

مراكش
متحور “أوميكرون” يُعيد “خيمة كوفيد” بمراكش إلى الواجهة
تستعد السلطات الصحية بمدينة مراكش لمواجهة الموجة الثالثة لانتقال العدوى بفيروس كورونا المستجد المرتبطة بالمتحور الجديد “أوميكرون”؛ إذ عبأت السلطات الصحية كل الإمكانيات لمنع انتشار المتحور الجديد.ويتخوف متتبعون للشأن المحلي من عودة الوضع الوبائي بالمدينة الحمراء إلى نقطة الصفر، خصوصا أمام الانتشار السريع لمتحور أوميكرون بعدة مدن مغربية، والذي من شأنه قد يشكل ضغطا كبيرا على مستشفيات المدينة.وفي هذا السياق، علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن عدد الحالات التي يشتبه في إصابتها بالمتحور اوميكرون التي تم نقلها لمستشفى ابن زهر المعروف بـ "المامونية"بمراكش، في تزايد كبير.وفي حال تسجيل إصابات مرتفعة بالفيروس من المنتظر أن تعود خيمة (كوفيد-19) المقامة بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، لاستقبال الإصابات المؤكدة بالفيروس ولاسيما الحالات الحرجة.وتعد خيمة كوفيد، بمثابة مستشفى ميداني، حيث يتم تجهيزها بمجموعة من الأجهزة والمعدات الطبية الضرورية لاستقبال المرضى الحاملين لفيروس كورونا.و خيمة كوفيد توفر طاقة إضافية تصل إلى 100 سرير، مخصصة لحالات العلاج ما قبل الإنعاش ومجهزة كليا بالأوكسجين حيث تم احادثها لتشكل امتدادا للطاقة الاستيعابية لمستشفى ابن طفيل، حيث كانت قد استقبلت مجموعة من الحالات الحرجة القادمة من مستشفيات المدينة الحمراء قبل أن يتوقف العمل بها عقب تحسن الوضع الوبائي.
تستعد السلطات الصحية بمدينة مراكش لمواجهة الموجة الثالثة لانتقال العدوى بفيروس كورونا المستجد المرتبطة بالمتحور الجديد “أوميكرون”؛ إذ عبأت السلطات الصحية كل الإمكانيات لمنع انتشار المتحور الجديد.ويتخوف متتبعون للشأن المحلي من عودة الوضع الوبائي بالمدينة الحمراء إلى نقطة الصفر، خصوصا أمام الانتشار السريع لمتحور أوميكرون بعدة مدن مغربية، والذي من شأنه قد يشكل ضغطا كبيرا على مستشفيات المدينة.وفي هذا السياق، علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن عدد الحالات التي يشتبه في إصابتها بالمتحور اوميكرون التي تم نقلها لمستشفى ابن زهر المعروف بـ "المامونية"بمراكش، في تزايد كبير.وفي حال تسجيل إصابات مرتفعة بالفيروس من المنتظر أن تعود خيمة (كوفيد-19) المقامة بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، لاستقبال الإصابات المؤكدة بالفيروس ولاسيما الحالات الحرجة.وتعد خيمة كوفيد، بمثابة مستشفى ميداني، حيث يتم تجهيزها بمجموعة من الأجهزة والمعدات الطبية الضرورية لاستقبال المرضى الحاملين لفيروس كورونا.و خيمة كوفيد توفر طاقة إضافية تصل إلى 100 سرير، مخصصة لحالات العلاج ما قبل الإنعاش ومجهزة كليا بالأوكسجين حيث تم احادثها لتشكل امتدادا للطاقة الاستيعابية لمستشفى ابن طفيل، حيث كانت قد استقبلت مجموعة من الحالات الحرجة القادمة من مستشفيات المدينة الحمراء قبل أن يتوقف العمل بها عقب تحسن الوضع الوبائي.
ملصقات
