دولي

مبكرا.. نيكي هيلي تعلن ترشحها لسباق الرئاسة الأميركية


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 فبراير 2023

أعلنت السفيرة الأميركية السابقة لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، الثلاثاء، رسميا ترشحها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجرى في نوفمبر 2024.قصة إعلان الترشحنشرت نيكي هيلي، التي تنتمي إلى الحزب الجمهوري، شريط فيديو على حسابها الموثق بموقع "تويتر" تعلن فيه ترشحها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية.أرفقت الفيديو بتعليق قالت فيه: "حان الوقت لجيل جديد من الأميركيين"، مؤكدة تحمسها لخوض هذه المنافسة. دعت الأميركيين "هيا بنا نفعلها".أضافت في الفيديو أن والدتها دعتها أن تركز ليس على الاختلافات، إنما على القواسم المشتركة بين الأميركيين.ركزت هيلي في الفيديو، الذي استخدمت فيه مؤثرات صوتية وبصرية عديدة، على نشأتها والتنوع الذي تمثله، مشيرة إلى أنها لم تكن بيضاء ولا سمراء، بل كانت مختلفة (أصولها هندية) وترعرعت في ولاية ساوث كارولينا.وهذه رسالة، تبدو مهمة، نظرا إلى حالة الانقسام التي يعيشها المجتمع الأميركي في السنوات الأخيرة، آخذة في الاعتبار التنوع الكبير في المجتمع المشكّل من مهاجرين من شتى أصقاع الأرض.هجوم على خصوم داخليين وخارجيينانتقدت الحزب الجمهوري لخسارته الصوت الشعبي في البلاد خلال 7 انتخابات رئاسية من أصل آخر 8 انتخابات منها، مطالبة بتغيير ذلك.انتقدت بشدة إدارة الرئيس جو بايدن واصفة سجله الرئاسي بالسيء، ومطالبة بتأمين الحدود وتقوية أمن الولايات المتحدة.ولم تنس أن توجه في الفيديو القصير، الذي بلغ 3 دقائق و33 ثانية انتقادا إلى الصين، التي يتصاعد توتر العلاقات معها في الأسابيع الأخيرة، وامتدت الانتقادات إلى روسيا وإيران، مؤكدة أنها لا تتحمل المتنمرين.ويبدو إعلان نيكي هيلي مبكرا نوعا ما، إذ لم يعلن أي مرشح حتى الآن ترشحه لخوض الانتخابات التي ستجرى بعد عامين تقريبا، باستثناء الرئيس السابق، دونالد ترامب، الذي أعلن ذلك في أواخر العام الماضي.وتنتمي هيلي إلى الحزب الجمهوري، وشغلت منصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بين عامي 2017- 2018، في عهد ترامب.ويبدو أن ترشح هيلي انقلاب على موقف سابق اتخذته وعبرت عنه صراحة، إذ قالت إنها تؤيد ترامب ولن تترشح للرئاسة في حال ترشح هو.وبهذا الإعلان، أكدت هيلي تكهنات وتقارير ذكرت أنها بصدد خوض الانتخابات الرئاسية، وستكون في حال فوزها بترشيح الحزب الجمهوري ثاني امرأة تخوض هذه الانتخابات بعد الديمقراطية هيلاري كلينتون.وشغلت قبل ذلك منصب حاكم ولاية ساوث كارولينا بين عامي 2011 و2017.

أعلنت السفيرة الأميركية السابقة لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، الثلاثاء، رسميا ترشحها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجرى في نوفمبر 2024.قصة إعلان الترشحنشرت نيكي هيلي، التي تنتمي إلى الحزب الجمهوري، شريط فيديو على حسابها الموثق بموقع "تويتر" تعلن فيه ترشحها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية.أرفقت الفيديو بتعليق قالت فيه: "حان الوقت لجيل جديد من الأميركيين"، مؤكدة تحمسها لخوض هذه المنافسة. دعت الأميركيين "هيا بنا نفعلها".أضافت في الفيديو أن والدتها دعتها أن تركز ليس على الاختلافات، إنما على القواسم المشتركة بين الأميركيين.ركزت هيلي في الفيديو، الذي استخدمت فيه مؤثرات صوتية وبصرية عديدة، على نشأتها والتنوع الذي تمثله، مشيرة إلى أنها لم تكن بيضاء ولا سمراء، بل كانت مختلفة (أصولها هندية) وترعرعت في ولاية ساوث كارولينا.وهذه رسالة، تبدو مهمة، نظرا إلى حالة الانقسام التي يعيشها المجتمع الأميركي في السنوات الأخيرة، آخذة في الاعتبار التنوع الكبير في المجتمع المشكّل من مهاجرين من شتى أصقاع الأرض.هجوم على خصوم داخليين وخارجيينانتقدت الحزب الجمهوري لخسارته الصوت الشعبي في البلاد خلال 7 انتخابات رئاسية من أصل آخر 8 انتخابات منها، مطالبة بتغيير ذلك.انتقدت بشدة إدارة الرئيس جو بايدن واصفة سجله الرئاسي بالسيء، ومطالبة بتأمين الحدود وتقوية أمن الولايات المتحدة.ولم تنس أن توجه في الفيديو القصير، الذي بلغ 3 دقائق و33 ثانية انتقادا إلى الصين، التي يتصاعد توتر العلاقات معها في الأسابيع الأخيرة، وامتدت الانتقادات إلى روسيا وإيران، مؤكدة أنها لا تتحمل المتنمرين.ويبدو إعلان نيكي هيلي مبكرا نوعا ما، إذ لم يعلن أي مرشح حتى الآن ترشحه لخوض الانتخابات التي ستجرى بعد عامين تقريبا، باستثناء الرئيس السابق، دونالد ترامب، الذي أعلن ذلك في أواخر العام الماضي.وتنتمي هيلي إلى الحزب الجمهوري، وشغلت منصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بين عامي 2017- 2018، في عهد ترامب.ويبدو أن ترشح هيلي انقلاب على موقف سابق اتخذته وعبرت عنه صراحة، إذ قالت إنها تؤيد ترامب ولن تترشح للرئاسة في حال ترشح هو.وبهذا الإعلان، أكدت هيلي تكهنات وتقارير ذكرت أنها بصدد خوض الانتخابات الرئاسية، وستكون في حال فوزها بترشيح الحزب الجمهوري ثاني امرأة تخوض هذه الانتخابات بعد الديمقراطية هيلاري كلينتون.وشغلت قبل ذلك منصب حاكم ولاية ساوث كارولينا بين عامي 2011 و2017.



اقرأ أيضاً
6 دول أوروبية تنتقد خطة إسرائيل لتوسيع الحرب في غزة
نددت 6 دول أوروبية من بينها إسبانيا وإيرلندا والنرويج الأربعاء، بخطة إسرائيل الجديدة لتوسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة. وأعربت هذه الدول في بيان مشترك، الذي وقعت عليه سلوفينيا وأيسلندا ولوكسمبرغ أيضا، عن معارضتها "بشدة لأي تغيير سكاني أو في أراضي القطاع الفلسطيني، مؤكدة أن ذلك سيشكل "انتهاكا للقانون الدولي". وقالت الدول الأوروبية، إن "أي تصعيد عسكري جديد في غزة لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الكارثي بالنسبة للمدنيين الفلسطينيين وتعريض حياة الرهائن الذين ما زالوا محتجزين للخطر". وفي وقت سابق، أعربت الصين عن معارضتها توسيع عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، إن بكين تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع الحالي بين فلسطين وإسرائيل"، مضيفا: "نحن نعارض العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة". ويأتي قرار إسرائيل بتوسيع العمليات العسكرية، ينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

روسيا: العلاقات مع أميركا “تتجه نحو التعافي”
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في تصريحات، لوكالة «سبوتنيك»، نشرتها، اليوم الأربعاء، أن العلاقات بين موسكو وواشنطن «تتجه نحو التعافي». ونقلت الوكالة عن زاخاروفا قولها إن الاتصالات بين روسيا والولايات المتحدة تشهد تحسناً ملحوظاً، بعد أن كانت في حالة «انهيار تام». وأكدت متحدثة «الخارجية» الروسية أن العلاقات بين البلدين «انقطعت عمداً على يد الإدارة الأميركية السابقة، لكنها، اليوم، تشهد تقدماً ملموساً على عدة مسارات». يأتي ذلك بعدما أفاد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بأن ضغوط خليفته دونالد ترمب على أوكرانيا للتخلي عن أراضٍ لصالح روسيا هي شكل من أشكال «الاسترضاء الحديث» التي لن تُشبع موسكو أبداً. وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» بُثّت، اليوم، قال بايدن إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعتقد أن أوكرانيا جزء من «روسيا الأم»، وعَدَّ أن «أي شخص يعتقد أنه سيكفُّ عن هذا فهو أحمق». وأضاف: «لا أفهم كيف يظن الناس أننا إذا سمحنا لديكتاتور، بلطجي، بالاستيلاء على مساحات كبيرة من أرضٍ لا تخصه فإن ذلك سيُشبعه... لا أفهم على الإطلاق». وعبَّر أيضاً عن قلقه من أن «أوروبا سوف تفقد الثقة في أميركا وقيادتها».
دولي

ماكرون: الوضع في غزة الأشد خطورة على الإطلاق
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الأربعاء)، من أنّ الوضع في قطاع غزة «هو الأشد خطورة على الإطلاق»، مشدداً على أنّ «عمليات التهجير القسري للفلسطينيين» التي تخطّط لها إسرائيل هو «رد غير مقبول»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال ماكرون: «لم يسبق قط أن ظلّ سكان محرومين من الرعاية الطبية وغير قادرين على إخراج الجرحى ومن دون غذاء ودواء وماء، كل هذه المدة». كما جدد دعوة إسرائيل لإعادة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني. وأعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، قطاع غزة «منطقة مجاعة». وحمّل مصطفى «إسرائيل، القوة المحتلة، المسؤوليةَ الكاملةَ عن هذه الكارثة الإنسانية المتعمدة». وتمنع إسرائيل تماماً دخول أي مساعدات إلى غزة منذ أكثر من شهرين. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الحصار سيستمر في الوقت الحالي لحين إكمال إخلاء مناطق في شمال ووسط القطاع من السكان ونقلهم جنوباً حيث منطقة ستُخصَّص لهذا الغرض قرب مدينة رفح جنوب القطاع. وقالت الحكومة الإسرائيلية إن قطع المساعدات هو أفضل وسيلة للضغط على حركة «حماس» لإطلاق سراح 59 رهينة إسرائيلية محتجزين في غزة.
دولي

نحو 50 قتيلاً في قصف إسرائيلي على مدرستين في غزة
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفاً على مدرستين في مخيم البريج ومدينة غزة أسفر عن وقوع 49 قتيلاً، أغلبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، الليلة الماضية، وفق مصادر طبية فلسطينية. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، الأربعاء، عن المصادر الطبية قولها: «ارتفعت حصيلة المجزرتين اللتين ارتكبهما الاحتلال في قصف مدرسة أبو هميسة التي تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع، الليلة الماضية، إلى 33 شهيداً، و73 مصاباً؛ إذ استهدفها مرتين». وأشارت إلى ارتفاع «حصيلة قصف مدرسة الكرامة شرق مدينة غزة صباح اليوم إلى 16 شهيداً وعشرات المصابين». وفي سياق متصل، أعلن الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل، مقتل 15 فلسطينياً إثر غارة إسرائيلية استهدفت، صباح الأربعاء، مدرسة تؤوي مئات النازحين في حي التفاح، شمال شرقي مدينة غزة. وقال بصل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إنه «تم انتشال 15 شهيداً و19 مصابين على الأقل، بينهم أطفال، على أثر غارة جوية شنها الطيران الحربي الإسرائيلي استهدفت مدرسة الكرامة التي تؤوي أكثر من ألف من النازحين في شارع النخيل في حي التفاح... هناك عدد من المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض في المدرسة التي أصيبت بدمار كبير وحريق هائل». وقالت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، إن إجمالي عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع ارتفع إلى 52653 والمصابين إلى 118897. وأضافت الوزارة، في بيان، أن 38 شخصاً قتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وتشن إسرائيل حربها على القطاع المحاصر، وقال مسؤولون إسرائيليون إن الحصار سيستمر في الوقت الحالي لحين إكمال إخلاء مناطق في شمال ووسط القطاع من السكان ونقلهم جنوباً، حيث منطقة ستخصص لهذا الغرض قرب مدينة رفح في جنوب القطاع. وأخلت إسرائيل بالفعل ما يقرب من ثلث مساحة القطاع لإنشاء «مناطق أمنية». وتسببت خطة المساعدات وخطط نقل معظم السكان جنوباً في زيادة المخاوف من أن النية هي الاحتلال الكامل لقطاع غزة، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 08 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة