يشكو عدد من المشردين بمراكش من موجة البرد القارس التي اجتاحت المدينة الحمراء ونواحيها بعد انخفاض درجات الحرارة وهطول كميات من التساقطات المطرية، حيث ازدادت معاناة هذه الفئات الهشة في المدينة بعد أن تركت بشكل مباشر أو غير مباشر، عرضة لتأثيرات البرد القارس أمام المساجد والساحات العامة، وبمختلف الأزقة والأحياء والشوارع والحدائق العامة.
ويطالب هؤلاء، بتفعيل دور الجمعيات المتخصصة في حماية الأسرة، من أجل المساهمة في تمكين هذه الفئات الإنسانية من العيش في ظروف حسنة، وتمكينها من المعالجة النفسية المجانية للآثار التي يخلفها الشارع على نفوسهم، بالإضافة إلى مساعدة الأطفال على الانخراط في الحياة بشكل عادي.
يشكو عدد من المشردين بمراكش من موجة البرد القارس التي اجتاحت المدينة الحمراء ونواحيها بعد انخفاض درجات الحرارة وهطول كميات من التساقطات المطرية، حيث ازدادت معاناة هذه الفئات الهشة في المدينة بعد أن تركت بشكل مباشر أو غير مباشر، عرضة لتأثيرات البرد القارس أمام المساجد والساحات العامة، وبمختلف الأزقة والأحياء والشوارع والحدائق العامة.
ويطالب هؤلاء، بتفعيل دور الجمعيات المتخصصة في حماية الأسرة، من أجل المساهمة في تمكين هذه الفئات الإنسانية من العيش في ظروف حسنة، وتمكينها من المعالجة النفسية المجانية للآثار التي يخلفها الشارع على نفوسهم، بالإضافة إلى مساعدة الأطفال على الانخراط في الحياة بشكل عادي.