
بعد فضيحة "فتيحة روتيني اليومي"، وما خلفه صعود "طوطو" إلى منصات مهرجانات لوزارة الثقافة في الرباط والدار البيضاء، دعت فعاليات حقوقية وإعلامية وجمعوية، إلى التوقف عن تحويل التفاهات إلى قدوة ونجوم.وجاء في عريضة لهذه الفعاليات توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بأن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تعج بها في الآونة الأخيرة بالتفاهات، من خلال التنافس على نشر محتويات تكرس الجهل والميوعة والتمييز والإساءة لصورة المرأة والانحلال والترويج لخطاب الكراهية بلغة وصور تحط بالكرامة الإنسانية مع الاستهانة بجدوى التربية والتعليم والكفاءة والقدوة، من أجل تحقيق أعلى قدر من نسب المتابعة والمشاهدة لغاية جني الربح المادي السريع والشهرة المصطنعة.وناشدت العريضة كافة المؤسسات والهيئات من مختلف المواقع الرسمية والمدنية خاصة الحقوقية والتربوية والإعلامية والثقافية، بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه التفاهات المنتشرة على وسائط التواصل الاجتماعي والتي لا علاقة لها بحرية التعبير والاتصال. كما دعت إلى العمل على فتح وسائل الاعلام العمومي للتحسيس بخطورة الترويج لمثل هذه الظواهر وتشجيعها بفتح مساحات واسعة لها في وسائل التواصل والإعلام.
بعد فضيحة "فتيحة روتيني اليومي"، وما خلفه صعود "طوطو" إلى منصات مهرجانات لوزارة الثقافة في الرباط والدار البيضاء، دعت فعاليات حقوقية وإعلامية وجمعوية، إلى التوقف عن تحويل التفاهات إلى قدوة ونجوم.وجاء في عريضة لهذه الفعاليات توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بأن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تعج بها في الآونة الأخيرة بالتفاهات، من خلال التنافس على نشر محتويات تكرس الجهل والميوعة والتمييز والإساءة لصورة المرأة والانحلال والترويج لخطاب الكراهية بلغة وصور تحط بالكرامة الإنسانية مع الاستهانة بجدوى التربية والتعليم والكفاءة والقدوة، من أجل تحقيق أعلى قدر من نسب المتابعة والمشاهدة لغاية جني الربح المادي السريع والشهرة المصطنعة.وناشدت العريضة كافة المؤسسات والهيئات من مختلف المواقع الرسمية والمدنية خاصة الحقوقية والتربوية والإعلامية والثقافية، بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه التفاهات المنتشرة على وسائط التواصل الاجتماعي والتي لا علاقة لها بحرية التعبير والاتصال. كما دعت إلى العمل على فتح وسائل الاعلام العمومي للتحسيس بخطورة الترويج لمثل هذه الظواهر وتشجيعها بفتح مساحات واسعة لها في وسائل التواصل والإعلام.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

وطني

وطني

وطني

وطني

