دولي

مجلة أمريكية: أمير سعودي مول أفلام إباحية بطلتها عشيقته


كشـ24 نشر في: 12 أبريل 2018

كشفت مجلة «نيوزويك» الأمريكية أن وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير «سعود الفيصل»، مول أفلاما إباحية بطلتها امرأة مغربية كان على علاقة بها، وبطلها ممثل أفلام إباحية فرنسي مشهور.وقدمت شركة فرنسية تدعى SARL Atyla، شكوى قضائية للمرة الأولى العام الماضي لكن الأدلة في القضية قُدمت إلى المحكمة العليا في غرب باريس، مطلع هذا الشهر.وأوضحت المصادر ذاتها أن الأمير الراحل الذي شغل منصب وزير خارجية السعودية من 1975 إلى 2015، طلب إنتاج مواد إباحية واشترى شقة بالقرب من قوس النصر بالعاصمة الفرنسي باريس، حيث تصور الشركة أفلام جنسية فيها بطولة عشيقته المفضلة، حسب قولها.وبحسب الدعوى القضائية، فإن الفيصل اعتاد على إرسال تعليمات حول ما يريد رؤيته في الأفلام إلى شركة أتيلا بالعاصمة الفرنسية، مضيفة أن الفواتير لم تدفع من قبل الأمير السعودي، ولذلك بدأت الشركة المنتجة للأفلام الإباحية بإجرائتها القانونية لتحصيل أموالها، وذلك بعد رفض أبناء الأمير الراحل مزاعم الشركة واستغلال والدهم للشقة لهذة الأسباب.وتظهر أوراق المحكمة أن الشركة تريد ما يعادل 78 ألف جنيه إسترليني، فواتير غير مدفوعة التي كان يجب تسويتها من قبل شركة تدير ممتلكات مملوكة من قبل الأمير الفيصل الذي توفي في 9 يوليوز 2015.وقالت المجلة الأمريكية إن مدير الشركة، «مارك بولاي»، اتصل بأحد العاملين لدى العائلة المالكة السعودية، وهو «فرانسيسكو ساكوتو»، منذ عام 2011، وكذلك في يناير 2016 بشأن الحصول على المدفوعات المستحقة، لكنه لم يحصل على المال.وتكشف أوراق القضية عن تواصل عبر البريد الإلكتروني بين مساعد الأمير الشخصي ومدير الشركة، وتتحدث المراسلات عن تفاصيل إنتاج أفلام إباحية مدتها 45 دقيقة.وتضم الرسائل التي يعود تاريخها إلى عام 2011 عن التفاصيل التقنية للفيلم، مثل تاريخ ومواقع التصوير، والسيناريو، وتبدو للأمير الكلمة الأخيرة في الموافقة أو رفض محتوى المقاطع.وكشفت المراسلات أيضاً عن تفاصيل الوضع الصحي للأمير وصورة لغرفة تصوير المشاهد الإباحية ونسخة من جواز سفر المرأة المغربية.من جهة أخرى نفى سياسي سعودي بارز، اتهامات وجهتها شركة فرنسية لإنتاج الأفلام الإباحية، للأمير لوزير الخارجية السعودي الراحل «سعود الفيصل»، في دعوى قضائية، تطالبه بأموال تم إنفاقها في صناعة أفلام خاصة.وفي الوقت الذي لم يصدر عن العائلة المالكة السعودية أو أسرة «الفيصل»، أي تعليق على الدعوى، وما تضمنته من اتهامات، قال السياسي السعودي اللواء «أنور عشقي»، إن هذه الدعوى تأتي في إطار التشهير بالمملكة وحكامها.ونفى مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية، إمكانية حدوث هذا الأمر.وقال في تصريحات لوكالة «سبوتنيك»: «لم نعهد في الأمير سعود الفيصل مثل هذا العمل، ولكننا دائما لا نلقي أي اهتمام لمن يحاولون التشهير، لأن من يشهرون بالناس هم السفهاء، وديننا أمرنا بألا نرد على السفهاء، وأن نكتفي بالقول: حسبنا الله ونعم الوكيل».وتساءل بالقول: «هذه الشركة تدعي أن الأمير سعود الفيصل طالبها بتمثيل أفلام معينة، فهل طلب الفيصل بنفسه هذا الأمر من الشركة الفرنسية؟، وهل الخطاب الذي وصلهم من وزير الخارجية الراحل شخصيا؟، أم أن هناك جهات طلبت ذلك باسمه، وتريد أن تؤثر عليه وتعرض بسمعته؟».وتابع: «على الإنسان دائما في الأمور غير الأخلاقية أن يكون حذرا جدا، أما في الأمور الأخلاقية، يجب أن يبادر».

المصدر: مجلة نيوزويك

كشفت مجلة «نيوزويك» الأمريكية أن وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير «سعود الفيصل»، مول أفلاما إباحية بطلتها امرأة مغربية كان على علاقة بها، وبطلها ممثل أفلام إباحية فرنسي مشهور.وقدمت شركة فرنسية تدعى SARL Atyla، شكوى قضائية للمرة الأولى العام الماضي لكن الأدلة في القضية قُدمت إلى المحكمة العليا في غرب باريس، مطلع هذا الشهر.وأوضحت المصادر ذاتها أن الأمير الراحل الذي شغل منصب وزير خارجية السعودية من 1975 إلى 2015، طلب إنتاج مواد إباحية واشترى شقة بالقرب من قوس النصر بالعاصمة الفرنسي باريس، حيث تصور الشركة أفلام جنسية فيها بطولة عشيقته المفضلة، حسب قولها.وبحسب الدعوى القضائية، فإن الفيصل اعتاد على إرسال تعليمات حول ما يريد رؤيته في الأفلام إلى شركة أتيلا بالعاصمة الفرنسية، مضيفة أن الفواتير لم تدفع من قبل الأمير السعودي، ولذلك بدأت الشركة المنتجة للأفلام الإباحية بإجرائتها القانونية لتحصيل أموالها، وذلك بعد رفض أبناء الأمير الراحل مزاعم الشركة واستغلال والدهم للشقة لهذة الأسباب.وتظهر أوراق المحكمة أن الشركة تريد ما يعادل 78 ألف جنيه إسترليني، فواتير غير مدفوعة التي كان يجب تسويتها من قبل شركة تدير ممتلكات مملوكة من قبل الأمير الفيصل الذي توفي في 9 يوليوز 2015.وقالت المجلة الأمريكية إن مدير الشركة، «مارك بولاي»، اتصل بأحد العاملين لدى العائلة المالكة السعودية، وهو «فرانسيسكو ساكوتو»، منذ عام 2011، وكذلك في يناير 2016 بشأن الحصول على المدفوعات المستحقة، لكنه لم يحصل على المال.وتكشف أوراق القضية عن تواصل عبر البريد الإلكتروني بين مساعد الأمير الشخصي ومدير الشركة، وتتحدث المراسلات عن تفاصيل إنتاج أفلام إباحية مدتها 45 دقيقة.وتضم الرسائل التي يعود تاريخها إلى عام 2011 عن التفاصيل التقنية للفيلم، مثل تاريخ ومواقع التصوير، والسيناريو، وتبدو للأمير الكلمة الأخيرة في الموافقة أو رفض محتوى المقاطع.وكشفت المراسلات أيضاً عن تفاصيل الوضع الصحي للأمير وصورة لغرفة تصوير المشاهد الإباحية ونسخة من جواز سفر المرأة المغربية.من جهة أخرى نفى سياسي سعودي بارز، اتهامات وجهتها شركة فرنسية لإنتاج الأفلام الإباحية، للأمير لوزير الخارجية السعودي الراحل «سعود الفيصل»، في دعوى قضائية، تطالبه بأموال تم إنفاقها في صناعة أفلام خاصة.وفي الوقت الذي لم يصدر عن العائلة المالكة السعودية أو أسرة «الفيصل»، أي تعليق على الدعوى، وما تضمنته من اتهامات، قال السياسي السعودي اللواء «أنور عشقي»، إن هذه الدعوى تأتي في إطار التشهير بالمملكة وحكامها.ونفى مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية، إمكانية حدوث هذا الأمر.وقال في تصريحات لوكالة «سبوتنيك»: «لم نعهد في الأمير سعود الفيصل مثل هذا العمل، ولكننا دائما لا نلقي أي اهتمام لمن يحاولون التشهير، لأن من يشهرون بالناس هم السفهاء، وديننا أمرنا بألا نرد على السفهاء، وأن نكتفي بالقول: حسبنا الله ونعم الوكيل».وتساءل بالقول: «هذه الشركة تدعي أن الأمير سعود الفيصل طالبها بتمثيل أفلام معينة، فهل طلب الفيصل بنفسه هذا الأمر من الشركة الفرنسية؟، وهل الخطاب الذي وصلهم من وزير الخارجية الراحل شخصيا؟، أم أن هناك جهات طلبت ذلك باسمه، وتريد أن تؤثر عليه وتعرض بسمعته؟».وتابع: «على الإنسان دائما في الأمور غير الأخلاقية أن يكون حذرا جدا، أما في الأمور الأخلاقية، يجب أن يبادر».

المصدر: مجلة نيوزويك



اقرأ أيضاً
الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة