

وطني
ما قدهم فيل زادوه فيلة…المغاربة كيفطرو بالإشهارات
يبدو أن القناة الثانية، لم تكتفي بعرض برامج رمضانية، وصفها متتبعيها "بالرديئة"، فكثرة الاشهارات التي تبثها القناة، وقت الإفطار، والتي تجاوزت 25 وصلة اشهارية، متجاوزة بذلك الحدود المسموح بها لإدراج الإشهار حسب مقتضيات دفتر تحملات شركة "صورياد-دوزيم" أثارت موجة من الانزعاج في صفوف مشاهدي القناة.وفي الوقت الذي تدفع الشركات أثمنة توصف بكونها “خيالية”، قد تصل إلى 300 مليون سنتيم في الثانية الواحدة، انتقد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هذا الكم من الإشهارات، مستغلة ساعة الإفطار، والتي تعتبر “وقت الذروة” وتصل فيها عدد المشاهدات الآنية إلى أقصاها.في هذا السياق جاء في تدوينة لأحد المتابعين على مواقع التواصل:"حتى الى كان مايتشاف كاع في التلفزة المغربية ديك كثرة الاشهارات كتمرضك و كتضرك تقلب القناة"، مضيفا "والمشكل كتلقى شي زوج ولا ثلاثة تاع الاشهارات ديال نفس الشركة وتبقى القناة دوزهم كل مرة".اسماء أيت السعيد
يبدو أن القناة الثانية، لم تكتفي بعرض برامج رمضانية، وصفها متتبعيها "بالرديئة"، فكثرة الاشهارات التي تبثها القناة، وقت الإفطار، والتي تجاوزت 25 وصلة اشهارية، متجاوزة بذلك الحدود المسموح بها لإدراج الإشهار حسب مقتضيات دفتر تحملات شركة "صورياد-دوزيم" أثارت موجة من الانزعاج في صفوف مشاهدي القناة.وفي الوقت الذي تدفع الشركات أثمنة توصف بكونها “خيالية”، قد تصل إلى 300 مليون سنتيم في الثانية الواحدة، انتقد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هذا الكم من الإشهارات، مستغلة ساعة الإفطار، والتي تعتبر “وقت الذروة” وتصل فيها عدد المشاهدات الآنية إلى أقصاها.في هذا السياق جاء في تدوينة لأحد المتابعين على مواقع التواصل:"حتى الى كان مايتشاف كاع في التلفزة المغربية ديك كثرة الاشهارات كتمرضك و كتضرك تقلب القناة"، مضيفا "والمشكل كتلقى شي زوج ولا ثلاثة تاع الاشهارات ديال نفس الشركة وتبقى القناة دوزهم كل مرة".اسماء أيت السعيد
ملصقات
