نظم مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز يومه الخميس 26 يوليوز 2012 بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين حفل توزيع الجوائز على التلاميذ والطلبة المتفوقين برسم السنة الدراسية 2011ـ2012 بمختلف الأسلاك التعليمية لاسيما البكالوريا والأقسام التحضيرية والتقني العالي فضلا عن سلك الإجازة والماستر. وذلك بحضور رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ونواب وزارة التربية الوطنية بأقاليم الجهة وعدد من رؤساء المصالح الخارجية، وقد بلغ عدد المحتفى بهم 101 مستفيدا يمثلون أقاليم الجهة ومختلف الشعب التعليمية المدرسية والجامعية. يشار إلى أن جهة مراكش تانسيفت الحوز احتلت المرتبة الثالثة في نسب النجاح في الدورة الأولى لنيل شهادة البكالوريا بنسبة 53,41% بعد كل من جهة وادي الذهب الكويرة بنسبة 64,09% وجهة فاس بولمان بنسبة 56,23% في حين سجلت نسبة النجاح على الصعيد الوطني 48,96%. ويعتبر تنظيم هذا الحفل الذي دأب مجلس الجهة على تنظيمه كل سنة مناسبة لإذكاء روح التنافس والمثابرة بين التلاميذ والطلبة، حيث يعمل مجلس الجهة على إعطاء المكانة المتميزة لمجال التربية والتكوين ضمن البرامج الجهوية المعتمدة لاسيما من خلال دعم العرض المدرسي ومحاربة الهدر المدرسي، على اعتبار أن كل تنمية مستدامة وحقيقية تستند بالأساس على الاستثمار في العنصر البشري.
نظم مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز يومه الخميس 26 يوليوز 2012 بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين حفل توزيع الجوائز على التلاميذ والطلبة المتفوقين برسم السنة الدراسية 2011ـ2012 بمختلف الأسلاك التعليمية لاسيما البكالوريا والأقسام التحضيرية والتقني العالي فضلا عن سلك الإجازة والماستر. وذلك بحضور رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ونواب وزارة التربية الوطنية بأقاليم الجهة وعدد من رؤساء المصالح الخارجية، وقد بلغ عدد المحتفى بهم 101 مستفيدا يمثلون أقاليم الجهة ومختلف الشعب التعليمية المدرسية والجامعية. يشار إلى أن جهة مراكش تانسيفت الحوز احتلت المرتبة الثالثة في نسب النجاح في الدورة الأولى لنيل شهادة البكالوريا بنسبة 53,41% بعد كل من جهة وادي الذهب الكويرة بنسبة 64,09% وجهة فاس بولمان بنسبة 56,23% في حين سجلت نسبة النجاح على الصعيد الوطني 48,96%. ويعتبر تنظيم هذا الحفل الذي دأب مجلس الجهة على تنظيمه كل سنة مناسبة لإذكاء روح التنافس والمثابرة بين التلاميذ والطلبة، حيث يعمل مجلس الجهة على إعطاء المكانة المتميزة لمجال التربية والتكوين ضمن البرامج الجهوية المعتمدة لاسيما من خلال دعم العرض المدرسي ومحاربة الهدر المدرسي، على اعتبار أن كل تنمية مستدامة وحقيقية تستند بالأساس على الاستثمار في العنصر البشري.