الجمعة 10 مايو 2024, 14:32

دولي

ماكرون: “فرنسا تحارب الانفصالية الإسلامية وليست ضد الإسلام”


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 6 نوفمبر 2020

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء عن استيائه من مقال نشرته اليومية البريطانية الاثنين على موقعها الإلكتروني قبل أن تسحبه بعد ساعات. المقال اتهم ماكرون "بأنه شوّه سمعة المسلمين الفرنسيين لغايات انتخابية، والأسوأ من ذلك بأنه أبقى على مناخ من الخوف والتشكيك حيالهم".وردا على هذا المقال، أكد الرئيس الفرنسي مساء الأربعاء في مقال آخر نشرته صحيفة فايننشال تايمز أن "فرنسا في حرب ضد الانفصالية الإسلامية، وليس بتاتا ضد الإسلام".تصريحات تم تحريفهاوفي رده المطول الذي نشرته الصحيفة وكذلك أيضا الموقع الإلكتروني لقصر الإليزيه، قال ماكرون "لن أسمح لأحد بأن يقول إن فرنسا ودولتها تزرعان العنصرية تجاه المسلمين"، معتبرا أن تصريحاته قد تم تحريفها.وعلى غرار التصريحات التي أطلقها خلال مقابلته مع قناة الجزيرة القطرية الأسبوع الماضي، أراد الرئيس الفرنسي أن يوضح للخارج أن معركته ضد "الانفصالية الإسلامية" ليست بتاتا حربا ضد الإسلام، وذلك في الوقت الذي قوبلت فيه تصريحاته حول رسوم كاريكاتورية تصوّر النبي محمد ونشرتها صحيفة شارلي إيبدو برد فعل غاضب من جانب دول عدة ودعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.وبعد أن ذكّر بسلسلة الاعتداءات التي تعرضت لها بلاده منذ الهجوم على شارلي إيبدو عام 2015 والتي خلّفت 300 قتيل، اعتبر ماكرون أن فرنسا تتعرض للهجوم بسبب قيَمها وعلمانيتها وحرية التعبير فيها، مشددا على أنها "لن تستسلم"."ألا تصدقونني؟"واستفاض ماكرون في وصف حالات "الانفصالية" الإسلامية، معتبرا إياها "أرضا خصبة للدعوات الإرهابية". وأشار في هذا السياق إلى "مئات الأفراد المتطرفين الذين يُخشى من أنهم قد يلتقطون في أي وقت سكينا ويذهبون ويقتلون فرنسيّين".وقال الرئيس الفرنسي إنه "في أحياء معينة، وكذلك على الإنترنت، تقوم جماعات مرتبطة بالإسلام الراديكالي بتعليم أبناء فرنسا كراهية الجمهورية، وتدعوهم إلى عدم احترام القوانين".وأضاف "ألا تصدقونني؟ اقرأوا مجددا الرسائل المتبادلة والدعوات إلى الكراهية التي انتشرت باسم إسلام مضلّل على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أدت في نهاية المطاف إلى موت الأستاذ صامويل باتي قبل أيام. زوروا الأحياء التي ترتدي فيها فتيات صغيرات أعمارهن ثلاث أو أربع سنوات النقاب" ويتلقّين تربية في ظل جو "من الكره لقيَم فرنسا".وتابع ماكرون "هذا ما تنوي فرنسا محاربته اليوم، وليس أبدا (محاربة) الإسلام"، مشددا على أن بلاده تريد مواجهة "الظلامية والتعصب والتطرف العنيف، وليس الدين".

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء عن استيائه من مقال نشرته اليومية البريطانية الاثنين على موقعها الإلكتروني قبل أن تسحبه بعد ساعات. المقال اتهم ماكرون "بأنه شوّه سمعة المسلمين الفرنسيين لغايات انتخابية، والأسوأ من ذلك بأنه أبقى على مناخ من الخوف والتشكيك حيالهم".وردا على هذا المقال، أكد الرئيس الفرنسي مساء الأربعاء في مقال آخر نشرته صحيفة فايننشال تايمز أن "فرنسا في حرب ضد الانفصالية الإسلامية، وليس بتاتا ضد الإسلام".تصريحات تم تحريفهاوفي رده المطول الذي نشرته الصحيفة وكذلك أيضا الموقع الإلكتروني لقصر الإليزيه، قال ماكرون "لن أسمح لأحد بأن يقول إن فرنسا ودولتها تزرعان العنصرية تجاه المسلمين"، معتبرا أن تصريحاته قد تم تحريفها.وعلى غرار التصريحات التي أطلقها خلال مقابلته مع قناة الجزيرة القطرية الأسبوع الماضي، أراد الرئيس الفرنسي أن يوضح للخارج أن معركته ضد "الانفصالية الإسلامية" ليست بتاتا حربا ضد الإسلام، وذلك في الوقت الذي قوبلت فيه تصريحاته حول رسوم كاريكاتورية تصوّر النبي محمد ونشرتها صحيفة شارلي إيبدو برد فعل غاضب من جانب دول عدة ودعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.وبعد أن ذكّر بسلسلة الاعتداءات التي تعرضت لها بلاده منذ الهجوم على شارلي إيبدو عام 2015 والتي خلّفت 300 قتيل، اعتبر ماكرون أن فرنسا تتعرض للهجوم بسبب قيَمها وعلمانيتها وحرية التعبير فيها، مشددا على أنها "لن تستسلم"."ألا تصدقونني؟"واستفاض ماكرون في وصف حالات "الانفصالية" الإسلامية، معتبرا إياها "أرضا خصبة للدعوات الإرهابية". وأشار في هذا السياق إلى "مئات الأفراد المتطرفين الذين يُخشى من أنهم قد يلتقطون في أي وقت سكينا ويذهبون ويقتلون فرنسيّين".وقال الرئيس الفرنسي إنه "في أحياء معينة، وكذلك على الإنترنت، تقوم جماعات مرتبطة بالإسلام الراديكالي بتعليم أبناء فرنسا كراهية الجمهورية، وتدعوهم إلى عدم احترام القوانين".وأضاف "ألا تصدقونني؟ اقرأوا مجددا الرسائل المتبادلة والدعوات إلى الكراهية التي انتشرت باسم إسلام مضلّل على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أدت في نهاية المطاف إلى موت الأستاذ صامويل باتي قبل أيام. زوروا الأحياء التي ترتدي فيها فتيات صغيرات أعمارهن ثلاث أو أربع سنوات النقاب" ويتلقّين تربية في ظل جو "من الكره لقيَم فرنسا".وتابع ماكرون "هذا ما تنوي فرنسا محاربته اليوم، وليس أبدا (محاربة) الإسلام"، مشددا على أن بلاده تريد مواجهة "الظلامية والتعصب والتطرف العنيف، وليس الدين".



اقرأ أيضاً
رئيس المجلس العسكري يفوز بالانتخابات الرئاسية بالتشاد
أعلنت وكالة "فرانس بريس" اليوم الجمعة، على أن رئيس المجلس العسكري في دولة التشاد، محمد إدريس ديبي إتنو، فاز في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت هذا الأسبوع، وفقا لنتائج رسمية أولية صدرت أمس الخميس، ما يقربه من البقاء على رأس السلطة في البلاد. وأضافت نفس المعطيات، فقد هدفت الانتخابات التي جرت الإثنين، إلى إنهاء ثلاث سنوات من الحكم العسكري في دولة تلعب دورا محوريا في الحرب ضد الجهاديين في منطقة الساحل الأفريقي. وأفادت اللجنة الانتخابية، إن ديبي حصل على 61,03 في المئة من الأصوات، متفوقا على رئيس وزرائه سوكسيه ماسرا الذي حصل على 18,53 في المئة. ومن المقرر أن يصادق المجلس الدستوري على النتائج. وفقا ل"فرانس بريس". وخلصت "فرانس بريس"، إلى أن جنودا أطلقوا النار في الهواء في العاصمة نجامينا ابتهاجا، وأيضا لردع المتظاهرين، بعد أن كان ماسرا قد أعلن في وقت سابق فوزه، محذرا فريق ديبي من تزوير النتائج
دولي

تايلاند تنوي حظر الحشيش مجددا بعد مؤشرات سلبية في المجتمع
أعلن رئيس وزراء تايلاند أول دولة في آسيا شرّعت الحشيش قبل عامين نيّة بلاده حظره مجددا، بعد أن أصبح متاحا للأطفال ونجمت عنه زيادة كبيرة في معدل الجريمة. وكتب رئيس الوزراء سريتا تافيسين على منصة "إكس" أنه طلب من وزارة الصحة تعديل قائمة المخدرات لتشمل الحشيش مرة أخرى، وإصدار قواعد جديدة للسماح باستخدامه للأغراض الطبية فقط. كما أمر تافيسين السلطات المحلية بقمع الأنشطة الإجرامية المرتبطة بتجارة المخدرات غير المشروعة، وطالب بإحراز تقدم في غضون 90 يوما. وبعد إلغاء تجريم الحشيش في عام 2022، قيل في البداية إنه لن يُسمح به إلا للاستخدام الطبي، ولكن من الناحية العملية كان السوق غير منظم. وقد أثار ردود فعل شعبية ومخاوف بشأن سوء الاستخدام والجريمة.
دولي

بسبب حماس.. ترامب يكيل الاتهامات لبايدن
اتهم دونالد ترامب الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس بـ"الوقوف إلى جانب" حماس بعد تهديدات بايدن بوقف إمدادات أسلحة معيّنة إلى إسرائيل في حال اجتياحها مدينة رفح المكتظة بالسكان. وقال ترامب، المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية التي ستجري في نوفمبر لوسائل الإعلام، قبل أن يهرع إلى قاعة المحكمة في نيويورك، حيث يحاكم بتهمة دفع أموال لشراء صمت نجمة الافلام الإباحية ستورمي دانييلز إن "ما يفعله بايدن في ما يتعلق بإسرائيل أمر مشين". وأضاف: "لقد تخلى عن إسرائيل تماما ولا يمكن لأحد أن يصدق ذلك". وخلال مقابلة أجرتها معه شبكة "سي إن إن" الإخبارية، قال بايدن ردّا على سؤال عن السبب الذي دفع إدارته الأسبوع الماضي إلى تعليق إرسال شحنة قنابل إلى الدولة العبرية إنّ "مدنيين قُتلوا في غزة بسبب هذه القنابل (...) إنه ببساطة أمر خاطئ". وهذه هي المرة الأولى التي يضع فيها بايدن (81 عاماً) بصورة علنية شروطاً للدعم العسكري الأميركي لإسرائيل. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" قائلا: "جو المحتال يقف إلى جانب الإرهابيين" من حماس. وأكد ترامب "بايدن ضعيف وفاسد ويقود العالم مباشرة إلى الحرب العالمية الثالثة" موضحا أنه حال عودته إلى البيت الأبيض "سنطالب بالسلام عبر القوة". في عام 2018، تراجعت إدارة ترامب عن سياسة الولايات المتحدة المتبّعة منذ عقود حيال الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، وتخلت عن ركيزة أساسية من ركائز حل الدولتين عبر الاعتراف أحاديا بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، ما أثار ردود فعل دولية غاضبة.
دولي

المملكة المتحدة.. وفاة 5 أطفال بالسعال الديكي
توفي خمسة رضّع أصيبوا بالسعال الديكي في المملكة المتحدة منذ مطلع العام، مع استمرار ارتفاع حصيلة الإصابات بهذا المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي. تم الإبلاغ عن أكثر من 2700 حالة سعال ديكي (أو الشاهوق وهي عدوى جرثومية معدية للغاية تصيب الجهاز التنفسي) في جميع أنحاء إنجلترا حتى الآن في عام 2024، أي أكثر من ثلاثة أضعاف الحالات المسجلة في العام الماضي بأكمله. وأظهرت الأرقام الجديدة لوكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) أنه تم الإبلاغ عن 2793 حالة حتى نهاية مارس، بالمقارنة مع 858 حالة لعام 2023 بأكمله. وقالت الوكالة إنه في الفترة ما بين يناير ونهاية مارس، حدثت خمس وفيات بين الرضع، وهم الأكثر عرضة لخطر المضاعفات الشديدة الناجمة عن المرض، مبينة أن التقديرات المحدثة لفعالية اللقاح أثناء الحمل أظهرت مستويات عالية من الحماية (92 في المائة) ضد وفيات الرضع. في حين أن معظم الحالات (50.8 في المائة، 1420) المسجلة بين يناير ومارس كانت لدى أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاما أو أكثر والذين عادة ما يصابون بمرض خفيف، فإن معدلات السعال الديكي تظل أعلى عند الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاثة أشهر.
دولي

انفجار إطار طائرة “بوينغ” أثناء هبوطها بتركيا
قال وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو إن الإطار الأمامي لطائرة "بوينغ 737" تابعة لشركة "كوريندون إيرلاينز" انفجر لدى هبوطها في مطار بجنوب تركيا يوم الخميس. وأكد الوزير أنه لم تقع إصابات وأن الركاب وأفراد الطاقم البالغ عددهم 190 شخصا تسنى إجلاؤهم جميعا. وأضاف أن دعامة الهبوط الأمامية للطائرة القادمة من كولونيا بألمانيا لحقت بها أضرار أثناء هبوطها في مطار ألانيا-غازي باشا في أنطاليا. وكتب على منصة التواصل الاجتماعي إكس "جميع وحداتنا المعنية كانت في الميدان وفي حالة تأهب. الحمد لله، لم تقع إصابات بين الركاب البالغ عددهم 184 وأفراد الطاقم الستة". كما لفت الوزير إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى عدم حدوث أضرار بالمدرج الذي أُغلق مؤقتا.
دولي

مسجد باريس يدعو الحكومة الفرنسية لإدانة التمييز ضد المسلمين
قالت صحيفة لاكروا إن مسجد باريس دعا الحكومة إلى إدانة التمييز ضد المسلمين "بشكل قاطع" وأكد أن الحزم الذي أعلنه رئيس الوزراء غابرييل أتال -يوم الاثنين في عشاء المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية- يجب أن "ينطبق بشكل عادل على جميع الطوائف". وبعد يومين من إطلاق الحكومة مؤتمرا لمكافحة معاداة السامية التي يعتقد أنها تصاعدت منذ 7 أكتوبر 2023، استنكر مسجد باريس قلة التعبئة ضد التمييز الذي يستهدف المسلمين مقابل الوسائل المخصصة للحد من معاداة السامية. ودعا مسجد باريس، في بيان صحفي أمس الأربعاء، الحكومة إلى إدانة التمييز ضد المسلمين "بشكل قاطع" وقال "ندعو رئيس الوزراء وحكومته إلى أن يكونوا قدوة من خلال الإدانة الصريحة والقاطعة لجميع أشكال التمييز والوصم ضد المسلمين الفرنسيين". وكان أتال قد وعد، أثناء حفل عشاء بمقر المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية، "بحزم قاطع" في مواجهة معاداة السامية، واعتبر أن "الإسلاموية تشكل خطرا جسيما على جمهوريتنا وأحد أخطر وجوه معاداة السامية وأكثرها تدميرا". وذكر إمام المسجد شمس الدين حفيظ أنه شارك صباح الاثنين في إطلاق "مؤتمر مكافحة معاداة السامية" الذي أطلقته الحكومة، ولكنه يشعر بالقلق من "اتساع نطاق المفهوم الخاطئ والمتناقض لمعاداة السامية في الفضاء العام، الذي يوصم من خلاله المسلمون الفرنسيون بشكل ظالم". وعاد الإمام إلى الانتقادات التي وجهت إليه بسبب عدم مشاركته في مسيرة ضد معاداة السامية نظمها رئيسا مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية، في نونبر الماضي، وقال "لم أتغير، كنت دائما ناشطا من أجل السلام ومكافحة معاداة السامية" ووصف الخطاب الذي يميل إلى إلقاء مسؤولية معاداة السامية على عاتق الإسلام بأنه "لا يطاق". وأعربت رابطة مكافحة التشهير، وهي المجموعة الرئيسية التي تدافع عن حقوق اليهود على المستوى الدولي قبل أيام، عن قلقها من "المستوى غير المسبوق" من الأعمال المعادية للسامية المسجلة عام 2023، مع تأجج الحرب الإسرائيلية على غزة، ووصفتها في تقريرها السنوي بأنها "حريق خارج عن السيطرة". وقد جعلت المنظمات التمثيلية الرئيسية للمسلمين الإجراءات التي تستهدف أتباعها أولوية -حسب لاكروا- إذ أنشأ منتدى الإسلام في فرنسا جمعية "آدام" بداية فبراير الماضي، وهي جمعية لمكافحة الأعمال المعادية للمسلمين، وهي الوظيفة التي لم تعد تدعمها أي جمعية مرتبطة بالسلطات العمومية بعد أن تنصلت الحكومة من المجلس التنسيقي للإدارة المالية نهاية عام 2021.
دولي

الكشف عن تفاصيل جريمة اغتصاب وقتل مروعة في السعودية
كشفت وزارة الداخلية السعودية تفاصيل جريمة اغتصاب وقتل مروعة نفذها مواطن خطف امرأة إلى "مكان ناء بعيد عن الغوث"، معلنة تنفيذ حكم الإعدام به. وقالت الداخلية السعودية في بيان لها أمس الأربعاء: "أقدم صالح بن ماضي بن ناصر السبيعي - سعودي الجنسية - على تعاطي مادة الامفيتامين المخدرة وإركاب امرأة في سيارته والذهاب بها لمكان ناء بعيدا عن الغوث والاعتداء عليها بالضرب والطعن وفعل الفاحشة بها بالقوة". وأضاف البيان: "تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه". وأشار البيان إلى أنه "تم تنفيذ حكم القتل تعزيرا بالجاني يوم الأربعاء في منطقة جازان".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 10 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة