التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مانويل فالس: “مواقف الملك محمد السادس، رسائل هامة جدا للعالم الاسلامي”
نشر في: 19 سبتمبر 2016
أكد الوزير الأول الفرنسي ، مانويل فالس ،أن مواقف الملك محمد السادس، والتزام جلالته، من أجل التسامح والتعايش بين الأديان، تشكل "رسائل هامة للغاية بالنسبة للعالم الاسلامي".
وأشار مانويل فالس في حديث نشرته المجلة الدولية (جون افريك) في عددها الاخير، الى ان الشراكة مع المغرب في مجال تكوين الأئمة شقت طريقها بالفعل.
وأضاف " يعيش بفرنسا ملايين المواطنين الذين ينحدرون من غرب إفريقيا، والمغرب العربي، وهم يمارسون اسلاما لا صلة لجذوره بالتطرف" ، مذكرا بأن الحكومة الفرنسية أقامت حوارا مع ممثلي الديانة الاسلامية بفرنسا، وفتحت العديد من الاوراش ، مثل مؤسسة الاعمال الاسلامية، أو مؤسسة تكوين الأئمة.
وقال " نريد من اسلام فرنسا أن يشهد تحولا في بضع سنوات ، بينما استغرقت الاديان الأخرى أحيانا ، قرونا من اجل تحقيق ذلك . انه تحدي كبير، لكن باستطاعتنا رفعه" ، مبرزا أن الفرنسين المسلمين يشكلون جزءا من فرنسا ومن هويتها.
وأعرب الوزير الاول الفرنسي ايضا عن استعداده التام لبذل ما في وسعه ، من اجل النهوض باسلام فرنسا والرقي به في العالم ، بما يبرهن بشكل ساطع على توافقه مع الديموقراطية والحداثة والمساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر مانويل فال سان ان اسلام فرنسا "يعاني اليوم من آفة تنتشر من الداخل، عبر انحرافات المتطرفين، المرتبطين بالسلفية ، والذين هم أقلية، مؤكدا أنه يتعين على المسلمين خوض معركة من الداخل، والتخلص من هيمنة السلفيين على بعض المساجد، وبعض الاحياء، واغوائهم لعدد من الشباب.
وأشار مانويل فالس في حديث نشرته المجلة الدولية (جون افريك) في عددها الاخير، الى ان الشراكة مع المغرب في مجال تكوين الأئمة شقت طريقها بالفعل.
وأضاف " يعيش بفرنسا ملايين المواطنين الذين ينحدرون من غرب إفريقيا، والمغرب العربي، وهم يمارسون اسلاما لا صلة لجذوره بالتطرف" ، مذكرا بأن الحكومة الفرنسية أقامت حوارا مع ممثلي الديانة الاسلامية بفرنسا، وفتحت العديد من الاوراش ، مثل مؤسسة الاعمال الاسلامية، أو مؤسسة تكوين الأئمة.
وقال " نريد من اسلام فرنسا أن يشهد تحولا في بضع سنوات ، بينما استغرقت الاديان الأخرى أحيانا ، قرونا من اجل تحقيق ذلك . انه تحدي كبير، لكن باستطاعتنا رفعه" ، مبرزا أن الفرنسين المسلمين يشكلون جزءا من فرنسا ومن هويتها.
وأعرب الوزير الاول الفرنسي ايضا عن استعداده التام لبذل ما في وسعه ، من اجل النهوض باسلام فرنسا والرقي به في العالم ، بما يبرهن بشكل ساطع على توافقه مع الديموقراطية والحداثة والمساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر مانويل فال سان ان اسلام فرنسا "يعاني اليوم من آفة تنتشر من الداخل، عبر انحرافات المتطرفين، المرتبطين بالسلفية ، والذين هم أقلية، مؤكدا أنه يتعين على المسلمين خوض معركة من الداخل، والتخلص من هيمنة السلفيين على بعض المساجد، وبعض الاحياء، واغوائهم لعدد من الشباب.
أكد الوزير الأول الفرنسي ، مانويل فالس ،أن مواقف الملك محمد السادس، والتزام جلالته، من أجل التسامح والتعايش بين الأديان، تشكل "رسائل هامة للغاية بالنسبة للعالم الاسلامي".
وأشار مانويل فالس في حديث نشرته المجلة الدولية (جون افريك) في عددها الاخير، الى ان الشراكة مع المغرب في مجال تكوين الأئمة شقت طريقها بالفعل.
وأضاف " يعيش بفرنسا ملايين المواطنين الذين ينحدرون من غرب إفريقيا، والمغرب العربي، وهم يمارسون اسلاما لا صلة لجذوره بالتطرف" ، مذكرا بأن الحكومة الفرنسية أقامت حوارا مع ممثلي الديانة الاسلامية بفرنسا، وفتحت العديد من الاوراش ، مثل مؤسسة الاعمال الاسلامية، أو مؤسسة تكوين الأئمة.
وقال " نريد من اسلام فرنسا أن يشهد تحولا في بضع سنوات ، بينما استغرقت الاديان الأخرى أحيانا ، قرونا من اجل تحقيق ذلك . انه تحدي كبير، لكن باستطاعتنا رفعه" ، مبرزا أن الفرنسين المسلمين يشكلون جزءا من فرنسا ومن هويتها.
وأعرب الوزير الاول الفرنسي ايضا عن استعداده التام لبذل ما في وسعه ، من اجل النهوض باسلام فرنسا والرقي به في العالم ، بما يبرهن بشكل ساطع على توافقه مع الديموقراطية والحداثة والمساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر مانويل فال سان ان اسلام فرنسا "يعاني اليوم من آفة تنتشر من الداخل، عبر انحرافات المتطرفين، المرتبطين بالسلفية ، والذين هم أقلية، مؤكدا أنه يتعين على المسلمين خوض معركة من الداخل، والتخلص من هيمنة السلفيين على بعض المساجد، وبعض الاحياء، واغوائهم لعدد من الشباب.
وأشار مانويل فالس في حديث نشرته المجلة الدولية (جون افريك) في عددها الاخير، الى ان الشراكة مع المغرب في مجال تكوين الأئمة شقت طريقها بالفعل.
وأضاف " يعيش بفرنسا ملايين المواطنين الذين ينحدرون من غرب إفريقيا، والمغرب العربي، وهم يمارسون اسلاما لا صلة لجذوره بالتطرف" ، مذكرا بأن الحكومة الفرنسية أقامت حوارا مع ممثلي الديانة الاسلامية بفرنسا، وفتحت العديد من الاوراش ، مثل مؤسسة الاعمال الاسلامية، أو مؤسسة تكوين الأئمة.
وقال " نريد من اسلام فرنسا أن يشهد تحولا في بضع سنوات ، بينما استغرقت الاديان الأخرى أحيانا ، قرونا من اجل تحقيق ذلك . انه تحدي كبير، لكن باستطاعتنا رفعه" ، مبرزا أن الفرنسين المسلمين يشكلون جزءا من فرنسا ومن هويتها.
وأعرب الوزير الاول الفرنسي ايضا عن استعداده التام لبذل ما في وسعه ، من اجل النهوض باسلام فرنسا والرقي به في العالم ، بما يبرهن بشكل ساطع على توافقه مع الديموقراطية والحداثة والمساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر مانويل فال سان ان اسلام فرنسا "يعاني اليوم من آفة تنتشر من الداخل، عبر انحرافات المتطرفين، المرتبطين بالسلفية ، والذين هم أقلية، مؤكدا أنه يتعين على المسلمين خوض معركة من الداخل، والتخلص من هيمنة السلفيين على بعض المساجد، وبعض الاحياء، واغوائهم لعدد من الشباب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب في التاريخ
دولي
دولي
غضب في فرنسا بعد تأدية عمدة بلدة التحية النازية
دولي
دولي
إطلاق نار في مدرسة دولية بمصر
دولي
دولي
السعودية تنفذ حكم القتل بمواطن بعد إدانته بالخيانة والقتال في صفوف تنظيم إرهابي
دولي
دولي
نادي المحامين بالمغرب يدخل على خط مصادرة قمصان نهضة بركان بمشتل الكابرانات
دولي
دولي
اعتقال ثلاثة مواطنين في ألمانيا بشبهة “التجسس للصين”
دولي
دولي
إصابة المغني الفرنسي كينجي جيراك برصاصة في الصدر
دولي
دولي