

مراكش
مثير.. عارضة ازياء فرنسية معروفة تبتز الملاهي الليلية بمراكش
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا مؤخرا، وخصوصا المنحدرون منهم من دول افريقية ، مقطع فيديو تتهم فيه عارضة ازياء فرنسية من اصل كاميروني، مؤسسة سياحية بمراكش بالعنصرية، وهو الامر المستغرب الذي لم يسبق تسجيله سواء بمراكش او بمدن مغربية اخرى.وفي اطار متابعتها للموضوع، حصلت كشـ24 على مقطع الفيديو الذي تتهم فيه عارضة الازياء ادارة ملهى ليلي تابع لمؤسسة سياحية معروفة بالعنصرية ، حيث تدعي المعني بالامر ان حارسا بمدخل الملهى أخبرها بعدم امكانية ولوج السود للملهى، مشيرة انها سمعت كثيرا بوجود العنصرية بالمغرب، لكنها لم تضن ابدا ان تكون ايضا في الاماكن التي يتم الدفع فيها للولوج على غرار الملاهي الليلية.من جهة اخرى، نفى مصدر مسؤول من المؤسسة السياحية المعنية ما جاء على لسان عارضة الازياء الفرنسية، مؤكدا بانها ولجت الملهى في الليلة ذاتها التي صورت فيها الفيديو، وان منعها من الولوج في البداية لم يكن يعنيها لوحدها، بل استهدف مجموعة من الزبائن بسبب العدد الكبير الذي كان بداخل الملهى، حيث طلب من العديد الانتظار الى غاية ايجاد اماكن وطاولات شاغرة للزبائن الجدد.واكد المصدر ذاته انها ليست المرة الاولى التي تقدم فيها المعنية بالامر على توجيه اتهامات كاذبة من هذا القبيل، حيث تلجأ الى تهمة العنصرية في كل مرة تواجه فيه عدم امكانية ولوج مكان ما لسبب او لاخر , وان المعنية الامر تقوم به احيانا حتى في فرنسا لابتزاز هذه المحلات ودفعها للتعامل معها بشكل تفضيلي.
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا مؤخرا، وخصوصا المنحدرون منهم من دول افريقية ، مقطع فيديو تتهم فيه عارضة ازياء فرنسية من اصل كاميروني، مؤسسة سياحية بمراكش بالعنصرية، وهو الامر المستغرب الذي لم يسبق تسجيله سواء بمراكش او بمدن مغربية اخرى.وفي اطار متابعتها للموضوع، حصلت كشـ24 على مقطع الفيديو الذي تتهم فيه عارضة الازياء ادارة ملهى ليلي تابع لمؤسسة سياحية معروفة بالعنصرية ، حيث تدعي المعني بالامر ان حارسا بمدخل الملهى أخبرها بعدم امكانية ولوج السود للملهى، مشيرة انها سمعت كثيرا بوجود العنصرية بالمغرب، لكنها لم تضن ابدا ان تكون ايضا في الاماكن التي يتم الدفع فيها للولوج على غرار الملاهي الليلية.من جهة اخرى، نفى مصدر مسؤول من المؤسسة السياحية المعنية ما جاء على لسان عارضة الازياء الفرنسية، مؤكدا بانها ولجت الملهى في الليلة ذاتها التي صورت فيها الفيديو، وان منعها من الولوج في البداية لم يكن يعنيها لوحدها، بل استهدف مجموعة من الزبائن بسبب العدد الكبير الذي كان بداخل الملهى، حيث طلب من العديد الانتظار الى غاية ايجاد اماكن وطاولات شاغرة للزبائن الجدد.واكد المصدر ذاته انها ليست المرة الاولى التي تقدم فيها المعنية بالامر على توجيه اتهامات كاذبة من هذا القبيل، حيث تلجأ الى تهمة العنصرية في كل مرة تواجه فيه عدم امكانية ولوج مكان ما لسبب او لاخر , وان المعنية الامر تقوم به احيانا حتى في فرنسا لابتزاز هذه المحلات ودفعها للتعامل معها بشكل تفضيلي.
ملصقات
