

جهوي
مبادرة انسانية توفر الدعم لضحايا الفيضان بالرحامنة + صور
لبى مجموعة من الشباب الشابات بجمعية تنمية ومواطنة، النداء العاجل لساكنة دوار عزيب بن الزادي بإقليم الرحامنة، الذين دمرت الفيضانات المفاجاة الأخيرة منازلهم بالكامل واهلكت زرعهم وضرعهم وماشيتهم، وجرفت محصولهم، ما أجبر سكانها على العيش في مجموعاتٍ صغيرة من الخيام التي وفرتها السلطات لهم.ولبت الجمعية الطلب وهرعت لزيارتهم محملة باللوازم الغذائية والمواد الإغاثية العاجلة، من الأغطية والالبسة والأفرشة، من خلال هذه البادرة الطيبة التي مد فيها الشباب يد العون والمساعدة لأسر القرية، وادخلت البهجة والسرور على محيا أطفالهم وشيوخهم وشبابهم ونسائهم.
ورغم هذه المجهودات المشكورة، الا أن العائلات لا تزال بحاجةٍ ماسة إلى المزيد من المساعدة، للتمكّن من تأمين حاجاتها الأساسية، واعادة بناء منازلهم وتعويض محصولهم وزراعتهم وماشيتهم، بل وباعادة هيكلة دوارهم بشكل يتناسب وابسط مقومات الحياة، وبتوفير مشاريع مهيكلة، واقامة أنشطة مدرة للدخل لشبابهم، حتى يحسوا بكرامتهم كمواطنين فعالين منتجين، ومساهمين في تطوير منطقتهم وبلدهم.
لبى مجموعة من الشباب الشابات بجمعية تنمية ومواطنة، النداء العاجل لساكنة دوار عزيب بن الزادي بإقليم الرحامنة، الذين دمرت الفيضانات المفاجاة الأخيرة منازلهم بالكامل واهلكت زرعهم وضرعهم وماشيتهم، وجرفت محصولهم، ما أجبر سكانها على العيش في مجموعاتٍ صغيرة من الخيام التي وفرتها السلطات لهم.ولبت الجمعية الطلب وهرعت لزيارتهم محملة باللوازم الغذائية والمواد الإغاثية العاجلة، من الأغطية والالبسة والأفرشة، من خلال هذه البادرة الطيبة التي مد فيها الشباب يد العون والمساعدة لأسر القرية، وادخلت البهجة والسرور على محيا أطفالهم وشيوخهم وشبابهم ونسائهم.
ورغم هذه المجهودات المشكورة، الا أن العائلات لا تزال بحاجةٍ ماسة إلى المزيد من المساعدة، للتمكّن من تأمين حاجاتها الأساسية، واعادة بناء منازلهم وتعويض محصولهم وزراعتهم وماشيتهم، بل وباعادة هيكلة دوارهم بشكل يتناسب وابسط مقومات الحياة، وبتوفير مشاريع مهيكلة، واقامة أنشطة مدرة للدخل لشبابهم، حتى يحسوا بكرامتهم كمواطنين فعالين منتجين، ومساهمين في تطوير منطقتهم وبلدهم.
ملصقات
