مراكش

متابعة “كشـ24” الإعلامية للحرب على أوكار الدعارة بمراكش تخلق جدلا بين الخليجيين


كشـ24 نشر في: 25 أغسطس 2016

أثار نشر خبر في إطار متابعة "كشـ24" لحرب المصالح الامنية على أوكار الدعارة الراقية بمراكش، جدلا بين مجموعة من السياح الخليجيين الذي استشعروا الخطر، وشرعوا في تحذير الراغبين في القدوم الى مراكش من أجل السياحة الجنسية 

وعبر مجموعة من السياح "المكابيت" عن إستيائهم وتخوفهم من الحرب التي شرعت فيها المصالح الامنية بالمدينة الحمراء مند مدة، والتي أسفرت عن إعتقال خليجيين ومومسات، ومجموعة من المتورطين في إعداد اوكار للدعارة الراقية بالمدينة وتسهيل تعاطيها

وأعاد بعض المواطنين الخليجين نشر مادة صجفية لـ"كشـ24" تناولت خبر تشديد فرقة الاخلاق العامة التابعة لولاية امن مراكش وعناصر الاستعلامات العامة، من مراقبتها على مجموعة من الكباريهات والاقامة المشبوهة، قبل ان تسفر تحركاتها عن مداهمة اقامة معدة للدعارة الراقية واعتقال مجموعة من المومسات وزبائنهن

وتفاعل مجموعة من الخليجين مع الخبر الذي أعيد نشره في إحدى أشهر المنتديات الخليجية المتخصصة في الاسفار، خصوصا وان الاقامة التي تمت مداهمتها سبق لمصالح الامن
 بمراكش أن اعتقلت من داخلها بداية شهر يوليوز الماضي 18 شخصا، مغاربة وخليجيين، وتم تقديمهم للعدالة لمتابعتهم بتهم تتعلق بـ«، الفساد، التغرير بقاصر وإعداد محل للدعارة، والوساطة فيها، والتغاضي عنها، وتسهيل تعاطيها».

وفي تعليق مثير يعكس مدى حجم المغالطات التي يسوقها أباطرة الدعارة الراقية بمراكش، قال احد المعلقين الخليجيين ان المداهمات صارت تستهدف اماكن (مرخصه للدعاره) واصحاب هذه الاماكن تدفع ضرائب كبيره للدولة من أجل استغلالها في الدعارة، ما يضر باصحاب الفنادق والبارات وهذه المؤسسات التي وصفت بـ (المرخصة)

وأضاف المتحدث ان البلد يسمح لك بممارسة أي شيئ لكن في محله، مثل القانون الذي يسمح بشرب الخمر وبيعه في كل مكان لكن مع منع شربه بالشارع او أثناء السياقة 

وكان خبر سابق حول مداهمة مصالح الأمن لإحدى الإقامات السياحية بمنطقة النحيل بمراكش في شهر يوليوز الماضي، قد اثار جدلا مماثلا وسط السياح الخليجيين، والذين عهدوا القدوم الى مراكش والنزول في هذه الإقامة نظرا لما توفره من امكانية للاستمتاع بعطل ماجنة، في مكان لم يعهد الأمن اقتحامه 

وحسب ما جاء في تدوينات على مواقع التواصل الإجتماعي والمنتديات المتخصصة في الأسفار آنذاك، فإن مصالح الأمن داهمت الإقامة المحصنة على إثر تعرض فتاة قاصر للإغتصاب في سابقة من نوعها، حيث تحول مداخل الإقامة التي وصفت بـ "المحصنة" دون وصول الأمن الى الداخل رغم توالي الحوادث المرتبطة بالفوضى والشجارات الناتجة عن السكر الطافح للزبناء الخليجين والمومسات  

ووفق ذات المصادر، فإن مجموعة من الخليجيين قاموا حينها بالحجز والشروع في ترتيبات السفر نحو مدينة مراكش، قبل أن يصدموا بأخبار من مواطنيهم بمراكش تفيد اقتحام الإقامة المشهورة بالنسبة للخليجيين، وهو أمر اعتبروه خطيرا لكونها من الأماكن القليلة التي تحميهم من المراقبة الأمنية، وهو الأمر الذي دفع العديد من (السياح) الخليجيين للتفكير في تغيير الوجهة بعد ورود أنباء عن تعرض خليجيين لمضايقات من طرف الأمن ومنعهم من الولوج للإقامة مع فتيات على غير العادة 

وحسب ما جاء في تفاعل مجموعة من المواطنين الخليجيين مع الموضوع، فإن الأخبار القادمة من مراكش والتي تتحدث عن تفكيك شبكة للدعارة بالمدينة الحمراء، جعلت التخوف يزيد عند جلهم، خصوصا بعدما وصل الأمر إلى درجة اقتحام الإقامة المحصنة المعروفة بمنطقة النحيل كملاذ مفضل للباحثين عن رفيقات في سوق الجنس 

أثار نشر خبر في إطار متابعة "كشـ24" لحرب المصالح الامنية على أوكار الدعارة الراقية بمراكش، جدلا بين مجموعة من السياح الخليجيين الذي استشعروا الخطر، وشرعوا في تحذير الراغبين في القدوم الى مراكش من أجل السياحة الجنسية 

وعبر مجموعة من السياح "المكابيت" عن إستيائهم وتخوفهم من الحرب التي شرعت فيها المصالح الامنية بالمدينة الحمراء مند مدة، والتي أسفرت عن إعتقال خليجيين ومومسات، ومجموعة من المتورطين في إعداد اوكار للدعارة الراقية بالمدينة وتسهيل تعاطيها

وأعاد بعض المواطنين الخليجين نشر مادة صجفية لـ"كشـ24" تناولت خبر تشديد فرقة الاخلاق العامة التابعة لولاية امن مراكش وعناصر الاستعلامات العامة، من مراقبتها على مجموعة من الكباريهات والاقامة المشبوهة، قبل ان تسفر تحركاتها عن مداهمة اقامة معدة للدعارة الراقية واعتقال مجموعة من المومسات وزبائنهن

وتفاعل مجموعة من الخليجين مع الخبر الذي أعيد نشره في إحدى أشهر المنتديات الخليجية المتخصصة في الاسفار، خصوصا وان الاقامة التي تمت مداهمتها سبق لمصالح الامن
 بمراكش أن اعتقلت من داخلها بداية شهر يوليوز الماضي 18 شخصا، مغاربة وخليجيين، وتم تقديمهم للعدالة لمتابعتهم بتهم تتعلق بـ«، الفساد، التغرير بقاصر وإعداد محل للدعارة، والوساطة فيها، والتغاضي عنها، وتسهيل تعاطيها».

وفي تعليق مثير يعكس مدى حجم المغالطات التي يسوقها أباطرة الدعارة الراقية بمراكش، قال احد المعلقين الخليجيين ان المداهمات صارت تستهدف اماكن (مرخصه للدعاره) واصحاب هذه الاماكن تدفع ضرائب كبيره للدولة من أجل استغلالها في الدعارة، ما يضر باصحاب الفنادق والبارات وهذه المؤسسات التي وصفت بـ (المرخصة)

وأضاف المتحدث ان البلد يسمح لك بممارسة أي شيئ لكن في محله، مثل القانون الذي يسمح بشرب الخمر وبيعه في كل مكان لكن مع منع شربه بالشارع او أثناء السياقة 

وكان خبر سابق حول مداهمة مصالح الأمن لإحدى الإقامات السياحية بمنطقة النحيل بمراكش في شهر يوليوز الماضي، قد اثار جدلا مماثلا وسط السياح الخليجيين، والذين عهدوا القدوم الى مراكش والنزول في هذه الإقامة نظرا لما توفره من امكانية للاستمتاع بعطل ماجنة، في مكان لم يعهد الأمن اقتحامه 

وحسب ما جاء في تدوينات على مواقع التواصل الإجتماعي والمنتديات المتخصصة في الأسفار آنذاك، فإن مصالح الأمن داهمت الإقامة المحصنة على إثر تعرض فتاة قاصر للإغتصاب في سابقة من نوعها، حيث تحول مداخل الإقامة التي وصفت بـ "المحصنة" دون وصول الأمن الى الداخل رغم توالي الحوادث المرتبطة بالفوضى والشجارات الناتجة عن السكر الطافح للزبناء الخليجين والمومسات  

ووفق ذات المصادر، فإن مجموعة من الخليجيين قاموا حينها بالحجز والشروع في ترتيبات السفر نحو مدينة مراكش، قبل أن يصدموا بأخبار من مواطنيهم بمراكش تفيد اقتحام الإقامة المشهورة بالنسبة للخليجيين، وهو أمر اعتبروه خطيرا لكونها من الأماكن القليلة التي تحميهم من المراقبة الأمنية، وهو الأمر الذي دفع العديد من (السياح) الخليجيين للتفكير في تغيير الوجهة بعد ورود أنباء عن تعرض خليجيين لمضايقات من طرف الأمن ومنعهم من الولوج للإقامة مع فتيات على غير العادة 

وحسب ما جاء في تفاعل مجموعة من المواطنين الخليجيين مع الموضوع، فإن الأخبار القادمة من مراكش والتي تتحدث عن تفكيك شبكة للدعارة بالمدينة الحمراء، جعلت التخوف يزيد عند جلهم، خصوصا بعدما وصل الأمر إلى درجة اقتحام الإقامة المحصنة المعروفة بمنطقة النحيل كملاذ مفضل للباحثين عن رفيقات في سوق الجنس 


ملصقات


اقرأ أيضاً
هل فشل مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية بمراكش؟
وجهت تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه (السمارين) بمدينة مراكش، شكاية إلى كل من وزير الثقافة والرياضة والشباب، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي، عبّرت فيها عن استيائها العميق من نتائج مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية، واصفة إياها بـ"الكارثية". وقالت التنسيقية في شكايتها إن المشروع، الذي كان من المفترض أن يشكل رافعة لتحسين الوضع التجاري والحرفي داخل السوق، لم يحقق الأهداف المرجوة، بل أدى – بحسبها – إلى تدهور ملحوظ في البنية التحتية والمظهر العام للسوق، مما أثّر سلبًا على النشاط الاقتصادي والحركة التجارية بالمنطقة. وسجلت التنسيقية مجموعة من النواقص تتعلق باستخدام مواد رديئة الجودة في تغطية السقف، مما تسبب في تسرب مياه الأمطار وإتلاف سلع التجار؛ ضعف تهيئة المحلات والمرافق، ما يجعلها غير مؤهلة للاشتغال أو استقبال الزبائن، غياب التنسيق بين المتدخلين في المشروع، وعدم إشراك الجمعيات المهنية المحلية، مما ساهم – بحسبهم – في ضعف التخطيط والتنفيذ. وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية انسحابها الكامل من المشروع، مؤكدة أنها لا تتحمل أية مسؤولية عن نتائجه الحالية، ورافضة ما اعتبرته محاولات للتنصل من المسؤولية أو تحميلها للمهنيين. وطالبت التنسيقية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات والوقوف على الاختلالات؛ إصلاح الأضرار الناتجة عن الأشغال، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتهيئة الداخلية، وإشراك الفاعلين المحليين في جميع المراحل المستقبلية للمشاريع المرتبطة بالسوق. وختمت التنسيقية شكايتها بالتشديد على أن السوق السياحي الكبير ليس مجرد فضاء تجاري، بل يمثل جزءًا من هوية مراكش وتراثها الاقتصادي والثقافي، داعية إلى التعامل مع هذا الملف بجدية ومسؤولية، بما يضمن حفظ ذاكرة المدينة ومصالح آلاف الأسر المرتبطة بهذا القطاع.
مراكش

تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة