التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
محاكمة الشيخة حمدة آل نهيان وبناتها السبع … بتهمة الاتجار بالبشر
نشر في: 14 مايو 2017
بالمحكمة الجنائية ببروكسل،تستمر محاكمة الأميرة حمدة آل نهيان وبناتها السبع بتهمة معاملة العاملات لديهن بشكل “غير إنساني ومهين” ومصادرة جوازات سفرهن ورفض دفع الأجور لهن.
وترجع أصول القضية غلى العام 2008، حيث اصطحبت الأميرة الإماراتية و هي عضو في العائلة الحاكمة بأبو ظبي،إلى فندق “كونراد الفاخر” بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
وقد رفعت القضية 23 خادمة، كن من بين العاملات لدى الأميرة وبنائتها، وهن من جنسيات مختلفة من المغرب، والفيليبين، وإندونيسيا، وإريتريا، والصين، وتونس، وفرنسا وبلجيكا.
وبعد إيداع الشكوى،داهمت قوات الأمن البلجيكية الفندق الفاخر، في العاصمة البلجيكية،وعاينت المعاملة السيئة التي كاتت الخادمات تواجهنها.
وبعد التحقيق“ظهر أن الأميرات قمن باستغلال الوضع الضعيف لخادماتهن سواء اجتماعيا أو نتيجة إقامتهن غير الشرعية في البلاد، بالإضافة إلى عدم دفع أجورهن”
وتضم لائحة الاتهام،الاستعباد،و التقاعس عن دفع الرواتب فضلا عن العمل دون انقطاع، مما يخالف حسب محامي الدفاع القوانين البلجيكية.و إلى جانب ذلك،لقد صرحت إحدى الضحايا التي شكت أمرها إلى المركز الاتحادي البلجيكي للهجرة إلى أنها كانت تمنع من الأكل و من النوم أيضا.
ويطالب محامو الضحايا المزعومات بتعويضات بقيمة مئة ألف دولار لعدد من الضحايا لكل واحدة، و تعويض ب2500 يورولكل عاملة، إلى جانب مبلغ من ستة أرقام تعويضا عن الأجور التي لم تدفع لهن، وكذلك ساعات العمل الإضافي وأجور العمل الليلي وعطلة الأسبوع طبقا لقانون العمل البلجيكي.
وترجع أصول القضية غلى العام 2008، حيث اصطحبت الأميرة الإماراتية و هي عضو في العائلة الحاكمة بأبو ظبي،إلى فندق “كونراد الفاخر” بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
وقد رفعت القضية 23 خادمة، كن من بين العاملات لدى الأميرة وبنائتها، وهن من جنسيات مختلفة من المغرب، والفيليبين، وإندونيسيا، وإريتريا، والصين، وتونس، وفرنسا وبلجيكا.
وبعد إيداع الشكوى،داهمت قوات الأمن البلجيكية الفندق الفاخر، في العاصمة البلجيكية،وعاينت المعاملة السيئة التي كاتت الخادمات تواجهنها.
وبعد التحقيق“ظهر أن الأميرات قمن باستغلال الوضع الضعيف لخادماتهن سواء اجتماعيا أو نتيجة إقامتهن غير الشرعية في البلاد، بالإضافة إلى عدم دفع أجورهن”
وتضم لائحة الاتهام،الاستعباد،و التقاعس عن دفع الرواتب فضلا عن العمل دون انقطاع، مما يخالف حسب محامي الدفاع القوانين البلجيكية.و إلى جانب ذلك،لقد صرحت إحدى الضحايا التي شكت أمرها إلى المركز الاتحادي البلجيكي للهجرة إلى أنها كانت تمنع من الأكل و من النوم أيضا.
ويطالب محامو الضحايا المزعومات بتعويضات بقيمة مئة ألف دولار لعدد من الضحايا لكل واحدة، و تعويض ب2500 يورولكل عاملة، إلى جانب مبلغ من ستة أرقام تعويضا عن الأجور التي لم تدفع لهن، وكذلك ساعات العمل الإضافي وأجور العمل الليلي وعطلة الأسبوع طبقا لقانون العمل البلجيكي.
بالمحكمة الجنائية ببروكسل،تستمر محاكمة الأميرة حمدة آل نهيان وبناتها السبع بتهمة معاملة العاملات لديهن بشكل “غير إنساني ومهين” ومصادرة جوازات سفرهن ورفض دفع الأجور لهن.
وترجع أصول القضية غلى العام 2008، حيث اصطحبت الأميرة الإماراتية و هي عضو في العائلة الحاكمة بأبو ظبي،إلى فندق “كونراد الفاخر” بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
وقد رفعت القضية 23 خادمة، كن من بين العاملات لدى الأميرة وبنائتها، وهن من جنسيات مختلفة من المغرب، والفيليبين، وإندونيسيا، وإريتريا، والصين، وتونس، وفرنسا وبلجيكا.
وبعد إيداع الشكوى،داهمت قوات الأمن البلجيكية الفندق الفاخر، في العاصمة البلجيكية،وعاينت المعاملة السيئة التي كاتت الخادمات تواجهنها.
وبعد التحقيق“ظهر أن الأميرات قمن باستغلال الوضع الضعيف لخادماتهن سواء اجتماعيا أو نتيجة إقامتهن غير الشرعية في البلاد، بالإضافة إلى عدم دفع أجورهن”
وتضم لائحة الاتهام،الاستعباد،و التقاعس عن دفع الرواتب فضلا عن العمل دون انقطاع، مما يخالف حسب محامي الدفاع القوانين البلجيكية.و إلى جانب ذلك،لقد صرحت إحدى الضحايا التي شكت أمرها إلى المركز الاتحادي البلجيكي للهجرة إلى أنها كانت تمنع من الأكل و من النوم أيضا.
ويطالب محامو الضحايا المزعومات بتعويضات بقيمة مئة ألف دولار لعدد من الضحايا لكل واحدة، و تعويض ب2500 يورولكل عاملة، إلى جانب مبلغ من ستة أرقام تعويضا عن الأجور التي لم تدفع لهن، وكذلك ساعات العمل الإضافي وأجور العمل الليلي وعطلة الأسبوع طبقا لقانون العمل البلجيكي.
وترجع أصول القضية غلى العام 2008، حيث اصطحبت الأميرة الإماراتية و هي عضو في العائلة الحاكمة بأبو ظبي،إلى فندق “كونراد الفاخر” بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
وقد رفعت القضية 23 خادمة، كن من بين العاملات لدى الأميرة وبنائتها، وهن من جنسيات مختلفة من المغرب، والفيليبين، وإندونيسيا، وإريتريا، والصين، وتونس، وفرنسا وبلجيكا.
وبعد إيداع الشكوى،داهمت قوات الأمن البلجيكية الفندق الفاخر، في العاصمة البلجيكية،وعاينت المعاملة السيئة التي كاتت الخادمات تواجهنها.
وبعد التحقيق“ظهر أن الأميرات قمن باستغلال الوضع الضعيف لخادماتهن سواء اجتماعيا أو نتيجة إقامتهن غير الشرعية في البلاد، بالإضافة إلى عدم دفع أجورهن”
وتضم لائحة الاتهام،الاستعباد،و التقاعس عن دفع الرواتب فضلا عن العمل دون انقطاع، مما يخالف حسب محامي الدفاع القوانين البلجيكية.و إلى جانب ذلك،لقد صرحت إحدى الضحايا التي شكت أمرها إلى المركز الاتحادي البلجيكي للهجرة إلى أنها كانت تمنع من الأكل و من النوم أيضا.
ويطالب محامو الضحايا المزعومات بتعويضات بقيمة مئة ألف دولار لعدد من الضحايا لكل واحدة، و تعويض ب2500 يورولكل عاملة، إلى جانب مبلغ من ستة أرقام تعويضا عن الأجور التي لم تدفع لهن، وكذلك ساعات العمل الإضافي وأجور العمل الليلي وعطلة الأسبوع طبقا لقانون العمل البلجيكي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بلينكن يعلن اتخاذ قرارات ضد إسرائيل
دولي
دولي
تونس.. إصابة تلميذين بآلة حادة في حافلة مدرسية بالقصرين
دولي
دولي
تأهب بعد سلسلة هزات متفاوتة القوة بتركيا
دولي
دولي
الاتحاد العربي للثقافة الرياضية يكرم البطل العالمي سفيان البقالي
دولي
دولي
مهاجم بحزام ناسف يدخل قنصلية إيران في باريس
دولي
دولي
الجزائر تكشف أسباب طرد الصحافي فريد عليلات
دولي
دولي
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي