

مراكش
ما كاين غير نزل الريدو … حملة غير مسبوقة للسلطات المحلية ولجن المراقبة على أصحاب “السناكات” بمراكش
ما كاين غير نزل الريدو … حملة غير مسبوقة للسلطات المحلية ولجن المراقبة على أصحاب "السناكات" بمراكش
بعد تسجيل وفيات جراء تناولهم لوجبات سريعة بأحد "السناكات" أو المطاعم السريعة بمنطقة لمحاميد بمراكش، سارعت السلطات الولائية بالمدينة الحمراء، الزمن لشن حملات للمراقبة والبحث الدقيق في جميع نقط بيع المأكولات السريعة "السندويتشات" أو ما بات يُعرف بـ"السناك".
هذه الحملة أسفرت عن إصدار عدة قرارات تجاوزت 20 قرارا بالإغلاق، بدعوى عدم احترام القانون الخاص بتقديم الوجبات الغذائية إلى عدم التوفر على رخص خاصة بذالك.
وبالرغم من هذه الحملات (الموسمية) للسلطات المحلية واللجن المختلطة، فإنه أصبح من الضروري إعادة النظر في النظام الخاص بمنح رخص هذه المحلات المعتمدة من طرف الجهات المختصة لتقديم المأكولات، وكذا نظام مراقبتها، ولاسيما وأن بلادنا على العموم ومراكش على الخصوص أصبحت وستصبح قبلة لملايين السّياح من كل فج عميق، ونحن مقبلون على تنظيم تظاهرة إفريقية وأخرى عالمية.
نعلم جيدا ما تقوم به السلطات الولائية، بتعليمات من والي الجهة عامل عمالة مراكش فريد شوراق، وكيف تعاملت عمدة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري، بعد علمها بواقعة التسمم المميت، ولكن أصبح من الضروري إعادة النظر في كل ما له علاقة بصحة ولاسيما عندما يتعلق الأمر بمطاعم لا تتوفر على ادنى شروط السلامة الصحية.
إنها مراكش وما أدراك ما مدينة البهجة يا سادتي الكرام.
ما كاين غير نزل الريدو … حملة غير مسبوقة للسلطات المحلية ولجن المراقبة على أصحاب "السناكات" بمراكش
بعد تسجيل وفيات جراء تناولهم لوجبات سريعة بأحد "السناكات" أو المطاعم السريعة بمنطقة لمحاميد بمراكش، سارعت السلطات الولائية بالمدينة الحمراء، الزمن لشن حملات للمراقبة والبحث الدقيق في جميع نقط بيع المأكولات السريعة "السندويتشات" أو ما بات يُعرف بـ"السناك".
هذه الحملة أسفرت عن إصدار عدة قرارات تجاوزت 20 قرارا بالإغلاق، بدعوى عدم احترام القانون الخاص بتقديم الوجبات الغذائية إلى عدم التوفر على رخص خاصة بذالك.
وبالرغم من هذه الحملات (الموسمية) للسلطات المحلية واللجن المختلطة، فإنه أصبح من الضروري إعادة النظر في النظام الخاص بمنح رخص هذه المحلات المعتمدة من طرف الجهات المختصة لتقديم المأكولات، وكذا نظام مراقبتها، ولاسيما وأن بلادنا على العموم ومراكش على الخصوص أصبحت وستصبح قبلة لملايين السّياح من كل فج عميق، ونحن مقبلون على تنظيم تظاهرة إفريقية وأخرى عالمية.
نعلم جيدا ما تقوم به السلطات الولائية، بتعليمات من والي الجهة عامل عمالة مراكش فريد شوراق، وكيف تعاملت عمدة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري، بعد علمها بواقعة التسمم المميت، ولكن أصبح من الضروري إعادة النظر في كل ما له علاقة بصحة ولاسيما عندما يتعلق الأمر بمطاعم لا تتوفر على ادنى شروط السلامة الصحية.
إنها مراكش وما أدراك ما مدينة البهجة يا سادتي الكرام.
ملصقات
