محاكمة 5 أشخاص بينهم نائب رئيس جماعة بتهم السرقة والإختطاف والإغتصاب – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 14:38

مراكش

محاكمة 5 أشخاص بينهم نائب رئيس جماعة بتهم السرقة والإختطاف والإغتصاب


كشـ24 نشر في: 23 ديسمبر 2019

قررت غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش، في جلستها ليوم الجمعة المنصرم، تأجيل البث في قضية خمسة أشخاص بينهم أحد نواب رئيس جماعة أيت ايمور المحسوب على حزب العدالة والتنمية، والذين يتابعون من طرف النيابة العامة من أجل تهم تتعلق بالإختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح باستعمال السلاح والإحتجاز والإغتصاب كل حسب المنسوب إليه، وهي الجرائم المنصوص عليها وعلى عقوبتها في المادة 436 و509و400و401 و486 من القانون الجنائي.وكان المتهمون الخمسة الذين يتابعون في حالة سراح، أحيلوا من طرف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش على قاضي التحقيق الأستاذ عبد الرحيم بلكحل ملف تحقيق عدد 16/637 لتعميق البحث معهم بعد متابعتهم من أجل التهم المذكورة.وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يوليوز 2016، حينما تقدم المتهم الخامس المسمى "ع، س" بشكاية إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أكفاي، يزعم من خلالها أن صديقا له اسمه"ن، س" اتصل به هاتفيا وطلب منه الإلتحاق به بمكان عمله بإحدى الضعيات، تفاجأ بوجود المستشار الجماعي المذكور رفقة "م، ع" وإبن عمه وشقيقين يدعيان "ن، ب" و"ع،ب"، حيث عمد الأخير إلى ضربه على رأسه بواسطة آلة حادة عبارة عن مدية ليسقط أرضا وشرع الثلاثة الآخرون في ضربه قبل أن يقوموا بتكبيله ورميه في الصندوق الخلفي للسيارة، ثم اقتادوه إلى مكان خالي، وبدأو في صفعه وتهديده متهمينه بربط علاقة مع فتاة تربطها صلة عائلية مع المتابعين في هاته القضية، والتسبب في فرارها من المنزل ثم سلبوه هاتفه النقال لتفحصه.وقد أكد خال الفتاة "ن،ب" خلال الإستماع اليه تمهيديا، أنه علم بكون المشتكي على علاقة بابنة أخته التي اختفت ساعتها، فتوجهت شكوكه نحو المشتكي، فاصطحب المتهم الثاني إلى الضيعة التي يعمل بها صديق المشتكي، وهناك وجد الأخير فاستفسره عن الفتاة ما جعله ينفي وجود أية علاقة بينهما، وحينهخا انتزاع منه هاتفه النقال واطلع على ذاكرته فاتضح له تبادل مكالمة هاتفية إضافة إلى رسائل نصية مع ابنة شقيقته، مشيرا إلى أنه تبادل الضرب مع صاحب الهاتف بعدما طالب باستعادته قبل أن ينصرف الى منزله ويتصل بصهره الذي يشغل نائب رئيس جماعة أيت ايمور الذي طلب منه الإحتفاظ بالهاتف لكونه حجة ثابتة في حق المشتكي، وهي التصريحات التي أكدها باقي المتهمين.وقرر قاضي التحقيق متابعة المتهم الأول والثاني والرابع من أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح، ومن أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح للمتهم الثالث، بينما تابع المتهم الخامس من أجل الإختطاف والإحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح، حيث أن محاولة انكار المتهم الثالث تكذبه تصريحات المشتكي وشهود القضية الذين أكدوا أنهم عاينوه رفقة باقي المتهمين يقوم بضرب المشتكي واختطافه وسرقه هاتفه النقال باستعمال سلاح عبارة عن مدية (شفرة)، بينما اعتبر قاضي التحقيق انكار المشتكي وجود أية علاقة بينه وبين الفتاة التي شكلت جوهر النزاع بين اطراف القضية، بكونه محاولة يائسة للتخلص من المسؤولية الجنائية، وتكذبه تصريحات الفتاة في محضر سماعها من طرف قاضي التحقيق والتي أكدت تعرضها للإختطاف والإحتجاز والإغتصاب من طرف المشتكي "ع،س".ويشار إلى أن هاته المحاكمة تأجلت إلى غاية جلسة 24 يناير المقبل، يتابعها الرأي العام المحلي بأيت ايمور وأكفاي بمزيد من الإهتمام سيما وأن بعض المتهمين معروفون في المنطقة باستقوائهم بأحد النواب البرلمانيين.

قررت غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف بمراكش، في جلستها ليوم الجمعة المنصرم، تأجيل البث في قضية خمسة أشخاص بينهم أحد نواب رئيس جماعة أيت ايمور المحسوب على حزب العدالة والتنمية، والذين يتابعون من طرف النيابة العامة من أجل تهم تتعلق بالإختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح باستعمال السلاح والإحتجاز والإغتصاب كل حسب المنسوب إليه، وهي الجرائم المنصوص عليها وعلى عقوبتها في المادة 436 و509و400و401 و486 من القانون الجنائي.وكان المتهمون الخمسة الذين يتابعون في حالة سراح، أحيلوا من طرف الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش على قاضي التحقيق الأستاذ عبد الرحيم بلكحل ملف تحقيق عدد 16/637 لتعميق البحث معهم بعد متابعتهم من أجل التهم المذكورة.وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يوليوز 2016، حينما تقدم المتهم الخامس المسمى "ع، س" بشكاية إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أكفاي، يزعم من خلالها أن صديقا له اسمه"ن، س" اتصل به هاتفيا وطلب منه الإلتحاق به بمكان عمله بإحدى الضعيات، تفاجأ بوجود المستشار الجماعي المذكور رفقة "م، ع" وإبن عمه وشقيقين يدعيان "ن، ب" و"ع،ب"، حيث عمد الأخير إلى ضربه على رأسه بواسطة آلة حادة عبارة عن مدية ليسقط أرضا وشرع الثلاثة الآخرون في ضربه قبل أن يقوموا بتكبيله ورميه في الصندوق الخلفي للسيارة، ثم اقتادوه إلى مكان خالي، وبدأو في صفعه وتهديده متهمينه بربط علاقة مع فتاة تربطها صلة عائلية مع المتابعين في هاته القضية، والتسبب في فرارها من المنزل ثم سلبوه هاتفه النقال لتفحصه.وقد أكد خال الفتاة "ن،ب" خلال الإستماع اليه تمهيديا، أنه علم بكون المشتكي على علاقة بابنة أخته التي اختفت ساعتها، فتوجهت شكوكه نحو المشتكي، فاصطحب المتهم الثاني إلى الضيعة التي يعمل بها صديق المشتكي، وهناك وجد الأخير فاستفسره عن الفتاة ما جعله ينفي وجود أية علاقة بينهما، وحينهخا انتزاع منه هاتفه النقال واطلع على ذاكرته فاتضح له تبادل مكالمة هاتفية إضافة إلى رسائل نصية مع ابنة شقيقته، مشيرا إلى أنه تبادل الضرب مع صاحب الهاتف بعدما طالب باستعادته قبل أن ينصرف الى منزله ويتصل بصهره الذي يشغل نائب رئيس جماعة أيت ايمور الذي طلب منه الإحتفاظ بالهاتف لكونه حجة ثابتة في حق المشتكي، وهي التصريحات التي أكدها باقي المتهمين.وقرر قاضي التحقيق متابعة المتهم الأول والثاني والرابع من أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح، ومن أجل الاختطاف باستعمال ناقلة ذات محرك والسرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح للمتهم الثالث، بينما تابع المتهم الخامس من أجل الإختطاف والإحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح، حيث أن محاولة انكار المتهم الثالث تكذبه تصريحات المشتكي وشهود القضية الذين أكدوا أنهم عاينوه رفقة باقي المتهمين يقوم بضرب المشتكي واختطافه وسرقه هاتفه النقال باستعمال سلاح عبارة عن مدية (شفرة)، بينما اعتبر قاضي التحقيق انكار المشتكي وجود أية علاقة بينه وبين الفتاة التي شكلت جوهر النزاع بين اطراف القضية، بكونه محاولة يائسة للتخلص من المسؤولية الجنائية، وتكذبه تصريحات الفتاة في محضر سماعها من طرف قاضي التحقيق والتي أكدت تعرضها للإختطاف والإحتجاز والإغتصاب من طرف المشتكي "ع،س".ويشار إلى أن هاته المحاكمة تأجلت إلى غاية جلسة 24 يناير المقبل، يتابعها الرأي العام المحلي بأيت ايمور وأكفاي بمزيد من الإهتمام سيما وأن بعض المتهمين معروفون في المنطقة باستقوائهم بأحد النواب البرلمانيين.



اقرأ أيضاً
سقوط منتخبين بسبب ملفات فساد يعيد خلط أوراق مجلس مقاطعة جليز وكشـ24 تكشف التفاصيل
شهد مجلس مقاطعة جليز مؤخرا تغييرات على مستوى تركيبته التمثيلية، عقب تعويض منتخبين تم اعتقالهم على خلفية ملفات جرمية، أبرزها ملف كازينو السعدي. وحسب ما أفادت به مصادر خاصة لـ"كشـ24"، فقد تم تعويض النائب السابق عبد العزيز مروان بالمستشار كريم هريمش، فيما صعد عبد الهادي الصويب لتعويض محمد الحر، المعتقل بدوره ضمن نفس ملف كازينو السعدي، وقد شارك المعوضان الجديدان في أشغال الدورة العادية للمجلس التي انعقدت يوم الأربعاء الماضي. وتشير المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" إلى أن هذين العضوين لم يتمكنا من الفوز بمقاعد في انتخابات 8 شتنبر 2021، حيث لم يتمكنا آنذاك من دخول مجلس المقاطعة عبر صناديق الاقتراع، قبل أن يصعدا لتعويض زميليهما الموقوفين بعد صدور أحكام نهائية في حقهما. وفيما يتعلق بنائب رئيس ذات المقاطعة المعتقل رشيد التمادلي، الملقب بـ"الشينوي"، والذي يتابع على خلفية مشاركته في ترويج المخدرات والمشاركة في اخفاء شخص عمدا مع العلم انه مبحوث عنه، وذلك بعد تورطه في مساعدة المجرم الخطير "الزائر" الذي كان فارا من العدالة، فقد أفاد مصدر "كشـ24" أنه لم يتم تعويضه لحدود الساعة، نظرا لكون الحكم الصادر في حقه سنة ونصف حبسا نافذا لا يزال ابتدائيا ولم يصدر في حقه بعد حكم نهائي. أما النائب الأول السابق للمقاطعة، السعيد أيت المحجوب، فقد تم رفض طلب النقض الذي تقدم به، وفي انتظار التوصل بنسخة القرار، سيتم الشروع في تنفيذ الحكم وتعويضه، باعتباره أصبح موضوع حكم قضائي نهائي شأنه شأن المتابعين في ملف كازينو السعدي. وفي سياق متصل، فقد تم صعد سفيان أورتو، الذي كان يشغل منصب كاتب المجلس، نائبا سابعا لرئيس مقاطعة جليز، في انتظار من سيخلفه ككاتب للمقاطعة.
مراكش

آليات تشتغل بعشوائية تهدد سلامة مرتادي ممرات سياحية بمراكش + ڤيديو
يشهد ممر رياض الزيتون الجديد، غير بعيد عن ساحة جامع الفنا بمراكش، تكرار حوادث مقلقة بسبب التحركات العشوائية لآليات نقل الأتربة التابعة لإحدى الشركات العاملة في المنطقة. آخر هذه الحوادث وثقته كاميرا مراقبة، حيث أظهر فيديو توصلت به جريدة “كشـ24” لحظة صدم سائحة أجنبية تحمل الجنسية البريطانية من طرف إحدى هذه الآليات، في مشهد أثار موجة استياء في أوساط الساكنة والزوار. ورغم أن الحادثة وقعت نهاية الاسبوع الجاري، فإن بعض المصادر أشارت إلى أن الشركة المعنية لا تحترم أيام العطل أو حتى أوقات الذروة التي تتزامن مع خروج الأطفال من المدارس، ما يزيد من خطورة الوضع في هذا الممر الذي يعرف حركة دؤوبة للمارة. وتعتمد الشركة على عرصة بوعشرين كمخزن مؤقت، وهو ما يؤدي إلى مرور الآليات الثقيلة بشكل يومي ومستمر عبر الممر، دون مراعاة لسلامة المارة أو خصوصية المنطقة السياحية. وأعادت هذه الحادثة إلى الواجهة المطالب المتكررة بضرورة تنظيم عمل هذه الشركات واحترام شروط السلامة في الأماكن الحيوية خصوصا الممرات السياحية وسط المدينة القديمة لمراكش.
مراكش

مطالب بفتح طريق لفائدة ساكنة اقامة بمراكش
بعد سنوات من الاعتياد على سلك ممر ترابي نحو اقامة سكنية بمنطقة برادي 2 انطلاقا من شارع النخيل بمنطقة اسكجور المحاميد بمراكش، وجدت ساكنة الاقامة نفسها امام واقع مرير، في ظل عدم فتح الطريق بشكل رسمي، وترك امر عبورها رهين بتدخلات غير رسمية وبشكل عشوائي. فبعدما صار الممر الترابي موضوع صراع بين عشرات المستفيدين من وجوده و بين متضرر يريد استغلال فضاء مجاور له في اطار توسيع مشروع مقهى مرتقب، لم يبقى للساكنة سوى تقديم مطلب رسمي للمصالح المعية من اجل تعبيد طريق رسميا فور الممر المذكور، وبالتالي توفير مدخل حيوي لهم صوب مساكنهم بدل سلك مسافة كبيرة لولوج الاقامة من الجهة الخلفية. وكان مواطنون من ساكنة منطقة برادي 2 على مشارف شارع النخيل بحي المحاميد بمراكش قد عبروا عن استيائهم من إقدام احد الساكنة على الترامي على الملك العام واغلاق الممر الترابي الذي يشكل حاليا مدخلا حيويا للاقامة، بشكل عمدي اضر بمصالح المواطنين. وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24"، فيرجح ان المعني بالامر يريد استغلال جزء من الملك العام في مشروع ما مستقبلي مستخرج من منزله، ومقابل ذلك فضل اغلاق ممر حيوي للساكنة نحو منازلهم، في سلوك وصفه المتضررون بالاناني، فضلا عن كونه غير قانوني على اعتبار انه لا يملك الصفة او الصلاحية للقيام باي اشغال اغلاق اي طريق او ممر او اي جزء من الملك العام. وبالموازاة مع مطالب المتضررون من السلطات والجهات المعنية، بفتح تحقيق واتخاذ اجراءات رادعة في حق المعني بالامر، تتنامى المطالب بفتح الطريق رسميا من طرف الجهات المختصة خدمة للساكنة و انهاء لاي خلاف بشأنها، و طلك في انتظار تجاوب المصالح المعنية.
مراكش

أشهر قليلة بعد تدشينه.. ملعب القرب بسيدي مبارك يتعرض للتدهور والتلف
بدأت ملامح التدهور تطال أرضية ملعب القرب بحي سيدي مبارك التابع لمقاطعة المنارة، رغم أن افتتاحه لم يمر عليه سوى بضعة أشهر، في مشروع اعتُبر وقتها بارقة أمل لشباب المنطقة، ووسيلة لمحاربة البطالة والتهميش الرياضي. الملعب، الذي راهن عليه كثيرون كمتنفس ضروري في حي يفتقر للفضاءات الترفيهية، يبدو اليوم في حالة لا تسر الناظرين، وسط تساؤلات متزايدة حول المسؤول عن هذه الوضعية: هل يتعلق الأمر بعيوب في الإنجاز؟ أم أن غياب التتبع والمراقبة من قبل المصالح المختصة هو السبب؟ أم أن الاستعمال العشوائي للمرفق من طرف بعض المستفيدين ساهم في تسريع وتيرة التلف؟ في كل الحالات، ما يحدث يُعد ضياعًا للمال العام، وخرقًا صريحًا لحق الشباب في بنية تحتية رياضية لائقة، الأمر الذي يستدعي تدخلاً عاجلاً من الجهات المسؤولة، لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات، مع ضمان الصيانة الدورية حتى لا يتحول المشروع إلى نقطة سوداء أخرى في سجل المرافق المهترئة بالمدينة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة