متقاعد يحتل منزلا وظيفيا ويحرم حارسا عاما من حقه في السكن الاداري بمراكش
كشـ24
نشر في: 13 أكتوبر 2017 كشـ24
يعاني الحارس العام بثانوية القدس الاعدادية بمراكش، من إحتلال السكن الوظيفي الذي حصل عليه في إطار الحركة الوطنية 2016، من طرف حارس عام سابق حصل على التقاعد لكنه أصر على البقاء في السكن المذكور .
وحسب الشكايات و المراسلات التي توصلت"كشـ24" بنسخ منها، فإن الحارس العام المتضرر شارك في الحركة الادارية 2016 2017 وبمقتضاها التحق بالمؤسسة المذكورة، الا انه تفاجأ بأن السكن الوظيفي الذي من المفترض أن يقطن به داخل المؤسسة، لا يزال يحتله الحارس العام السابق رغم تقاعده منذ من 31 غشت 2016 .
وأشار المتضرر في رسالة لوزير التربية الوطنية أن المعني بالامر لا يزال يستغل أيضا الربط بمادتي الماء والكهرباء بصفة غير قانونية منذ أبريل من سنة 2010، رغم صدور المذكرة الاقليمية في الموضوع، ورغم المراسلة التي قام بوضعها المتضرر في مكتب الضبط بالمديرية الاقليمية في ماي من العام الجاري، وكذا بمكتب الضبط بالاكاديمية الجهوية في يونيو 2017، في شأن سرقة الماء والكهرباء من المؤسسة دون إتخاد اي إجراء في حق الحارس العام المتقاعد من شأنه ان يكون وسيلة ضغط مناسبة لافراغ السكن المحتل.
وإلتمس الحارس العام المتضرر من مدير الاكاديمية الجهوية التدخل من أجل تطبيق المساطر الادارية المعمول بها في هذا الشأن، وإفراغ السكن الوظيفي من محتله، و إنهاء معاناة المتضرر الذي يقطن حاليا في مكان بعيد جدا عن مقر العمل، علما ان السكن الذي حصل عليه يوجد داخل المؤسسة و ينتظر فقط تدخلا إداريا ينهي إحترله بشكل غير قانوني.
يعاني الحارس العام بثانوية القدس الاعدادية بمراكش، من إحتلال السكن الوظيفي الذي حصل عليه في إطار الحركة الوطنية 2016، من طرف حارس عام سابق حصل على التقاعد لكنه أصر على البقاء في السكن المذكور .
وحسب الشكايات و المراسلات التي توصلت"كشـ24" بنسخ منها، فإن الحارس العام المتضرر شارك في الحركة الادارية 2016 2017 وبمقتضاها التحق بالمؤسسة المذكورة، الا انه تفاجأ بأن السكن الوظيفي الذي من المفترض أن يقطن به داخل المؤسسة، لا يزال يحتله الحارس العام السابق رغم تقاعده منذ من 31 غشت 2016 .
وأشار المتضرر في رسالة لوزير التربية الوطنية أن المعني بالامر لا يزال يستغل أيضا الربط بمادتي الماء والكهرباء بصفة غير قانونية منذ أبريل من سنة 2010، رغم صدور المذكرة الاقليمية في الموضوع، ورغم المراسلة التي قام بوضعها المتضرر في مكتب الضبط بالمديرية الاقليمية في ماي من العام الجاري، وكذا بمكتب الضبط بالاكاديمية الجهوية في يونيو 2017، في شأن سرقة الماء والكهرباء من المؤسسة دون إتخاد اي إجراء في حق الحارس العام المتقاعد من شأنه ان يكون وسيلة ضغط مناسبة لافراغ السكن المحتل.
وإلتمس الحارس العام المتضرر من مدير الاكاديمية الجهوية التدخل من أجل تطبيق المساطر الادارية المعمول بها في هذا الشأن، وإفراغ السكن الوظيفي من محتله، و إنهاء معاناة المتضرر الذي يقطن حاليا في مكان بعيد جدا عن مقر العمل، علما ان السكن الذي حصل عليه يوجد داخل المؤسسة و ينتظر فقط تدخلا إداريا ينهي إحترله بشكل غير قانوني.