مراكش

“ماروك فاشن ویك” يحتفي بأناقة القفطان المغربي بمراكش


كشـ24 نشر في: 27 أبريل 2025

أُقيم مساء السبت بمراكش، عرض مميز للأزياء احتفى برونق وسحر القفطان المغربي وذلك في إطار النسخة الثامنة من أسبوع الموضة المغربي "ماروك فاشن ويك" .

ومكن هذا الحدث، المنظم من قبل جمعية "طريق الحرير والأندلس" تحت شعار "موضة الأمس واليوم"، من إبراز تطور القفطان والإبداعات المعاصرة للمصممين المحليين والدوليين، من أجل تجربة حسية تجمع بين الأناقة والتقليد والابتكار.

واستهلت هذه التظاهرة، التي كانت أيضا، فرصة للإعلان عن ميلاد شراكة بين الجمعية وشركة (Nasli) القابضة، بعرض لقفاطين قديمة، متيحا سفرا عبر التاريخ لهذا الزي الرمزي، متبوعا بعرض أزياء لقفاطين من مختارات خاصة، أبرزت ثراء وتنوع هذا الزي التقليدي المغربي.

وخلال هذه الأمسية، تمكن عشاق الموضة والأناقة الراقية من استكشاف مجموعة من الفساتين الأذربيجانية التقليدية، التي أبدعها مصممون أذربيجانيون موهوبون وقدمتها مجلة (Nargis)، التي تعد مرجعا في مجال الموضة وأسلوب الحياة في هذا البلد القوقازي.

إثر ذلك، كان للحضور موعد مع الإبداعات المعاصرة، حيث قدمت المغربية وفاء الإدريسي قفاطين راقية امتزج فيها التقليد والحداثة بشكل متناغم.

من جانبها، استكشفت مينة بينبين، مسارات حديثة من خلال دمج عناصر من الصناعة التقليدية المغربية في تصميم القفطان، مقدمة رؤية معاصرة للأناقة الأنثوية، مصحوبة بألحان الموسيقى الأندلسية الآسرة، مما خلق أجواء مفعمة بالإعجاب ومحملة بالأحاسيس.

ويعد أسبوع الموضة المغربي، الذي يتضمن أيضا، "أسبوع الموضة في مراكش" و"أسبوع الموضة في طنجة"، منصة للقاء ونقطة انطلاق للمبدعين والحرفيين والمصممين الذين يعيدون إحياء التراث الثقافي المغربي والشرقي الغني بلمسة عصرية.

ويبرز هذا الحدث، الذي يُقام في مواقع رمزية من قبيل الرياضات التاريخية والقصور الاستثنائية، الجماليات المعاصرة مع تثمين للتراث الحرفي.

وتحتفل كل نسخة من هذا الحدث الثقافي بالخبرة المحلية من خلال إبداعات أنيقة، تشهد على حوار متناغم بين التقاليد والحداثة.

وإلى جانب عروض الأزياء، يلتزم "ماروك فاشن ويك" أيضا، بالنهوض بالممارسات المسؤولة والمستدامة، معززا بذلك مكانة الصناعة التقليدية المحلية والمقاربات الأخلاقية.

أُقيم مساء السبت بمراكش، عرض مميز للأزياء احتفى برونق وسحر القفطان المغربي وذلك في إطار النسخة الثامنة من أسبوع الموضة المغربي "ماروك فاشن ويك" .

ومكن هذا الحدث، المنظم من قبل جمعية "طريق الحرير والأندلس" تحت شعار "موضة الأمس واليوم"، من إبراز تطور القفطان والإبداعات المعاصرة للمصممين المحليين والدوليين، من أجل تجربة حسية تجمع بين الأناقة والتقليد والابتكار.

واستهلت هذه التظاهرة، التي كانت أيضا، فرصة للإعلان عن ميلاد شراكة بين الجمعية وشركة (Nasli) القابضة، بعرض لقفاطين قديمة، متيحا سفرا عبر التاريخ لهذا الزي الرمزي، متبوعا بعرض أزياء لقفاطين من مختارات خاصة، أبرزت ثراء وتنوع هذا الزي التقليدي المغربي.

وخلال هذه الأمسية، تمكن عشاق الموضة والأناقة الراقية من استكشاف مجموعة من الفساتين الأذربيجانية التقليدية، التي أبدعها مصممون أذربيجانيون موهوبون وقدمتها مجلة (Nargis)، التي تعد مرجعا في مجال الموضة وأسلوب الحياة في هذا البلد القوقازي.

إثر ذلك، كان للحضور موعد مع الإبداعات المعاصرة، حيث قدمت المغربية وفاء الإدريسي قفاطين راقية امتزج فيها التقليد والحداثة بشكل متناغم.

من جانبها، استكشفت مينة بينبين، مسارات حديثة من خلال دمج عناصر من الصناعة التقليدية المغربية في تصميم القفطان، مقدمة رؤية معاصرة للأناقة الأنثوية، مصحوبة بألحان الموسيقى الأندلسية الآسرة، مما خلق أجواء مفعمة بالإعجاب ومحملة بالأحاسيس.

ويعد أسبوع الموضة المغربي، الذي يتضمن أيضا، "أسبوع الموضة في مراكش" و"أسبوع الموضة في طنجة"، منصة للقاء ونقطة انطلاق للمبدعين والحرفيين والمصممين الذين يعيدون إحياء التراث الثقافي المغربي والشرقي الغني بلمسة عصرية.

ويبرز هذا الحدث، الذي يُقام في مواقع رمزية من قبيل الرياضات التاريخية والقصور الاستثنائية، الجماليات المعاصرة مع تثمين للتراث الحرفي.

وتحتفل كل نسخة من هذا الحدث الثقافي بالخبرة المحلية من خلال إبداعات أنيقة، تشهد على حوار متناغم بين التقاليد والحداثة.

وإلى جانب عروض الأزياء، يلتزم "ماروك فاشن ويك" أيضا، بالنهوض بالممارسات المسؤولة والمستدامة، معززا بذلك مكانة الصناعة التقليدية المحلية والمقاربات الأخلاقية.



اقرأ أيضاً
المجرم الخطير “الزائر” أمام القضاء من جديد
من المنتظر أن يمثل صباح يومه الإثنين 28 أبريل الجاري، أمام المحكمة الإبتدائية بمراكش، المجرم الخطير الملقب بـ"الزائر"، في أولى جلسات محاكته على خلفية تورطه في ملف جديد يتعلق بتكوين عصابة إجرامية والاتجار في المخدرات. وكان المعني بالأمر المحكوم في ملفات سابقة، مثل الأسبوع الماضي أمام أنظار النيابة العامة بابتدائية مراكش، وذلك في إطار التحقيق في ملفات أخرى يشتبه في تورطه فيها خلال فترة فراره من العدالة، وخاصة بعد ورود اسمه في التحقيقات التي تخص نشاط شبكة للاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية. ومعلوم أن المحكمة الابتدائية بمراكش، كانت قد أصدرت في 24 مارس الماضي، حكمها في حق المجرم الخطير "الزائر" ومن معه، حيث قضت هيئة الحكم بإدانة المتهم الرئيسي "الزائر" بـ 10 سنوات سجنا نافذا، وذلك بعد أن توبع من اجل الحيازة والاتجار في الأقراص المخدرة، الاتجار في المخدرات وحيازتها وحيازة سلاح ابيض بدون سند والفرار من مكان مخصص للاعتقال والعصيان والاهانة والاعتداء على موظف عمومي. وموازاة مع ذلك، فقد عرض "الزائر" اكثر من مرة على محكمة الاستئناف نهاية الشهر الماضي في إطار مسطرة تنفيذ أحكام غيابية سابقة صادرة في حقه تصل مدتها إلى 22 سنة سجنا نافذا ويتعلق الأمر بجريميتي محاولة القتل والمشاركة في القتل.
مراكش

أميرة تعيد الحياة إلى رياض جدتها بمراكش
قامت الأميرة بياتريس بوروميو، زوجة ابن كارولين أميرة موناكو، بإعادة إحياء الرياض المغربي الذي كانت تملكه جدتها، الكونتيسة مارتا مارزوتو، في مراكش. ووفق ما أوردته مجلة "غلا"، فإن هذا المشروع الجديد يحول منزل الذكريات إلى فندق فاخر، يرحب بالزوار الراغبين في خوض تجربة سحر الشرق الأصيل ممزوجة بالأناقة الأوروبية الراقية.وبحسب المصدر ذاته، فإن بياتريس، مدفوعة بذكريات الطفولة واللحظات الدافئة التي قضتها في هذا المكان، قررت تحويل الرياض إلى فندق بوتيكي أنيق يحافظ على الروح الأصلية للمكان، مع إضافة لمسات من الفخامة العصرية، حيث حافظت على تفاصيل العمارة المغربية الأصيلة، مع دمج تصاميم داخلية مستوحاة من الذوق الإيطالي الكلاسيكي. واستنادا للمصدر ذاته، فإن الرياض الذي يقع في قلب مدينة مراكش، على بعد خطوات قليلة من ساحة جامع الفنا الشهيرة ودار الباشا، لم يكن بالنسبة لبياتريس بوروميو، مجرد استثمار عقاري، بل كان رسالة حب لجدتها وللمدينة التي احتضنتهما معًا، وهو جسر بين الأجيال يستمر من خلاله إرث مارتا مارزوتو، التي وقعت في عشق مراكش  منذ زيارتها الأولى للمدينة في الثمانينيات، واقتنت هذا الرياض ملاذًا لها.
مراكش

مخلفات الأمطار فوق طاولة والي وعمدة مراكش
استفاقت مدينة مراكش خلال منتصف شهر أبريل الجاري، على واقع مرير خلفته دقائق معدودة من الأمطار الغزيرة شهدتها المدينة خلال هذا الشهر، ادت إلى إلحاق اضرار كبيرة بممتلكات السكان والمحلات التجارية. ففي مشهد يتكرر مع كل تقلب مناخي، تحولت شوارع وأحياء المدينة إلى برك ومستنقعات، وتدفقت المياه إلى المنازل والمحلات التجارية، مخلفة خسائر مادية جسيمة ومعاناة إنسانية. الأمطار الأخيرة التي شهدتها المدينة، كشفت عن هشاشة البنية التحتية لمدينة سياحية عالمية بحجم مراكش، وعرت عن تقاعس الجهات المسؤولة في تقوية البنية التحتية. ففي أحياء عديدة تحول الوضع إلى كارثة حقيقية بعدما غمرت المياه مجموعة من المنازل ما أدى إلى تلف محتويات هذه الأخيرة. وبهذا الخصوص، قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع مراكش المنارة، في رسالة مفتوحة موجهة إلى والي جهة مراكش آسفي، وعمدة مدينة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري، إن غياب مسارات بديلة أثناء تنفيذ الأشغال العمومية، وطول مدة هذه الأشغال، وعدم التخلص من مخلفاتها، كلها عوامل ساهمت بشكل كبير في تفاقم الأضرار التي لحقت بمجموعة من السكان عقب الأمطار الأخيرة، إذ أصبح هؤلاء السكان ضحية لغياب رؤية استراتيجية واضحة وسياسات عمومية ناجعة تضمن لهم الحق في سكن لائق وبيئة آمنة ومحمية من المخاطر والكوارث الطبيعية. وعبرت الجمعية، عن قلقها العميق إزاء هذا الوضع المزري، متسائلة عن مآل برامج التهيئة وإعادة التأهيل التي تشهدها بعض مناطق المدينة، مشددة على أن سياسة الترقيع والتماطل وعدم الإنصات لشكاوى ومطالب السكان المعلنة في مناسبات عديدة، لم تعد مقبولة، ومؤكدة أنه من غير المعقول أن يعاني سكان مدينة سياحية من أبسط مقومات العيش الكريم بسبب إهمال البنية التحتية وسوء تدبير الموارد. وطالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش، في ختام رسالتها، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش بالتدخل العاجل لوضع حد لهذا الإهمال المستمر وتسريع وتيرة الأشغال، ومنح الأولوية لتوفير البنيات التحتية والخدمات الأساسية للسكان، بما في ذلك النظافة وعلامات التشوير ووضع آليات مادية وحمائية للاهتمام بأوضاعهم أثناء الكوارث.      
مراكش

بالصور.. السلطات تكثف مراقبة ساحة جامع الفنا
تواصل السلطة المحلية بالملحقة الإدارية جامع الفنا، حملاتها الرامية إلى تنظيم نشاط أصحاب حنطات المأكولات ومختلف الجلسات بساحة جامع الفنا وتنقية هذه الأخيرة من مختلف الشوائب. وفي هذا الإطار، قامت سلطات الملحقة المذكورة بتعليمات من باشا المنطقة، يومه الأحد 27 أبريل الجاري، بجولة لمراقبة نظامية الحنطات بساحة جامع الفنا، وكذا لمحاربة مختلف الشوائب المسيئة لهذه الأخيرة.وتأتي هذه الحملة، في إطار المراقبة اليومية التي تقوم بها سلطات المنطقة، لإلزام أصحاب المأكولات باحترام المساحة القانونية، وإخلاء الممرات، فضلا عن تحسيس أصحاب الجلسات بضرورة المعاملة الحسنة مع الزوار، وفي نفس السياق محاربة الشوائب القريبة أو المترددة على المكان من قبيل المتسولين وعربات بيع الحلوى، إضافة إلى المتربصين الذين يستهدفون زوار الساحة.وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد تم خلال هذه الجولة التي قادها قائد الملحقة مدعوما بأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، تنبيه أصحاب حنطات المأكولات من أجل احترام المساحة القانونية المسموحة بها، تحت طائلة العقوبات.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة