تفاجأت أستاذة تعمل بمجموعة مدارس طلزين و بالضبط بفرعية مريوات التابعة للمديرية الإقليمية الحوز، أثناء الإلتحاق بعملها بداية الأسبوع الجاري، باقتحام مسكنها الوظيفي بفرعية مريوات من طرف مجهولين، والعبث بأثاثها وتخريب ممتلكاتها، والكتابة على جدرانها برسومات ذات إيحاءات بغيضة، بل و تحويل المنزل إلى فضاء لمعاقرة المشروبات الكحولية.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فأمام هول الصدمة قامت الأستاذة بتقديم شكاية لدى مصالح الدرك الملكي بأيت اورير، والتي عملت عناصرها بمرافقة الأستاذة للوقوف على هذه الحادثة وتحرير محضر في هذا الشأن.
ويأتي هذا الحادث في سياق تعرف فيه مجموعة من المدارس بالحوز و لسنوات عديدة، لاعتداءات متكررة وخاصة بالعالم القروي، حيث غالبا ما تحرر المحاضر في هذا الشأن دون متابعة جدية من طرف السلطات المعنية للضرب على كل من سولت له نفسه التطاول على المؤسسات التعليمية، وهو ما يشجع الجناة على التمادي في ارتكاب جرائمهم.
أمام هاته الواقعة فإن السلطات المحلية والمديرية الإقليمية للتعليم بالحوز مطالبون بأخذ هذا الملف على محمل الجد، حتى يتسنى للأساتذة القيام بمهامهم في ظروف ملائمة.
تفاجأت أستاذة تعمل بمجموعة مدارس طلزين و بالضبط بفرعية مريوات التابعة للمديرية الإقليمية الحوز، أثناء الإلتحاق بعملها بداية الأسبوع الجاري، باقتحام مسكنها الوظيفي بفرعية مريوات من طرف مجهولين، والعبث بأثاثها وتخريب ممتلكاتها، والكتابة على جدرانها برسومات ذات إيحاءات بغيضة، بل و تحويل المنزل إلى فضاء لمعاقرة المشروبات الكحولية.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فأمام هول الصدمة قامت الأستاذة بتقديم شكاية لدى مصالح الدرك الملكي بأيت اورير، والتي عملت عناصرها بمرافقة الأستاذة للوقوف على هذه الحادثة وتحرير محضر في هذا الشأن.
ويأتي هذا الحادث في سياق تعرف فيه مجموعة من المدارس بالحوز و لسنوات عديدة، لاعتداءات متكررة وخاصة بالعالم القروي، حيث غالبا ما تحرر المحاضر في هذا الشأن دون متابعة جدية من طرف السلطات المعنية للضرب على كل من سولت له نفسه التطاول على المؤسسات التعليمية، وهو ما يشجع الجناة على التمادي في ارتكاب جرائمهم.
أمام هاته الواقعة فإن السلطات المحلية والمديرية الإقليمية للتعليم بالحوز مطالبون بأخذ هذا الملف على محمل الجد، حتى يتسنى للأساتذة القيام بمهامهم في ظروف ملائمة.