متقاعدة تستقوي بالقصر الملكي تتحدى عامل الحوز وتُشيد منزلا عشوائيا ضدا عن القانون
كشـ24
نشر في: 5 يوليو 2017 كشـ24
يعيش مواطن وأسرته الفقيرة بدوار أزرو التابع لجماعة أغواطيم نواحي مراكش، معاناة لا حصر لها مع متقاعدة صاحبة منزلين مكونين من ثلاث طوابق ،يقول إنها " تستقوي بالقصر الملكي، تتحدى السلطات، وتدعي أنها فوق القانون، متباهية بعلاقاتها الاجتماعية، مع جهات نافذة توفر لها الحماية لأنشطتها غير القانونية ".
وأفاد المشتكي في حديث لـ "كـشـ24"، أن المعنية بالأمر عمدت إلى فتح الشرفات والنوافذ فوق منزله، وقامت ببناء مسبح في الطابق الثالث، قبل أن تعمد إلى إزالة العمود الكهربائي الذي كان يزود منزله بالكهرباء.
وأضاف ذات المتحدث، أن المعنية بالأمر" لم تحترم معايير البناء، حيث بنت بدون أساس مما أدى إلى تشقق في أسفل البناء، إضافة إلى أن الأسلاك الكهربائية رمت بها على الأرض مما أصبح خطرا يهدد المارة".
وعلى إثرها تابع المشتكي، "جبروت المشتكى بها وصل إلى حد تهجيره من منزله رفقة أسرته الفقيرة، بعد أن بقوا في الظلام دون كهرباء لأكثر من سنة بدون حسيب ولارقيب، فالسيدة يقول مستشار جماعي بجماعة أغواطيم من "ذوات النفوذ ومن الواصلين جدا" .
وحسب ذات المصدر فإن "إستقواء المعنية بالأمر بالقصر الملكي وعجز السلطات المحلية أمام هذا الوضع كاد أن يُفجر استقالة مسؤول جماعي بأغواطيم بعد أن تم تنبيهه بعدم التدخل للدفاع عن المواطن المظلوم، حيث وجه أحدهم إليه كلاما فيه نوع من التوبيخ، مدافعا عن السيدة المعلومة بكل قوة. "
وتسائل ذات المصدر" كيف نفسر تحرير عدة محاضر ومخالفات وايقاف اشغال البناء وتوقيف أعوان سلطة في منطقة من أغواطيم، وهذه السيدة شيدت منزلين من ثلاث طوابق بدون ترخيص ".
وأضاف، أنه رغم كل اجراءات الجماعة لإيقاف الاشغال ومحاضر القائد، ومراسلة العامل لوكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش لم تتوقف أشغال البناء، والأضرار تنهال فوق رؤوس العائلة الضعيفة، والظلمة لم تبرح الغرفة الوحيدة التي تأوي الاسرة الحزينة على حد تعبير المسؤول الجماعي.
إلى ذلك، اضطر المشتكي إلى رفع دعوى قضائية ضد المشتكى بها، لوضع حد لمعاناته، ورفع الضرر عن أسرته، إلا أن القضاء يقول المشتكي "لم ينصفه بعد أن تم رفض طلبه لمرتين دون تبرير واضح".
وقد ناشد المشتكي صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله والمسؤولين عن هذا الملف للتدخل قصد إنصافه ، وإيقاف أنشطة هذه السيدة التي يقول المشتكي أن لها علاقات مع جهات نافذة توفر الحماية لها.
يعيش مواطن وأسرته الفقيرة بدوار أزرو التابع لجماعة أغواطيم نواحي مراكش، معاناة لا حصر لها مع متقاعدة صاحبة منزلين مكونين من ثلاث طوابق ،يقول إنها " تستقوي بالقصر الملكي، تتحدى السلطات، وتدعي أنها فوق القانون، متباهية بعلاقاتها الاجتماعية، مع جهات نافذة توفر لها الحماية لأنشطتها غير القانونية ".
وأفاد المشتكي في حديث لـ "كـشـ24"، أن المعنية بالأمر عمدت إلى فتح الشرفات والنوافذ فوق منزله، وقامت ببناء مسبح في الطابق الثالث، قبل أن تعمد إلى إزالة العمود الكهربائي الذي كان يزود منزله بالكهرباء.
وأضاف ذات المتحدث، أن المعنية بالأمر" لم تحترم معايير البناء، حيث بنت بدون أساس مما أدى إلى تشقق في أسفل البناء، إضافة إلى أن الأسلاك الكهربائية رمت بها على الأرض مما أصبح خطرا يهدد المارة".
وعلى إثرها تابع المشتكي، "جبروت المشتكى بها وصل إلى حد تهجيره من منزله رفقة أسرته الفقيرة، بعد أن بقوا في الظلام دون كهرباء لأكثر من سنة بدون حسيب ولارقيب، فالسيدة يقول مستشار جماعي بجماعة أغواطيم من "ذوات النفوذ ومن الواصلين جدا" .
وحسب ذات المصدر فإن "إستقواء المعنية بالأمر بالقصر الملكي وعجز السلطات المحلية أمام هذا الوضع كاد أن يُفجر استقالة مسؤول جماعي بأغواطيم بعد أن تم تنبيهه بعدم التدخل للدفاع عن المواطن المظلوم، حيث وجه أحدهم إليه كلاما فيه نوع من التوبيخ، مدافعا عن السيدة المعلومة بكل قوة. "
وتسائل ذات المصدر" كيف نفسر تحرير عدة محاضر ومخالفات وايقاف اشغال البناء وتوقيف أعوان سلطة في منطقة من أغواطيم، وهذه السيدة شيدت منزلين من ثلاث طوابق بدون ترخيص ".
وأضاف، أنه رغم كل اجراءات الجماعة لإيقاف الاشغال ومحاضر القائد، ومراسلة العامل لوكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش لم تتوقف أشغال البناء، والأضرار تنهال فوق رؤوس العائلة الضعيفة، والظلمة لم تبرح الغرفة الوحيدة التي تأوي الاسرة الحزينة على حد تعبير المسؤول الجماعي.
إلى ذلك، اضطر المشتكي إلى رفع دعوى قضائية ضد المشتكى بها، لوضع حد لمعاناته، ورفع الضرر عن أسرته، إلا أن القضاء يقول المشتكي "لم ينصفه بعد أن تم رفض طلبه لمرتين دون تبرير واضح".
وقد ناشد المشتكي صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله والمسؤولين عن هذا الملف للتدخل قصد إنصافه ، وإيقاف أنشطة هذه السيدة التي يقول المشتكي أن لها علاقات مع جهات نافذة توفر الحماية لها.