

دولي
متطرف كان يخطط لاستهداف مسلمين..هذه هوية منفذ هجوم أفينيون
أعلنت السلطات الفرنسية أن رجلاً قُتل برصاص الشرطة في مدينة أفينيون أمس الخميس، كان أعلن ولاءه لمجموعة مناهضة للمهاجرين واعتدى على تاجر من أصول شمال إفريقية.جاءت الحادثة بعد وقت قصير من مقتل ثلاثة أشخاص في كنيسة بمدينة نيس جنوبي فرنسا على يد مهاجر ذي أصول تونسية حسب وزارة الداخلية الفرنسية.وكان المشتبه به في أفينيون يحمل سلاحاً نارياً، وقُتل برصاص الشرطة بعد أن رفض إسقاط سلاحه، وفشلت طلقة تحذيرية في منعه، وفقًا لمسؤول في الشرطة الوطنية.وقال المسؤول إن الرجل ادّعى أنه ينتمي إلى جماعة "جيل الهوية" اليمينية المتطرفة واعتدى على تاجر محلي.وقال المدعي العامّ في أفينون فيليب غيماس، لقناة "فرانس بلو"، إن المعتدي يبلغ من العمر 33 عاماً، وُلد في فرنسا، و"لا علاقة له بالدين الإسلامي"، ويبدو أنه "غير مستقر نفسياً".وكشفت صحيفة لوموند الفرنسية أن الرجل الذي قتلته الشرطة وكان يهدد المارة ينتمي إلى اليمين المتطرف، وكان يخطّط لمهاجمة المسلمين.ونقلت عن النيابة العامة قولها: "غيّرنا مسار التحقيق وانحرفنا عن فرضية الإسلام. الرجل كان يخضع لمتابعة نفسية، وسبق له أن أدلى بملاحظات غير متماسكة".وكانت إشاعات قد انتشرت، تفيد أن المهاجم كان يحمل سكينا، وهتف بعبارة “الله أكبر”، قبل أن يتم نفي هذه الرواية من قبل المدعي العام، أفينيون فيليب غيماس، الذي قال إن الرجل لم يهتف أبدا بهذه العبارة، ولم يكن يحمل سكينا”.
أعلنت السلطات الفرنسية أن رجلاً قُتل برصاص الشرطة في مدينة أفينيون أمس الخميس، كان أعلن ولاءه لمجموعة مناهضة للمهاجرين واعتدى على تاجر من أصول شمال إفريقية.جاءت الحادثة بعد وقت قصير من مقتل ثلاثة أشخاص في كنيسة بمدينة نيس جنوبي فرنسا على يد مهاجر ذي أصول تونسية حسب وزارة الداخلية الفرنسية.وكان المشتبه به في أفينيون يحمل سلاحاً نارياً، وقُتل برصاص الشرطة بعد أن رفض إسقاط سلاحه، وفشلت طلقة تحذيرية في منعه، وفقًا لمسؤول في الشرطة الوطنية.وقال المسؤول إن الرجل ادّعى أنه ينتمي إلى جماعة "جيل الهوية" اليمينية المتطرفة واعتدى على تاجر محلي.وقال المدعي العامّ في أفينون فيليب غيماس، لقناة "فرانس بلو"، إن المعتدي يبلغ من العمر 33 عاماً، وُلد في فرنسا، و"لا علاقة له بالدين الإسلامي"، ويبدو أنه "غير مستقر نفسياً".وكشفت صحيفة لوموند الفرنسية أن الرجل الذي قتلته الشرطة وكان يهدد المارة ينتمي إلى اليمين المتطرف، وكان يخطّط لمهاجمة المسلمين.ونقلت عن النيابة العامة قولها: "غيّرنا مسار التحقيق وانحرفنا عن فرضية الإسلام. الرجل كان يخضع لمتابعة نفسية، وسبق له أن أدلى بملاحظات غير متماسكة".وكانت إشاعات قد انتشرت، تفيد أن المهاجم كان يحمل سكينا، وهتف بعبارة “الله أكبر”، قبل أن يتم نفي هذه الرواية من قبل المدعي العام، أفينيون فيليب غيماس، الذي قال إن الرجل لم يهتف أبدا بهذه العبارة، ولم يكن يحمل سكينا”.
ملصقات
