سياحة
مراكش

مبادرة مرشدين من أجل فتح الحدود تلقى صدى واسعا بين مهنيي السياحة


خليل الروحي نشر في: 30 يونيو 2020

أطلق المرشدون السياحيون بالمغرب خلال اليومين الماضيين، مبادرة جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، من اجل ايصال مطالبهم للجهات المعنية، وفي مقدمتها طلب اعادة فتح الحدود امام السياح الاجانب، لاعادة إحياء القطاع السياحي .وقد لاقت المبادرة التي اطلقها في البداية الممثل الاقليمي والجهوي السابق للمرشدين السياحين بمراكش جمال السعدي، نجاحا كبيرا وسط المهنيين سواء المرشدين السياحيين او باقي مهني قطاع السياحة، خصوصا و ان مطلب اعادة فتح الحدود يعتبر السبيل الوحيد لاعادة احياء القطاع، وانقاذ المهنيين من الازمة الاقتصادية والاجتماعية، مستحضرين خلال هذه الحملة ان اعادة فتح الحدود على غرار مجموعة من الدول التي كانت اكثر تضررا من المغرب، يمكن اعتباره ضمن خطوات، مخطط تخفيف الحجر الصحي الذي ياخذ بعين الاعتبار ضرورة تحقيق التوازن بين تطوارات الوضع الوبائي ومتطلبات العودة التدريجية الى الحياة الطبيعية، واعادة تحريك عجلة الاقتصاد.وتناقل عشرات المرشدين السياحيين عبر حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة صورا لهم مع كبار الشخصيات واشهرها عالميا خلال تواجدها في مراكش وعدة مدن سياحية مغربية شهيرة و استفادتها من خدمات المرشدين السياحين، مرفقين هذه الصور بهاشتاغ " مرشد سياحي و افتخر .. افتحوا الحدود" وهو ما تجاوب معه المهنيون بشكل واسع، جاعلين من الحملة الاكبر وسط المهنيين منذ بداية الجائحة.ووفق ما صرح به صاحب الفكرة لـ "كشـ24" فإن الحملة تهدف بالاساس الى تذكير المسؤولين بوضعية المرشد السياحي حاليا، و مطالبه الملحة التي تأتي في مقدمتها اعادة تنشيط القطاع من خلال عودة السياح ، وكذا المطالب الهامة التي يتضمنها ملفهم المطلبي، ومن ضمنها اعتماد قوانين تنظيمية لصالح المهنيين، واعادة الاعتبار للمرشد السياحي باعتباره من من ركائز و دعامات القطاع و الاقتصاد عامة، خصوصا وانه يبقى اخر من يتم الاهتمام بمشاكله ومطالبه، و الدليل ما عاناه مهنيون خلال هذه الجائحة في غياب اي مساندة من الجهات المعنية.

أطلق المرشدون السياحيون بالمغرب خلال اليومين الماضيين، مبادرة جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، من اجل ايصال مطالبهم للجهات المعنية، وفي مقدمتها طلب اعادة فتح الحدود امام السياح الاجانب، لاعادة إحياء القطاع السياحي .وقد لاقت المبادرة التي اطلقها في البداية الممثل الاقليمي والجهوي السابق للمرشدين السياحين بمراكش جمال السعدي، نجاحا كبيرا وسط المهنيين سواء المرشدين السياحيين او باقي مهني قطاع السياحة، خصوصا و ان مطلب اعادة فتح الحدود يعتبر السبيل الوحيد لاعادة احياء القطاع، وانقاذ المهنيين من الازمة الاقتصادية والاجتماعية، مستحضرين خلال هذه الحملة ان اعادة فتح الحدود على غرار مجموعة من الدول التي كانت اكثر تضررا من المغرب، يمكن اعتباره ضمن خطوات، مخطط تخفيف الحجر الصحي الذي ياخذ بعين الاعتبار ضرورة تحقيق التوازن بين تطوارات الوضع الوبائي ومتطلبات العودة التدريجية الى الحياة الطبيعية، واعادة تحريك عجلة الاقتصاد.وتناقل عشرات المرشدين السياحيين عبر حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة صورا لهم مع كبار الشخصيات واشهرها عالميا خلال تواجدها في مراكش وعدة مدن سياحية مغربية شهيرة و استفادتها من خدمات المرشدين السياحين، مرفقين هذه الصور بهاشتاغ " مرشد سياحي و افتخر .. افتحوا الحدود" وهو ما تجاوب معه المهنيون بشكل واسع، جاعلين من الحملة الاكبر وسط المهنيين منذ بداية الجائحة.ووفق ما صرح به صاحب الفكرة لـ "كشـ24" فإن الحملة تهدف بالاساس الى تذكير المسؤولين بوضعية المرشد السياحي حاليا، و مطالبه الملحة التي تأتي في مقدمتها اعادة تنشيط القطاع من خلال عودة السياح ، وكذا المطالب الهامة التي يتضمنها ملفهم المطلبي، ومن ضمنها اعتماد قوانين تنظيمية لصالح المهنيين، واعادة الاعتبار للمرشد السياحي باعتباره من من ركائز و دعامات القطاع و الاقتصاد عامة، خصوصا وانه يبقى اخر من يتم الاهتمام بمشاكله ومطالبه، و الدليل ما عاناه مهنيون خلال هذه الجائحة في غياب اي مساندة من الجهات المعنية.



اقرأ أيضاً
قناة أمريكية تحتفي بتارودانت و تصفها بـ “مراكش الصغرى”
على مسافة تبعد تسعين دقيقة شرق أكادير، عند سفح جبال الأطلس الصغير، تقع حاضرة تارودانت التي لقبتها قناة “سي إن إن” الأمريكية بـ”مراكش الصغرى”، حيث ينافس الهدوء سحر المدينة الأصيل. وكتبت “سي إن إن”، في مقال تحت عنوان “الواحة المخفية لـ+مراكش الصغرى+ التي لم يسمع عنها غالبية السياح”، أن مدينة تارودانت غالبا ما ت ل ق ب بـ”مراكش الصغرى” نسبة إلى جدرانها الحمراء وأسواقها النابضة بالحياة. بيد أن المدينة تزخر بالعديد المؤهلات، كما تؤكد القناة الإخبارية. فعلى خلاف شقيقتها، التي تعج بالسياح والقاطنين، تقدم تارودانت بديلا “أكثر هدوءا لكنه لا يقل جمالية”، حيث تنساب الحياة اليومية بوتيرة هادئة، في منأى عن صخب أفواج السياح. ولاحظت كاتبة المقال، كارلوتا دوتو، أن المدينة العتيقة، المحاطة بـ”الأسوار العريقة” الممتدة عند سفح سلسلة جبال الأطلس الصغير، مصنفة تراثا ثقافيا وطنيا، موجهة الدعوة إلى المسافرين من أجل تذوق أطباق “المطبخ الأمازيغي الأصيل”. كما أن تارودانت تعد كذلك “محطة مثالية لاستكشاف المناطق الجبلية، أو التخييم في الكثبان الرملية بالصحراء، أو الاستمتاع بركوب الأمواج في المحيط الأطلسي”. وذكرت (سي إن إن) بأن المغرب استقبل، خلال سنة 2024، 17.4 مليون سائح، “متجاوزا بذلك مصر ليصبح الوجهة الأكثر زيارة في إفريقيا”، مضيفة أن هذه الأرقام ستعرف نموا بفضل البنيات التحتية الفندقية والخطوط الجوية الجديدة المرتقب إطلاقها، فضلا عن استضافة كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم، التي سيتم تنظيمها في دجنبر المقبل. وأشارت كاتبة المقال إلى أن تارودانت تظل إحدى أكثر الوجهات أصالة وبعدا عن الأضواء في المغرب”، لتنفلت من عقال أفواج “السياحة الجماعية”، إذ تجمع بين الجبال المحيطة بها، والصحراء الواقعة على بعد كيلومترات قليلة، والمحيط الأطلسي الذي يسهل الوصول إليه. في هذه المدينة العريقة، وهي “إحدى أقدم المدن في المغرب”، تسترسل قناة (سي إن إن) في وصف جمالية الأسواق والقصبات ودور الرياض، التي تعد بمثابة “أسرار مكنونة خلابة”. وعلى بعد ثلاثين كيلومترا صوب الجنوب الشرقي، تقع واحة “تيوت”، حيث “أطلال قصبة قديمة تطل على حدائق غن اء تتم زراعتها منذ قرون”. هذه الواحة تزخر بمحاصيل زراعية متنوعة، من بينها أشجار النخيل، والأعشاب العطرية، والبرتقال، والتين الشوكي “بفضل نظام الري التقليدي، المعروف باسم “الخطارات”، الذي يتيح جلب المياه إلى السطح دون مضخة”. جنوب تارودانت، تضيف القناة الأمريكية، تنتصب جبال الأطلس الصغير، التي تحتضن “عددا من القرى الخلابة بمنازلها التقليدية، والمآذن الشاهقة، والواحات المزينة بأشجار النخيل”. وخلصت القناة الإخبارية الأمريكية إلى أنه في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الوجهات في العالم جاهدة للحد من مخاطر السياحة الجماعية، فإن “أماكن مثل تارودانت تقدم نموذجا لتجربة سفر أكثر توازنا، من شأنها أن تعود بالنفع، في الآن ذاته، على الزوار والساكنة المحلية”.
سياحة

المكتب الوطني للسياحة يسعى لاستقطاب السياح الصينيين
يواصل المكتب الوطني المغربي للسياحة إستراتيجيته الرامية إلى الانفتاح على الأسواق السياحية ذات الإمكانيات العالية بالشروع في إجراءات الحصول على التصنيف المرموق “China Ready”، ليكون المغرب بذلك أول وجهة في شمال إفريقيا تحظى بهذا التصنيف، في خطوة تحمل دلالة قوية موجهة للمهنيين في قطاع السياحة بالصين. وذكر بلاغ للمكتب الوطني للسياحة أن هذا التصنيف المعروف على الصعيد الدولي، الذي تمنحه الوكالة المعتمدة (CBISN)، الشريك الرسمي للمكتب في بكين، يعد بمثابة اعتراف بقدرة المغرب على تلبية معايير الاستقبال والتواصل والعرض السياحي الملائم لاحتياجات ومتطلبات السياح الصينيين، كما يفتح الباب أمام تعزيز تدفق السياح القادمين من الصين نحو المملكة. وأبرز المصدر ذاته أن هذه الخطوة تهدف إلى جعل المغرب وجهة “صديقة” ومتوافقة مع المعايير والتوقعات الخاصة بهذا السوق، الذي يعتبر من بين أكثر الأسواق دينامية وتطلبا على مستوى العالم. وفي هذا السياق، قال المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أشرف فائدة، إن “هذا التصنيف ليس مجرد شهادة، بل هو جواز عبور نحو سوق يضم أكثر من 150 مليون سائح سنويا، يتمتعون بقوة شرائية عالية واهتمام متزايد بالوجهات الثقافية”، مضيفا أن “المغرب يمتلك جميع المقومات التي تؤهله لجذب هذه الفئة من السياح”. ويشمل الحصول على هذا التصنيف، الذي يخضع لتدقيق شامل للوجهة السياحية، تقييم البنية التحتية والخدمات والعروض السياحية من أجل تحديد التعديلات اللازمة، كما يتطلب تكوينا خاصا للمهنيين في القطاع. وقد نظم المكتب الوطني المغربي للسياحة، في هذا الإطار، ورشة عمل تحت عنوان “China Ready”، أمس الأربعاء بالرباط، بهدف توعية الفاعلين السياحيين المغاربة بخصوصيات هذا السوق ودمجهم في هذا التوجه الطموح. وأتاحت هذه الندوة، التي أطرها خبير من وكالة (CBISN)، للمهنيين المغاربة إمكانية الاستفادة من رصد إستراتيجي لمدة 12 شهرا لمواكبة تطوير كفاءاتهم. وتتضمن المرحلة المقبلة من البرنامج تنظيم حدث مهني كبير (B2B) في المغرب، يجمع حوالي ستين وكالة أسفار صينية رائدة، بهدف إبرام شراكات تجارية قوية مع الفاعلين المغاربة في القطاع السياحي. وسيتعين على المغرب، بعد ذلك، تكييف خدماته مع احتياجات السياح الصينيين، مثل ترجمة المحتوى والوثائق إلى اللغة الصينية (الماندرين)، واعتماد وسائل الدفع الصينية، وتوفير موظفين ناطقين بالماندرين، من أجل ضمان تجربة سلسة وآمنة للسياح الصينيين، وتعزيز القدرة التنافسية للوجهات المعتمدة في هذا السوق الاستراتيجي. ومن خلال إطلاق هذا المسار نحو التصنيف، يطمح المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى مضاعفة عدد السياح الصينيين ثلاث مرات بحلول سنة 2027، وذلك عبر تعزيز الشراكات مع منظمي الرحلات وشركات الطيران والمنصات الصينية للحجز الإلكتروني. وأشار البلاغ إلى أن المكتب يواصل، من خلال هذه المبادرة، تفعيل إستراتيجيته القائمة على الاستباق وتنظيم الطلب الدولي، بهدف إرساء المغرب كوجهة سياحية متكاملة قادرة على تنويع أسواقها، والارتقاء بجودة عرضها السياحي، وترسيخ مكانتها كوجهة مرجعية على الساحة العالمية.
سياحة

قرابة 6 ملايين سائح زاروا المغرب خلال أربعة أشهر فقط
أفادت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بأن المغرب استقبل 5,7 مليون سائح خلال الأشهر الأربعة الأولى من السنة الجارية، بنسبة نمو بلغت 23 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2024.وذكر بلاغ للوزارة أن المغرب "سجل أداء استثنائيا باستقبال 5,7 مليون سائح حتى نهاية أبريل 2025، أي بزيادة 23 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2024، ما يعادل مليون سائح إضافيا خلال 4 أشهر فقط من السنة الجارية"، مضيفا أن "هذه النتائج المميزة تضع المغرب بشكل طبيعي بين الوجهات السياحية الأكثر دينامية في العالم". وحسب المصدر ذاته، شهد شهر أبريل وحده توافد 1,7 مليون سائح، بزيادة 27 في المائة مقارنة بنفس الشهر من 2024، مما يعكس الجاذبية المتزايدة للمغرب وتخطيه للموسمية. ونقل البلاغ عن وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، قولها إن رقم "مليون سائح إضافي في فترة تعتبر عادة هادئة ينبئ بموسم سياحي واعد خلال 2025". وأضافت عمور أن "هذه النتائج الاستثنائية تثبت فعالية خارطة طريق السياحة التي أطلقتها الحكومة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وهي للتذكير استراتيجية تركز على تثمين المؤهلات الفريدة لبلادنا، مع وضع أسس نمو سياحي مستدام".
سياحة

أداء استثنائي للسياحة المغربية
تحدثت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، عن تسجيل المغرب لأداء استثنائي باستقبال 5.7 مليون سائح حتى نهاية أبريل 2025 ، أي بزيادة 23% مقارنة بسنة 2024، ما يعادل مليون سائح إضافي خلال 4 أشهر فقط من السنة الجارية. وأكدت، في بلاغ صحفي أن هذه النتائج المميزة تضع المغرب بشكل طبيعي بين الوجهات السياحية الأكثر دينامية في العالم. وشهد شهر أبريل وحده توافد 1.7 مليون سائح، بزيادة 27% مقارنة بنفس الشهر من 2024. واعتبرت الوزارة أن هذه الأرقام تعكس الجاذبية المتزايدة للمغرب و تخطيه للموسمية. واعتبرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بأن استقبال مليون سائح إضافي في فترة تعتبر عادة هادئة يُنبئ بموسم سياحي واعد خلال 2025. وذهبت إلى أن هذه النتائج الاستثنائية تثبت فعالية خارطة طريق السياحة التي أطلقتها الحكومة.
سياحة

“البام” يزكي “الحباب” ابرز المرشحين لرئاسة جماعة تسلطانت
في اطار متابعتها لمستجدات الوضع السياسي بجماعة تسلطانت، بعد استقالة الرئيسة السابقة لمجلس الجماعة، علمت كشـ24 ان المستشار الجماعي عن حزب الأصالة والمعاصرة حصل على تزكية حزبه، وقدم ترشيحه للتنافس على منصب رئيس جماعة تسلطانت، خلفا لزينب شالة عن حزب الاصالة والمعاصرة، ويعتبر الحباب، من ابرز المرشحين لرئاسة جماعة تسلطانت، ويأتي ورود اسم الحباب بعد حصول المستشار الجماعي المسكيني عن حزب الاتحاد الاشتراكي على تزكية الحزب و ايداع ترشحه بمقر عمالة مراكش، وذلك في اطار السباق على رئاسة جماعة تسلطانت، علما ان اجتماعات التحالف الثلاثي قد تكون حاسمة في تحديد هوية المترشحين المحتملين.وكانت عمالة مراكش قد اعلنت منتصف الاسبوع الجاري عن فتح باب الترشيح لمنصب رئيس مجلس جماعة تسلطانت، وذلك بموجب القانون التنظيمي رقم 113/14 ووفق قرار والي جهة مراكش آسفي رقم 1745 الصادر اول امس الأربعاء. ويفترض ان تكون مصالح عمالة مراكش قد شرعت في استقبال طلبات الترشيح لخلافة الرئيسة المستقيلة زينب شالة، ابتداءً من يوم امس الخميس 8 ماي 2025 وحتى يوم الاثنين 12 ماي 2025، وذلك بمقر قسم الجماعات الترابية خلال ساعات العمل الرسمية. وكانت زينب شالة رئيسة مجلس جماعة تسلطانت بمراكش المنتمية إلى حزب الاصالة والمعاصرة، قدمت يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، استقالتها رسميا من رئاسة الجماعة، وذلك بعد مجموعة من التدخلات والوساطات من قيادات الحزب، بهدف وضع حد للبلوكاج الذي عرفه المجلس.
مراكش

الممثلة المصرية نيللي كريم تستمتع بزيارتها لمراكش+صور
شاركت الممثلة المصرية نيللي كريم، صورا جديدة لها في أحدث ظهور من مدينة مراكش عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.وظهرت الفنانة المصرية وهي تستمتع بأجواء مدينة النخيل حيث زارت ساحة جامع الفنا ومجموعة من الأزقة بالمدينة القديمة. وتأتي زيارة نيللي لمراكش من أجل حضور فعاليات النسخة الخامسة والعشرين من أسبوع القفطان المنظ بالمدينة الحمراء.وجدير بالذكر أن مدينة مراكش أضحت خلال الفترة الماضية وجهة مفضلة للعديد من النجوم العرب والعالميين الذين يرغبون في الاستمتاع بجوها الفريد.
مراكش

بالصور.. ترتيبات أمنية مكثفة بساحة جامع الفنا تواكب مهرجان كناوة شو
تعيش ساحة جامع الفنا ومحيطها، مساء اليوم الجمعة 9 ماي، حالة من التأهب والانتشار الأمني المكثف، وذلك لليوم الثاني على التوالي، في إطار الترتيبات الأمنية الخاصة بتأمين فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان "كناوة شو"، الذي انطلقت فعالياته يوم أمس الخميس، ويستمر إلى غاية يوم الأحد 10 ماي الجاري.ويأتي هذا الانتشار الأمني بتعليمات مباشرة من والي الأمن محمد امشيشو، حرصًا على ضمان السير العادي لهذه التظاهرة الثقافية والفنية التي تعرف إقبالًا كبيرًا من المواطنين والزوار الأجانب.ويستقطب المهرجان، الذي أضحى موعدًا سنويًا بارزًا في الأجندة الثقافية للمدينة الحمراء، آلاف الزوار من داخل مراكش وخارجها، مما استدعى اعتماد خطة استراتيجية شمولية لتأمين مختلف الفضاءات المرتبطة بالفعالية.وتشرف على تنفيذ هذه الخطة جميع التشكيلات الأمنية التابعة للمنطقة، بإشراف مباشر من رئيس المنطقة الأمنية هشام فرحات، إلى جانب رئيس الهيئة الحضرية ورئيس فرقة المرور، الذين يتابعون عن كثب التنسيق الميداني لضمان انسيابية الحركة وتنظيم الحشود، خاصة مع تزامن المهرجان مع عطلة نهاية الأسبوع والعطلة المدرسية، ما يرفع من عدد الوافدين على المدينة.وتراهن السلطات الأمنية بمراكش على الحفاظ على الأمن العام وضمان أجواء احتفالية آمنة، ترقى إلى تطلعات الزوار وتدعم مكانة المدينة كوجهة سياحية وثقافية متميزة.
مراكش

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن عدة احياء بمراكش
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

سياحة

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة