التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
محطة الطاقة الريحية “خلادي” تشرع في تزويد شبكة التوتر العالي
نشر في: 19 ديسمبر 2017
شرعت محطة الطاقة الريحية “خلادي”، التي تتواجد ب”جبل صندوق”، ( 30 كلم عن طنجة) في ضخ أولى “الكيلواط ساعة” في شبكة التوتر العالي.
وأوضح بلاغ لمجموعة “أكوا باور”، التي أنجزت المشروع، أن هذه المحطة تتوفر على سعة تصل إلى 120 ميغا واط، باستثمار قدره 7,1 مليار درهم.
وأضاف أن هذا المشروع يعتبر من أول المشاريع التي طورتها المجموعة بتعاون مع صندوق الاستثمار “أريف” في إطار القانون رقم 09 – 13 المتعلق بالطاقات المتجددة التي تسمح للمنتجين الخواص ببيع الكهرباء ذات التوتر العالي مباشرة كما هو الحال مع المقاولات الصناعية.
وقد تم تمويل المشروع بقرض على المدى الطويل، وأساسا عبر المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير وبمساهمة من صندوق التكنولوجيات النظيفة والبنك المغربي للتجارة الخارجية.
وأشار المصدر الى أن مشروع “خلادي” هو أول مشروع للطاقات المتجددة يتم تمويله من طرف المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير بالمغرب على أساس تمويلات تعاقدية، وبدون أي دعم.
وستمكن المحطة الريحية “خلادي” التي ستنتج تقريبا 380 “جيغا واط ساعة” سنويا (أي ما يعادل الاستهلاك السنوي لمدينة متوسطة تضم 400 ألف نسمة) من التموين المباشر لكبار الزبناء الصناعيين المرتبطين بشبكة التوتر العالي.
وتتكون هذه المحطة من 40 “توربينة” ريحية بسعة 3 ميغا واط للواحدة، أنجزها مورد المعدات “فيستاس” الذي سيتولى مسؤولية الاستغلال والصيانة.
وحسب المصدر، فقد تم تثبيت كل “توربينة” على برج يعلو ب 80 متر، كما تم تجهيزها بثلاث شفرات طولها 45 متر، مما سيمكن من تشغيل أولى “التوربينات” بالتزود الفوري بالكهرباء.
وسيمكن آخر التوربينات في ظرف 4 أشهر من الوصول إلى سعة إجمالية تبلغ 120 ميغا واط.
وأوضح بلاغ لمجموعة “أكوا باور”، التي أنجزت المشروع، أن هذه المحطة تتوفر على سعة تصل إلى 120 ميغا واط، باستثمار قدره 7,1 مليار درهم.
وأضاف أن هذا المشروع يعتبر من أول المشاريع التي طورتها المجموعة بتعاون مع صندوق الاستثمار “أريف” في إطار القانون رقم 09 – 13 المتعلق بالطاقات المتجددة التي تسمح للمنتجين الخواص ببيع الكهرباء ذات التوتر العالي مباشرة كما هو الحال مع المقاولات الصناعية.
وقد تم تمويل المشروع بقرض على المدى الطويل، وأساسا عبر المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير وبمساهمة من صندوق التكنولوجيات النظيفة والبنك المغربي للتجارة الخارجية.
وأشار المصدر الى أن مشروع “خلادي” هو أول مشروع للطاقات المتجددة يتم تمويله من طرف المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير بالمغرب على أساس تمويلات تعاقدية، وبدون أي دعم.
وستمكن المحطة الريحية “خلادي” التي ستنتج تقريبا 380 “جيغا واط ساعة” سنويا (أي ما يعادل الاستهلاك السنوي لمدينة متوسطة تضم 400 ألف نسمة) من التموين المباشر لكبار الزبناء الصناعيين المرتبطين بشبكة التوتر العالي.
وتتكون هذه المحطة من 40 “توربينة” ريحية بسعة 3 ميغا واط للواحدة، أنجزها مورد المعدات “فيستاس” الذي سيتولى مسؤولية الاستغلال والصيانة.
وحسب المصدر، فقد تم تثبيت كل “توربينة” على برج يعلو ب 80 متر، كما تم تجهيزها بثلاث شفرات طولها 45 متر، مما سيمكن من تشغيل أولى “التوربينات” بالتزود الفوري بالكهرباء.
وسيمكن آخر التوربينات في ظرف 4 أشهر من الوصول إلى سعة إجمالية تبلغ 120 ميغا واط.
شرعت محطة الطاقة الريحية “خلادي”، التي تتواجد ب”جبل صندوق”، ( 30 كلم عن طنجة) في ضخ أولى “الكيلواط ساعة” في شبكة التوتر العالي.
وأوضح بلاغ لمجموعة “أكوا باور”، التي أنجزت المشروع، أن هذه المحطة تتوفر على سعة تصل إلى 120 ميغا واط، باستثمار قدره 7,1 مليار درهم.
وأضاف أن هذا المشروع يعتبر من أول المشاريع التي طورتها المجموعة بتعاون مع صندوق الاستثمار “أريف” في إطار القانون رقم 09 – 13 المتعلق بالطاقات المتجددة التي تسمح للمنتجين الخواص ببيع الكهرباء ذات التوتر العالي مباشرة كما هو الحال مع المقاولات الصناعية.
وقد تم تمويل المشروع بقرض على المدى الطويل، وأساسا عبر المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير وبمساهمة من صندوق التكنولوجيات النظيفة والبنك المغربي للتجارة الخارجية.
وأشار المصدر الى أن مشروع “خلادي” هو أول مشروع للطاقات المتجددة يتم تمويله من طرف المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير بالمغرب على أساس تمويلات تعاقدية، وبدون أي دعم.
وستمكن المحطة الريحية “خلادي” التي ستنتج تقريبا 380 “جيغا واط ساعة” سنويا (أي ما يعادل الاستهلاك السنوي لمدينة متوسطة تضم 400 ألف نسمة) من التموين المباشر لكبار الزبناء الصناعيين المرتبطين بشبكة التوتر العالي.
وتتكون هذه المحطة من 40 “توربينة” ريحية بسعة 3 ميغا واط للواحدة، أنجزها مورد المعدات “فيستاس” الذي سيتولى مسؤولية الاستغلال والصيانة.
وحسب المصدر، فقد تم تثبيت كل “توربينة” على برج يعلو ب 80 متر، كما تم تجهيزها بثلاث شفرات طولها 45 متر، مما سيمكن من تشغيل أولى “التوربينات” بالتزود الفوري بالكهرباء.
وسيمكن آخر التوربينات في ظرف 4 أشهر من الوصول إلى سعة إجمالية تبلغ 120 ميغا واط.
وأوضح بلاغ لمجموعة “أكوا باور”، التي أنجزت المشروع، أن هذه المحطة تتوفر على سعة تصل إلى 120 ميغا واط، باستثمار قدره 7,1 مليار درهم.
وأضاف أن هذا المشروع يعتبر من أول المشاريع التي طورتها المجموعة بتعاون مع صندوق الاستثمار “أريف” في إطار القانون رقم 09 – 13 المتعلق بالطاقات المتجددة التي تسمح للمنتجين الخواص ببيع الكهرباء ذات التوتر العالي مباشرة كما هو الحال مع المقاولات الصناعية.
وقد تم تمويل المشروع بقرض على المدى الطويل، وأساسا عبر المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير وبمساهمة من صندوق التكنولوجيات النظيفة والبنك المغربي للتجارة الخارجية.
وأشار المصدر الى أن مشروع “خلادي” هو أول مشروع للطاقات المتجددة يتم تمويله من طرف المصرف الأوربي للإنشاء و التعمير بالمغرب على أساس تمويلات تعاقدية، وبدون أي دعم.
وستمكن المحطة الريحية “خلادي” التي ستنتج تقريبا 380 “جيغا واط ساعة” سنويا (أي ما يعادل الاستهلاك السنوي لمدينة متوسطة تضم 400 ألف نسمة) من التموين المباشر لكبار الزبناء الصناعيين المرتبطين بشبكة التوتر العالي.
وتتكون هذه المحطة من 40 “توربينة” ريحية بسعة 3 ميغا واط للواحدة، أنجزها مورد المعدات “فيستاس” الذي سيتولى مسؤولية الاستغلال والصيانة.
وحسب المصدر، فقد تم تثبيت كل “توربينة” على برج يعلو ب 80 متر، كما تم تجهيزها بثلاث شفرات طولها 45 متر، مما سيمكن من تشغيل أولى “التوربينات” بالتزود الفوري بالكهرباء.
وسيمكن آخر التوربينات في ظرف 4 أشهر من الوصول إلى سعة إجمالية تبلغ 120 ميغا واط.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جلالة الملك يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
ولي العهد الامير مولاي الحسن يطفئ شمعته الواحدة والعشرون
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول طائرات كنادير المجهزة لمكافحة الحرائق
وطني
وطني
فاس تُطْلِقُ برنامجا ضخما لترميم المساجد الزوايا التاريخية
وطني
وطني
جلالة الملك يعزي العاهل السعودي في وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
تسجيل هزة أرضية نواحي مدينة وزان
وطني
وطني
إحباط محاولة تهريب كوكايين في حاوية بطنجة
وطني
وطني