

مراكش
مجموعة الفتح للمكفوفين المعطلين توضح بخصوص الدكاكين التجارية
نفت مجموعة الفتح للمكفوفين المعطلين حاملي الشواهد بمراكش أن يكون المجلس الجماعي قد منح محلات تجارية بأسواق نموذجية إلى المكفوفين بالصيغة التي تداولتها منابر اعلامية.و أوضحت المجموعة في بلاغ لها "أن كل ما في الأمر هو أن المجلس الجماعي لمراكش عقد اجتماعا مع أعضاء المجموعة لتدارس كيفية منحهم عقود ايجار بسومة كرائية تتراوح ما بين 650 و1100 درهم حسب مساحة الدكان تؤدى شهريا للمجلس الجماعي مع تحميل المكفوفين مصاريف ربط المحلات بالماء والكهرباء، وليست هبة أو احسان كما يدعي البعض لتضليل الرأي العام ويبقى الموضوع حبرا على ورق في انتظار التزام المجلس الجماعي بتنفيذه على أرض الواقع".وأشار البلاغ إلى أن "هذه المبادرة تأتي ثمرة لنضالات المجموعة التي خاضت مجموعة من الأشكال النضالية والإحتجاجية من أجل حقها أعضائها في التشغيل والعيش الكريم منذ تأسيسها سنة 2011، وذلك بعد دخول والي الجهة أواخر شهر يونيو من العام الجاري على الخط، على إثر تنفيذ أعضاء المجموعة لاعتصام بساحة جامع الفنا، حيث تلقوا وعودا بإمكانية منحهم دكاكين بالأسواق النموذجية بالمدينة، وهي المبادرة التي تم الإفراج عنها الآن".وأكدت المجموعة أن هذه "الصفقة مثلما يسميها المجلس الجماعي ليس لها علاقة أو أية صلة بالشهيد صابر الحلوي بل كانت قبل وفاته وكان رحمه الله أحد من ناضلوا لأجلها مبرزين أنه المجموعة لا يمكن لها السماح بخلط الامور خصوصا بعد هذه المغالطات الاعلامية التي أقحمت ملف الشهيد في هذا الموضوع".
نفت مجموعة الفتح للمكفوفين المعطلين حاملي الشواهد بمراكش أن يكون المجلس الجماعي قد منح محلات تجارية بأسواق نموذجية إلى المكفوفين بالصيغة التي تداولتها منابر اعلامية.و أوضحت المجموعة في بلاغ لها "أن كل ما في الأمر هو أن المجلس الجماعي لمراكش عقد اجتماعا مع أعضاء المجموعة لتدارس كيفية منحهم عقود ايجار بسومة كرائية تتراوح ما بين 650 و1100 درهم حسب مساحة الدكان تؤدى شهريا للمجلس الجماعي مع تحميل المكفوفين مصاريف ربط المحلات بالماء والكهرباء، وليست هبة أو احسان كما يدعي البعض لتضليل الرأي العام ويبقى الموضوع حبرا على ورق في انتظار التزام المجلس الجماعي بتنفيذه على أرض الواقع".وأشار البلاغ إلى أن "هذه المبادرة تأتي ثمرة لنضالات المجموعة التي خاضت مجموعة من الأشكال النضالية والإحتجاجية من أجل حقها أعضائها في التشغيل والعيش الكريم منذ تأسيسها سنة 2011، وذلك بعد دخول والي الجهة أواخر شهر يونيو من العام الجاري على الخط، على إثر تنفيذ أعضاء المجموعة لاعتصام بساحة جامع الفنا، حيث تلقوا وعودا بإمكانية منحهم دكاكين بالأسواق النموذجية بالمدينة، وهي المبادرة التي تم الإفراج عنها الآن".وأكدت المجموعة أن هذه "الصفقة مثلما يسميها المجلس الجماعي ليس لها علاقة أو أية صلة بالشهيد صابر الحلوي بل كانت قبل وفاته وكان رحمه الله أحد من ناضلوا لأجلها مبرزين أنه المجموعة لا يمكن لها السماح بخلط الامور خصوصا بعد هذه المغالطات الاعلامية التي أقحمت ملف الشهيد في هذا الموضوع".
ملصقات
