محاكم المملكة تسجل أكثر من مليوني قضية خلال سنة 2017 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 05:30

وطني

محاكم المملكة تسجل أكثر من مليوني قضية خلال سنة 2017


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 يونيو 2018

بلغ مجموع القضايا المسجلة بمختلف محاكم المملكة خلال سنة 2017، مليونين 764 ألف و660 قضية، فيما بلغ مجموع القضايا المحكومة مليونين و846 ألف و192 قضية، أما المخلف من القضايا فقد بلغ 570 ألف و885 قضية.وأفاد التقرير السنوي حول تنفيذ السياسية الجنائية وتطوير أداء النيابة العامة برسم سنة 2017، الذي قدمه الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة محمد عبد النباوي مساء أمس الثلاثاء 11 يونيو بالرباط، بأن القضايا المسجلة تتوزع على مليونين و269 ألف و484 قضية بالمحاكم الابتدائية ( المحكوم بلغ مليونين و346 ألف و576 قضية) ، و264 ألف و677 قضية بمحاكم الاستئناف ( المحكوم بلغ 275 ألف و484 )، و132 ألف و968 قضية بالمحاكم التجارية ، و28 ألف و332 بالمحاكم الإدارية، و11 ألف و27 قضية بمحاكم الاستئناف التجارية ، و10 آلاف و515 بمحاكم الاستئناف الادارية.وتتوزع هذه القضايا المسجلة حسب أنواعها بين القضايا المدنية، والتي بلغ عددها مليون و412 ألف و554 قضية ويقدر عدد القضايا المحكومة مليونا و459 ألف و707 قضية، فيما بلغ مجموع القضايا الجنائية ما مجموعه مليون و169 ألف و264 قضية ( المحكوم بلغ مليون و202 الف وثمانية).أما بالنسبة لعدد الشكايات المسجلة على الصعيد الوطني ، يضيف التقرير، فقد بلغ 444 ألف و601 شكاية بمعدل 458 شكاية سنويا لكل قاض من قضاة النيابة العامة البالغ عددهم بمختلف محاكم المملكة 970 قاضيا، من بينهم 46 قاضيا بمحكمة النقض و6 بمحاكم الاستئناف التجارية و17 بالمحاكم التجارية و257 بمحاكم الاستئناف العادية و671 بالمحاكم الابتدائية.وأضاف التقرير أن عدد الشكايات المسجلة بالمحاكم الابتدائية بلغ 424 ألف و460 شكاية بمعدل 633 شكاية لكل قاض فيما بلغ عدد الشكايات بمحاكم الاستئناف 20 ألف و141 شكاية، بمعدل 78 شكاية لكل قاض من قضاة النيابة العامة .أما عدد المحاضر التي تمت دراستها على الصعيد الوطني، فقد بلغت مليون و346 ألف و753 محضرا بمعدل 1451 محضرا سنويا لكل قاض، منها 579 الف و377 قضية سجلتها مصالح الشرطة القضائية للامن الوطني تم خلالها توقيف 541 ألف و140 شخصا من بينهم 162 ألف و597 شخص مبحوث عنه بموجب مذكرات بحث على الصعيد الوطني ، كما أنجزت مصالح الدرك الملكي اكثر من 592 ألف محضر بارتفاع ملحوظ مقارنة مع سنة 2016 .أما عدد الأشخاص المتابعين في حالة سراح، فبلغ 637 ألف و293 بمعدل 686 متابعة لكل قاض من قضاة النيابة العامة بالمحاكم الابتدائية والاستئنافية، أما عدد الاشخاص المقدمين أمام النيابة العامة فقد بلغ 615 ألف و306، بمعدل 663 شخص مقدم لكل قاض، وبلغ عدد المعتقلين خلال سنة 2017 ، ما مجموعه 92 ألف و999 شخصا بمعدل 15 بالمائة من مجموع الاشخاص الذين تم تقديمهم للنيابات العامة البالغ عددهم 615 ألف و306 .وأضاف التقرير أن عدد المعتقلين الاحتياطيين تجاوز نهاية شهر أكتوبر 2017 ، 35 ألف و470 معتقلا احتياطيا يمثلون 42.5 بالمائة من الساكنة السجنية التي تجاوزت 83 ألف و470 معتقلا.

بلغ مجموع القضايا المسجلة بمختلف محاكم المملكة خلال سنة 2017، مليونين 764 ألف و660 قضية، فيما بلغ مجموع القضايا المحكومة مليونين و846 ألف و192 قضية، أما المخلف من القضايا فقد بلغ 570 ألف و885 قضية.وأفاد التقرير السنوي حول تنفيذ السياسية الجنائية وتطوير أداء النيابة العامة برسم سنة 2017، الذي قدمه الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة محمد عبد النباوي مساء أمس الثلاثاء 11 يونيو بالرباط، بأن القضايا المسجلة تتوزع على مليونين و269 ألف و484 قضية بالمحاكم الابتدائية ( المحكوم بلغ مليونين و346 ألف و576 قضية) ، و264 ألف و677 قضية بمحاكم الاستئناف ( المحكوم بلغ 275 ألف و484 )، و132 ألف و968 قضية بالمحاكم التجارية ، و28 ألف و332 بالمحاكم الإدارية، و11 ألف و27 قضية بمحاكم الاستئناف التجارية ، و10 آلاف و515 بمحاكم الاستئناف الادارية.وتتوزع هذه القضايا المسجلة حسب أنواعها بين القضايا المدنية، والتي بلغ عددها مليون و412 ألف و554 قضية ويقدر عدد القضايا المحكومة مليونا و459 ألف و707 قضية، فيما بلغ مجموع القضايا الجنائية ما مجموعه مليون و169 ألف و264 قضية ( المحكوم بلغ مليون و202 الف وثمانية).أما بالنسبة لعدد الشكايات المسجلة على الصعيد الوطني ، يضيف التقرير، فقد بلغ 444 ألف و601 شكاية بمعدل 458 شكاية سنويا لكل قاض من قضاة النيابة العامة البالغ عددهم بمختلف محاكم المملكة 970 قاضيا، من بينهم 46 قاضيا بمحكمة النقض و6 بمحاكم الاستئناف التجارية و17 بالمحاكم التجارية و257 بمحاكم الاستئناف العادية و671 بالمحاكم الابتدائية.وأضاف التقرير أن عدد الشكايات المسجلة بالمحاكم الابتدائية بلغ 424 ألف و460 شكاية بمعدل 633 شكاية لكل قاض فيما بلغ عدد الشكايات بمحاكم الاستئناف 20 ألف و141 شكاية، بمعدل 78 شكاية لكل قاض من قضاة النيابة العامة .أما عدد المحاضر التي تمت دراستها على الصعيد الوطني، فقد بلغت مليون و346 ألف و753 محضرا بمعدل 1451 محضرا سنويا لكل قاض، منها 579 الف و377 قضية سجلتها مصالح الشرطة القضائية للامن الوطني تم خلالها توقيف 541 ألف و140 شخصا من بينهم 162 ألف و597 شخص مبحوث عنه بموجب مذكرات بحث على الصعيد الوطني ، كما أنجزت مصالح الدرك الملكي اكثر من 592 ألف محضر بارتفاع ملحوظ مقارنة مع سنة 2016 .أما عدد الأشخاص المتابعين في حالة سراح، فبلغ 637 ألف و293 بمعدل 686 متابعة لكل قاض من قضاة النيابة العامة بالمحاكم الابتدائية والاستئنافية، أما عدد الاشخاص المقدمين أمام النيابة العامة فقد بلغ 615 ألف و306، بمعدل 663 شخص مقدم لكل قاض، وبلغ عدد المعتقلين خلال سنة 2017 ، ما مجموعه 92 ألف و999 شخصا بمعدل 15 بالمائة من مجموع الاشخاص الذين تم تقديمهم للنيابات العامة البالغ عددهم 615 ألف و306 .وأضاف التقرير أن عدد المعتقلين الاحتياطيين تجاوز نهاية شهر أكتوبر 2017 ، 35 ألف و470 معتقلا احتياطيا يمثلون 42.5 بالمائة من الساكنة السجنية التي تجاوزت 83 ألف و470 معتقلا.



اقرأ أيضاً
المندوبية العامة لإدارة السجون تنظم يومًا دراسيًا حول تفعيل العقوبات البديلة
نظّمت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، يومه الجمعة 18 أبريل 2025، يومًا دراسيًا بالمركز الوطني لتكوين الأطر بمدينة تيفلت، خصص لمناقشة آليات تفعيل القانون رقم 43.22 المتعلق بالعقوبات البديلة، وذلك في أفق دخوله حيز التنفيذ بتاريخ 22 غشت 2025. وقد ترأس أشغال هذا اليوم الدراسي الكاتب العام للمندوبية، بحضور عدد من المسؤولين المركزيين ومديري المؤسسات السجنية من مختلف جهات المملكة. وخصص اللقاء لبحث مختلف السبل الكفيلة بالتنزيل الأمثل للاختصاصات الجديدة التي أُسندت إلى المندوبية العامة في مجال تتبع تنفيذ العقوبات البديلة، بما يضمن تحقيق الأهداف المتوخاة من هذا الإصلاح التشريعي الهام. كما تم خلال اللقاء تقديم شروحات تفصيلية حول المقتضيات القانونية الواردة في القانون الجديد، إلى جانب استعراض الإجراءات والتدابير التي تم اتخاذها لتهيئة الظروف التنظيمية واللوجستيكية الكفيلة بإنجاح ورش تفعيل هذه العقوبات، التي تأتي في إطار التوجه نحو ترسيخ عدالة جنائية أكثر إنصافًا وفعالية. وقد أكدت المندوبية العامة في هذا السياق، على أن هذا اللقاء يشكل محطة تحضيرية أساسية، ستتلوها اجتماعات أخرى ودورات تحسيسية وتكوينية لفائدة الأطر والموظفين، بهدف تمكينهم من تنفيذ المقتضيات الجديدة بكل كفاءة ونجاعة.وخُصصت المناسبة أيضًا للإشادة بالمجهودات المتواصلة التي تبذلها كافة مكونات المندوبية، مركزيا ومحليا، داعية إلى ضرورة تعبئة الجميع والانخراط الجاد والمسؤول في هذا الورش الإصلاحي الكبير، الذي يندرج في إطار التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، من أجل إرساء منظومة عدالة حديثة ومتقدمة.  
وطني

“السل البقري” يصل إلى البرلمان
وجهت سلوى البردعي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، سؤالا كتابيا الى وزير الصحة والحماية الاجتماعية بخصوص علاقة تزايد حالات السل اللمفاوي بانتقال عدوى "السل البقري". وأوضحت النائبة البرلمانية أن العديد من المواطنات والمواطنين، ومعهم المهنيون والفاعلون الصحيون يتابعون بقلق متزايد تسجيل حالات إصابة بداء السل اللمفاوي في عدد من المناطق، خاصة في صفوف فئات لم تكن تعتبر تقليديا ضمن الفئات المعرضة لخطر هذا الداء. وأبرزت البردعي أن هذه الإصابات تأتي في سياق يُطرح فيه بشدة احتمال وجود علاقة بين هذه الحالات وسبل انتقال عدوى السل البقري سواء عبر استهلاك منتجات حيوانية غير خاضعة للمراقبة الصحية، أو من خلال الاحتكاك المباشر بالحيوانات المصابة. وأكدت المتحدثة أن ” تداخل الاختصاص بين وزارة الصحة ووزارة الفلاحة يجعل من الضروري تنسيقا عاجلا ومشددًا لتطويق أي بؤر محتملة، وضمان عدم تفشي العدوى، خاصة في ظل محدودية التوعية بخطورة السل اللمفاوي وأعراضه وكذا ضعف المراقبة في بعض سلاسل توزيع الحليب ومشتقاته أو لحوم الأبقار”.وفي هذا السياق، استفسرت النائبة البرلمانية عن "التدابير الوقائية والاستعجالية التي تم اتخاذها في هذا الإطار، سواء على مستوى التقصي الوبائي أو الرصد المشترك مع المصالح البيطرية"، وكذلك عن "التنسيق الفعلي بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية وباقي القطاعات المعنية لضمان السلامة الصحية للمستهلك المغربي". 
وطني

عكوري لـ”كشـ24″: نرفض تحويل المدرسة إلى ساحة عنف وندعو إلى تعبئة شاملة لحمايتها
عبر نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلامذة بالمغرب، في تصريح خص به "كشـ24"، عن بالغ قلقه إزاء تصاعد موجة العنف داخل المؤسسات التعليمية، مشيرا إلى أن الأسابيع الأخيرة شهدت حوادث مؤسفة في عدد من المدارس، حيث تزايدت الاعتداءات سواء من طرف التلاميذ تجاه الأساتذة أو بين التلاميذ أنفسهم.وأكد عكوري أن المدرسة يفترض أن تظل فضاء تربويا آمنا لبناء الأجيال، يقوم على قيم الحوار، والاحترام المتبادل، والانضباط، مشددا على أن الفيدرالية ترفض كل أشكال العنف الجسدي، واللفظي، والنفسي التي باتت تهدد الاستقرار داخل الوسط المدرسي.وأضاف أن الاعتداءات التي يتعرض لها نساء ورجال التعليم تعتبر إساءة بالغة ليس فقط في حقهم كأفراد، بل في حق الرسالة النبيلة التي يمثلونها داخل المجتمع، وأوضح أن المساس بكرامة المدرس هو في الحقيقة مساس بمكانة المدرسة، وبمستقبل التلاميذ، الذين يفترض أن يتلقوا تربية تقوم على الاحترام لا على العنف والتحدي، ولفت إلى أن الأستاذ ليس عدوا لأحد، بل هو شريك أساسي في عملية التربية والبناء، ومن غير المقبول أن يحول إلى هدف للاعتداءات اللفظية أو الجسدية.وفي السياق نفسه، عبر رئيس الفيدرالية عن استيائه من تنامي مظاهر العنف بين التلاميذ أنفسهم، سواء في شكل مشادات أو تنمر، وهي ممارسات من شأنها أن تدمر المناخ الدراسي السليم وتزرع الخوف بدل الثقة داخل نفوس التلاميذ، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة التحصيل.وأكد عكوري أن هذا الواقع المقلق لا يمكن فهمه أو معالجته إلا من خلال إدراك أنه نتيجة لأزمة مركبة تشمل عدة مستويات، أبرزها غياب آليات فعالة للإنصات والتدخل داخل المؤسسات التعليمية، إلى جانب ضعف دور الأسرة في مواكبة سلوكيات الأبناء، وأخيرا التأثير السلبي للمحيط الخارجي وما يبثه من مظاهر العنف، سواء عبر الشارع أو عبر وسائل الإعلام.وفي ظل هذا الوضع، دعا عكوري إلى ضرورة إطلاق دينامية جديدة بين مختلف الفاعلين في المنظومة، تقوم على التعاون والتنسيق لمحاصرة الظاهرة والحد من تداعياتها، كما شدد على أهمية تعزيز جسور التواصل بين الأسر والمدرسة من خلال عقد لقاءات منتظمة تتيح العمل المشترك في تربية الأبناء، واعتبر أن تفعيل خلايا الإنصات داخل المؤسسات التعليمية بات أمرا ضروريا، كما أن تنظيم حملات تحسيسية داخل الوسط المدرسي حول مخاطر العنف يمكن أن يساهم في الوقاية من هذه الظواهر.وختم عكوري تصريحه بتجديد التضامن المطلق للفيدرالية مع جميع ضحايا العنف المدرسي، مؤكدا التزام جمعيات الآباء بالعمل جنبا إلى جنب مع المؤسسات التربوية والجهات المعنية لوقف هذا النزيف، وختم بقوله: "نحن نؤمن أن المدرسة يجب أن تظل معبدا للعلم والتنشئة، لا ساحة للصراعات والمواجهات".
وطني

النيابة العامة بفاس تحيل القاضية المعزولة المتهمة في قضية نصب وتزوير على سجن بوركايز
قررت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الجمعة، متابعة القاضية المعزولة التي تم توقيفها في حالة تلبس في ملفا ارتشاء، في حالة اعتقال، وأمرت بإحالتها على السجن المحلي بوركايز. وشمل قرار الاعتقال أيضا زوجها.ووجهت للمعنية تهما لها علاقة بالنصب وادعاء صفة ينظمها القانون، والتزوير في محررات رسمية. في حين وجهت لزوجها تهما لها علاقة بالمشاركة في التزوير والنصب وادعاء صفة ينظمها القانون. وتم تحديد يوم 28 أبريل الجاري موعدا لأولى جلسات المحاكمة أمام غرفة الجنايات الابتدائية.وجرى توقيف القاضية المعزولة، مساء يوم الثلاثاء. وقررت النيابة العامة تمديد فترة الحراسة النظرية في حقها لتعميق الأبحاث في هذه القضية التي فجرها مقاول تحدث على أن المعنية وعدته بالتدخل لفائدته في ملف معروض على القضاء، مقابل مبلغ مالي مهم. وتم الاتفاق على أن يمنحها في الوهلة الأولى مبلغا محددا في 10 ملايين سنتيم، على أن يؤدي ما تبقى من المبلغ المتفق عليه لاحقا.وذكرت المصادر بأن التحقيقات كشفت عن وجود مقاول آخر قد يكون بدوره تعرض لعملية نصب، حيث طلبت منه أداء مبلغ مالي مهم مقابل التدخل لفائدته في ملف قضائي.وسبق أن صدر قرار عزل في حق هذه القاضية بعدما واجهت عددا من الملفات، ومنها ملف يتعلق بالشيكات، وملف آخر يتعلق بكراء منزل وكراء سيارة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة