التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
ما يقارب 14000 مغربي منع من الدخول إلى سبتة المحتلة و 1555 آخرين تم طردهم خلال سنة 2014
نشر في: 3 أكتوبر 2015
منعت عناصر الأمن الإسبانية المرابطة في معبر "تارخال" في الأشهر الاثني عشرة الأخيرة ما يقارب 14000 مواطن مغربي كانوا يسعون إلى الدخول عبر حدود سبتة المحتلة، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية إيفي.
في نفس السياق، أشارت مصادر إسبانية إلى أن أسباب المنع غير مرتبطة بكونهم مغاربة ، بل – كما جاء في تقرير القيادة العليا للأمن الوطني الإسباني- فإن أغلب حالة المنع مرتبطة بأشخاص لديهم سوابق عدلية أو سبق طردهم من إسبانيا، وبالتالي هم ممنوعون من ولوج سبتة أو الداخل الإسباني.
المصادر ذاتها أشار إلى أن رقم 14000 يبدو عاديا، إذا ما قارنه بالـ25000 شخص الذين يدخلون المدينة ويخرجون منها يوميا، مما يفرض على الأمن الإسباني تشديد المراقبة، خاصة في ظل ارتفاع التهديدات الإرهابية التي تواجه إسبانيا، خاصة وأن مدينة سبتة تحولت في الآونة الأخيرة إلى أكبر مصدر للجهاديين.
يذكر أن أرقام صادرة عن الحكومة الإسبانية، مؤخرا، أشارت إلى أن المغاربة يوجدون على رأس قائمة الأجانب الذي تم طردهم، سنة 2014 ، إذ بلغ الرقم 1555 مطرودا من مجموع 7696 مطرودا أجنبيا من إسبانيا في سنة واحدة، أغلبيتهم كانوا مستقرين في الجنوب الإسباني الذي جاء في صدارة الجهات التي سجلت أكثر حالات الطرد بين الأجانب، كما أن عملية طرد الـ1555 مغربيا من التراب الإسباني تمت عبر 134 رحلة جوية: 80 منها إلى مدينة سبتة المحتلة، ومن بعد ذلك تم ترحيلهم برا إلى المغرب، كما تم، أيضا، ترحيل 82 مغربيا إلى مدينة مليلية المحتلة في 19 رحلة.
في نفس السياق، أشارت مصادر إسبانية إلى أن أسباب المنع غير مرتبطة بكونهم مغاربة ، بل – كما جاء في تقرير القيادة العليا للأمن الوطني الإسباني- فإن أغلب حالة المنع مرتبطة بأشخاص لديهم سوابق عدلية أو سبق طردهم من إسبانيا، وبالتالي هم ممنوعون من ولوج سبتة أو الداخل الإسباني.
المصادر ذاتها أشار إلى أن رقم 14000 يبدو عاديا، إذا ما قارنه بالـ25000 شخص الذين يدخلون المدينة ويخرجون منها يوميا، مما يفرض على الأمن الإسباني تشديد المراقبة، خاصة في ظل ارتفاع التهديدات الإرهابية التي تواجه إسبانيا، خاصة وأن مدينة سبتة تحولت في الآونة الأخيرة إلى أكبر مصدر للجهاديين.
يذكر أن أرقام صادرة عن الحكومة الإسبانية، مؤخرا، أشارت إلى أن المغاربة يوجدون على رأس قائمة الأجانب الذي تم طردهم، سنة 2014 ، إذ بلغ الرقم 1555 مطرودا من مجموع 7696 مطرودا أجنبيا من إسبانيا في سنة واحدة، أغلبيتهم كانوا مستقرين في الجنوب الإسباني الذي جاء في صدارة الجهات التي سجلت أكثر حالات الطرد بين الأجانب، كما أن عملية طرد الـ1555 مغربيا من التراب الإسباني تمت عبر 134 رحلة جوية: 80 منها إلى مدينة سبتة المحتلة، ومن بعد ذلك تم ترحيلهم برا إلى المغرب، كما تم، أيضا، ترحيل 82 مغربيا إلى مدينة مليلية المحتلة في 19 رحلة.
منعت عناصر الأمن الإسبانية المرابطة في معبر "تارخال" في الأشهر الاثني عشرة الأخيرة ما يقارب 14000 مواطن مغربي كانوا يسعون إلى الدخول عبر حدود سبتة المحتلة، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية إيفي.
في نفس السياق، أشارت مصادر إسبانية إلى أن أسباب المنع غير مرتبطة بكونهم مغاربة ، بل – كما جاء في تقرير القيادة العليا للأمن الوطني الإسباني- فإن أغلب حالة المنع مرتبطة بأشخاص لديهم سوابق عدلية أو سبق طردهم من إسبانيا، وبالتالي هم ممنوعون من ولوج سبتة أو الداخل الإسباني.
المصادر ذاتها أشار إلى أن رقم 14000 يبدو عاديا، إذا ما قارنه بالـ25000 شخص الذين يدخلون المدينة ويخرجون منها يوميا، مما يفرض على الأمن الإسباني تشديد المراقبة، خاصة في ظل ارتفاع التهديدات الإرهابية التي تواجه إسبانيا، خاصة وأن مدينة سبتة تحولت في الآونة الأخيرة إلى أكبر مصدر للجهاديين.
يذكر أن أرقام صادرة عن الحكومة الإسبانية، مؤخرا، أشارت إلى أن المغاربة يوجدون على رأس قائمة الأجانب الذي تم طردهم، سنة 2014 ، إذ بلغ الرقم 1555 مطرودا من مجموع 7696 مطرودا أجنبيا من إسبانيا في سنة واحدة، أغلبيتهم كانوا مستقرين في الجنوب الإسباني الذي جاء في صدارة الجهات التي سجلت أكثر حالات الطرد بين الأجانب، كما أن عملية طرد الـ1555 مغربيا من التراب الإسباني تمت عبر 134 رحلة جوية: 80 منها إلى مدينة سبتة المحتلة، ومن بعد ذلك تم ترحيلهم برا إلى المغرب، كما تم، أيضا، ترحيل 82 مغربيا إلى مدينة مليلية المحتلة في 19 رحلة.
في نفس السياق، أشارت مصادر إسبانية إلى أن أسباب المنع غير مرتبطة بكونهم مغاربة ، بل – كما جاء في تقرير القيادة العليا للأمن الوطني الإسباني- فإن أغلب حالة المنع مرتبطة بأشخاص لديهم سوابق عدلية أو سبق طردهم من إسبانيا، وبالتالي هم ممنوعون من ولوج سبتة أو الداخل الإسباني.
المصادر ذاتها أشار إلى أن رقم 14000 يبدو عاديا، إذا ما قارنه بالـ25000 شخص الذين يدخلون المدينة ويخرجون منها يوميا، مما يفرض على الأمن الإسباني تشديد المراقبة، خاصة في ظل ارتفاع التهديدات الإرهابية التي تواجه إسبانيا، خاصة وأن مدينة سبتة تحولت في الآونة الأخيرة إلى أكبر مصدر للجهاديين.
يذكر أن أرقام صادرة عن الحكومة الإسبانية، مؤخرا، أشارت إلى أن المغاربة يوجدون على رأس قائمة الأجانب الذي تم طردهم، سنة 2014 ، إذ بلغ الرقم 1555 مطرودا من مجموع 7696 مطرودا أجنبيا من إسبانيا في سنة واحدة، أغلبيتهم كانوا مستقرين في الجنوب الإسباني الذي جاء في صدارة الجهات التي سجلت أكثر حالات الطرد بين الأجانب، كما أن عملية طرد الـ1555 مغربيا من التراب الإسباني تمت عبر 134 رحلة جوية: 80 منها إلى مدينة سبتة المحتلة، ومن بعد ذلك تم ترحيلهم برا إلى المغرب، كما تم، أيضا، ترحيل 82 مغربيا إلى مدينة مليلية المحتلة في 19 رحلة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي
بسبب غياب التنسيق القضائي بإسبانيا.. فرار “المافيوزي” المغربي بويخرشان إلى الخارج
دولي
دولي