التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
ما علاقة القشعريرة بالسعادة والصحة الجسدية والعقلية؟
نشر في: 15 سبتمبر 2018
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يعانون من القشعريرة يميلون إلى أن يكونوا في صحة بدنية أفضل، وهم أكثر إبداعا وتعاطفا مع أقرانهم من أولئك الذين لا يعانون من هذه الحالة.وتفيد نتائج الدراسة بأن القشعريرة جيدة للصحة العقلية، حيث تساعد الشخص على امتلاك عقلية إيجابية.وتوصلت الدراسة إلى أن الذين يشعرون بالقشعريرة أثناء ممارسة نشاط ترفيه"ثéصسي هم من يحققون النجاح ويشكلون علاقات أقوى ويعيشون حياة أكثر سعادة وصحة.ودرس ماثيو ساكس، وهو باحث في جامعة هارفارد، إلى جانب البروفيسور، روبن ميرفي، من جامعة أكسفورد، مجموعة من المشاركين في مهرجانات "Reading and Leeds Festival"، على مدى يومين، في شهر أغسطس الماضي.وقام الباحثون بقياس سلسلة من الاستجابات الفسيولوجية بما في ذلك معدل ضربات القلب والحركة خلال أداء الموسيقى لمدة 45 دقيقة. ووجدوا أن 55% من رواد المهرجان كانوا يشعرون بالقشعريرة، وكانت النساء أكثر عرضة من الرجال للحصول على هذا الشعور، مما يشير إلى أن لديهن اتصال أعمق بالموسيقى.كما وجدت الدراسة أنه كان لدى أولئك الذين يشعرون بالقشعريرة، اهتمام كبير بالمهام الإبداعية مثل الطبخ (70%) والرسم (48%) والكتابة (40%)، مقارنة برواد المهرجان الآخرين الذين لم يصابوا بالقشعريرة.كما أن أولئك كانوا أكثر احتمالا بنسبة 43% للحصول على درجات جامعية متميزة، وقال ميرفي إن "ظاهرة القشعريرة أثارت اهتمامنا لسنوات عديدة". وقد أتيحت الفرصة لاختبار المشاركين في أجواء حية ساهمت في إعطاء تفاصيل حول هذا الشعور وتأثيراته على الصحة البدنية والعقلية، وفقا لفريق البحث.وأظهرت النتائج السمات الشخصية المختلفة التي تميز أولئك الذين يعانون من القشعريرة، وقد كشفت الدراسة أيضا أن هناك صلة بين الترفيه المباشر، مثل حفلات الموسيقى الصاخبة، والشعور بالقشعريرة، وهو ما يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويحسن الحالة المزاجية للشخص.
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يعانون من القشعريرة يميلون إلى أن يكونوا في صحة بدنية أفضل، وهم أكثر إبداعا وتعاطفا مع أقرانهم من أولئك الذين لا يعانون من هذه الحالة.وتفيد نتائج الدراسة بأن القشعريرة جيدة للصحة العقلية، حيث تساعد الشخص على امتلاك عقلية إيجابية.وتوصلت الدراسة إلى أن الذين يشعرون بالقشعريرة أثناء ممارسة نشاط ترفيه"ثéصسي هم من يحققون النجاح ويشكلون علاقات أقوى ويعيشون حياة أكثر سعادة وصحة.ودرس ماثيو ساكس، وهو باحث في جامعة هارفارد، إلى جانب البروفيسور، روبن ميرفي، من جامعة أكسفورد، مجموعة من المشاركين في مهرجانات "Reading and Leeds Festival"، على مدى يومين، في شهر أغسطس الماضي.وقام الباحثون بقياس سلسلة من الاستجابات الفسيولوجية بما في ذلك معدل ضربات القلب والحركة خلال أداء الموسيقى لمدة 45 دقيقة. ووجدوا أن 55% من رواد المهرجان كانوا يشعرون بالقشعريرة، وكانت النساء أكثر عرضة من الرجال للحصول على هذا الشعور، مما يشير إلى أن لديهن اتصال أعمق بالموسيقى.كما وجدت الدراسة أنه كان لدى أولئك الذين يشعرون بالقشعريرة، اهتمام كبير بالمهام الإبداعية مثل الطبخ (70%) والرسم (48%) والكتابة (40%)، مقارنة برواد المهرجان الآخرين الذين لم يصابوا بالقشعريرة.كما أن أولئك كانوا أكثر احتمالا بنسبة 43% للحصول على درجات جامعية متميزة، وقال ميرفي إن "ظاهرة القشعريرة أثارت اهتمامنا لسنوات عديدة". وقد أتيحت الفرصة لاختبار المشاركين في أجواء حية ساهمت في إعطاء تفاصيل حول هذا الشعور وتأثيراته على الصحة البدنية والعقلية، وفقا لفريق البحث.وأظهرت النتائج السمات الشخصية المختلفة التي تميز أولئك الذين يعانون من القشعريرة، وقد كشفت الدراسة أيضا أن هناك صلة بين الترفيه المباشر، مثل حفلات الموسيقى الصاخبة، والشعور بالقشعريرة، وهو ما يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويحسن الحالة المزاجية للشخص. ميرور
ميرور
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة
أفضل نظام غذائي للتقليل من أدوية ضغط الدم
صحة
صحة