

مجتمع
محاولة القتل بواسطة السلاح الابيض تضع جانحا وراء القضبان ببرشيد
برشيد / نورالدين حيمود.أوقفت عناصر الأمن الوطني بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، شخصا متلبسا بحيازة مدي من الحجم الكبير، يفوق طول الواحدة 50 سنتمترا، كانت يخبؤها المشتبه به بإحكام تحت عربة مخصصة لبيع الخضر والفواكه، بإحدى الشوارع الرئيسية، وبالضبط شارع الشفشاوني بمدينة برشيد، ليتبين عند تنقيطه عبر الناظم الإلكتروني من طرف المحققين، أن سجله العدلي حافل بالسوابق العدلية. ووفق مصادر كشـ24، فقد جرى توقيف الجانح والخارج عن القانون، بناء على شكاية هاتفية تقدم بها أحد المواطنين، وفور توصلها بالشكاية موضوع المكالمة الهاتفية، تجندت دورية أمنية وانتقلت على وجه السرعة صوب المكان المحدد، بشارع الشفشاوني بمدينة برشيد، لتتمكن وفي زمن قياسي ملحوظ،من توقيف وإعتقال المشتبه به الذي كان في حالة هستيرية، جراء لما بات يعرف في هذه المناسبة الدينية " بالترمضينة "، التي من خلالها أحدث حالة من الخوف والهلع في صفوف المواطنين والمواطنات، الذين كانوا يتبضعون من السوق.وفي هذا الإطار كشفت مصادر كشـ24، أن السبب الرئيسي لإشهار الموقوف والمحروس نظريا لدى مصالح الأمن الوطني ببرشيد للسلاح الأبيض، راجع بالأساس إلى خلاف بسيط بينه وبين أحد جيرانه، تطور إلى مشاداة كلامية نابية، وتنابز بالألقاب وتشابك بالأيدي، أدى إلى اعتداء شنيع بواسطة السلاح الأبيض، من طرف الموقوف الذي وجه ضربة قوية، بواسطة المدية لأحد الجيران من ساكنة الحي، ليتم نقل المصاب إلى قسم المستعجلات، لتلقي العلاجات والإسعافات الضرورية اللازمةوقد تم وضع المشتبه به رهن تدابير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة لدى محكمة برشيد، والإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، وعرضه على ممثل الحق العام للنظر في صك الإتهام الموجه إليه، وإحالته على المحكمة قصد ترتيب الجزاءات القانونية في حقه، والقيام بالمتطلب وفق القانون.
برشيد / نورالدين حيمود.أوقفت عناصر الأمن الوطني بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، شخصا متلبسا بحيازة مدي من الحجم الكبير، يفوق طول الواحدة 50 سنتمترا، كانت يخبؤها المشتبه به بإحكام تحت عربة مخصصة لبيع الخضر والفواكه، بإحدى الشوارع الرئيسية، وبالضبط شارع الشفشاوني بمدينة برشيد، ليتبين عند تنقيطه عبر الناظم الإلكتروني من طرف المحققين، أن سجله العدلي حافل بالسوابق العدلية. ووفق مصادر كشـ24، فقد جرى توقيف الجانح والخارج عن القانون، بناء على شكاية هاتفية تقدم بها أحد المواطنين، وفور توصلها بالشكاية موضوع المكالمة الهاتفية، تجندت دورية أمنية وانتقلت على وجه السرعة صوب المكان المحدد، بشارع الشفشاوني بمدينة برشيد، لتتمكن وفي زمن قياسي ملحوظ،من توقيف وإعتقال المشتبه به الذي كان في حالة هستيرية، جراء لما بات يعرف في هذه المناسبة الدينية " بالترمضينة "، التي من خلالها أحدث حالة من الخوف والهلع في صفوف المواطنين والمواطنات، الذين كانوا يتبضعون من السوق.وفي هذا الإطار كشفت مصادر كشـ24، أن السبب الرئيسي لإشهار الموقوف والمحروس نظريا لدى مصالح الأمن الوطني ببرشيد للسلاح الأبيض، راجع بالأساس إلى خلاف بسيط بينه وبين أحد جيرانه، تطور إلى مشاداة كلامية نابية، وتنابز بالألقاب وتشابك بالأيدي، أدى إلى اعتداء شنيع بواسطة السلاح الأبيض، من طرف الموقوف الذي وجه ضربة قوية، بواسطة المدية لأحد الجيران من ساكنة الحي، ليتم نقل المصاب إلى قسم المستعجلات، لتلقي العلاجات والإسعافات الضرورية اللازمةوقد تم وضع المشتبه به رهن تدابير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة لدى محكمة برشيد، والإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، وعرضه على ممثل الحق العام للنظر في صك الإتهام الموجه إليه، وإحالته على المحكمة قصد ترتيب الجزاءات القانونية في حقه، والقيام بالمتطلب وفق القانون.
ملصقات
