

مراكش
مجموعة من أشجار النخيل المُعمرة بمراكش تموت واقفة
استنكر مهتمون بالوضعية الكارثية التي أصبحت عليها مجموعة من أشجار النخيل المعمرة المجودة بشارع 11 يناير بمنطقة باب دكالة بمراكش، وذلك بسبب الإهمال وإنعدام العنايةوحسب الناشط المحلي مصطفى الفاطمي فإن جل هذه الاشجار تموت وهي واقفة ولا يحول دون سقوط بعضها سوى جدار جنان سيدي بالعباس ومنها من أصبحت تشكل خطر على المواطنين العابرين للشارع مع العلم أن شارع 11 يناير يؤدي مباشرة لمقر ولاية جهة مراكش أسفيويأتي ذلك بالرغم من ان المجلس الجماعي يصرف أموال باهضة كل سنة من أموال دافعي الضرائب من أجل العناية بأشجار وحدائق مدينة مراكش لكن للأسف النتائج المرجوة تظهر باهتة على أرض الواقعفهل ستتحرك المصالح المكلفة بالبستنة من أجل إنقاد ما يمكن إنقاده من أشجار النخيل التي تَئن تحت وطأة الاهمال واللامبالاة رغم أنها تُعتبر رمز من رموز المدينة التي يَصعب تجديدها لكونها تتطلب سنين طوال من أجل النمو .
استنكر مهتمون بالوضعية الكارثية التي أصبحت عليها مجموعة من أشجار النخيل المعمرة المجودة بشارع 11 يناير بمنطقة باب دكالة بمراكش، وذلك بسبب الإهمال وإنعدام العنايةوحسب الناشط المحلي مصطفى الفاطمي فإن جل هذه الاشجار تموت وهي واقفة ولا يحول دون سقوط بعضها سوى جدار جنان سيدي بالعباس ومنها من أصبحت تشكل خطر على المواطنين العابرين للشارع مع العلم أن شارع 11 يناير يؤدي مباشرة لمقر ولاية جهة مراكش أسفيويأتي ذلك بالرغم من ان المجلس الجماعي يصرف أموال باهضة كل سنة من أموال دافعي الضرائب من أجل العناية بأشجار وحدائق مدينة مراكش لكن للأسف النتائج المرجوة تظهر باهتة على أرض الواقعفهل ستتحرك المصالح المكلفة بالبستنة من أجل إنقاد ما يمكن إنقاده من أشجار النخيل التي تَئن تحت وطأة الاهمال واللامبالاة رغم أنها تُعتبر رمز من رموز المدينة التي يَصعب تجديدها لكونها تتطلب سنين طوال من أجل النمو .
ملصقات
