

دولي
ماروك إيبدو : قيس سعيد شخص غير مرغوب فيه في نواكشوط
يواصل الرئيس التونسي، قيس سعيد، دفع ثمن تحالفه مع الجزائر، المتفق عليه مقابل شيك بقيمة 300 مليون دولار قدمه المجلس العسكري الجزائري لتونس في دجنبر 2021.
وقالت مجلة ماروك إيبدو، أن موافقة سعيد على استضافة تونس، في 22 أبريل 2024، أول قمة لـ"التكتل المغاربي المزيف" أكسبته، إضافة إلى عداوات المغرب، موريتانيا أيضا.
وأضافت "ماروك إيبدو" نقلا عن مصادر مطلعة، فإن الرئيس الموريتاني يرفض منذ عدة أسابيع استقبال قيس سعيد في نواكشوط، رغم أن الزيارة كان مخطط لها، نهاية فبراير 2024.
وتضيف نفس المصادر أن محمد ولد الشيخ الغزواني، أخطر على المستوى الرسمي نظيره تونسي بتعذر استقباله بسبب جدول الأعمال، لكن السبب الحقيقي حول رغبته في عدم الانجرار إلى المشروع الجزائري الرامي إلى عزل المغرب عن محيطه الإقليمي المباشر.
وكان اللقاء الأخير بين الرجلين، قد جرى مطلع فبراير 2024 على هامش القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر العاصمة، وكان باردا إلى حد ما، بحسب الشهود الحاضرين.
يواصل الرئيس التونسي، قيس سعيد، دفع ثمن تحالفه مع الجزائر، المتفق عليه مقابل شيك بقيمة 300 مليون دولار قدمه المجلس العسكري الجزائري لتونس في دجنبر 2021.
وقالت مجلة ماروك إيبدو، أن موافقة سعيد على استضافة تونس، في 22 أبريل 2024، أول قمة لـ"التكتل المغاربي المزيف" أكسبته، إضافة إلى عداوات المغرب، موريتانيا أيضا.
وأضافت "ماروك إيبدو" نقلا عن مصادر مطلعة، فإن الرئيس الموريتاني يرفض منذ عدة أسابيع استقبال قيس سعيد في نواكشوط، رغم أن الزيارة كان مخطط لها، نهاية فبراير 2024.
وتضيف نفس المصادر أن محمد ولد الشيخ الغزواني، أخطر على المستوى الرسمي نظيره تونسي بتعذر استقباله بسبب جدول الأعمال، لكن السبب الحقيقي حول رغبته في عدم الانجرار إلى المشروع الجزائري الرامي إلى عزل المغرب عن محيطه الإقليمي المباشر.
وكان اللقاء الأخير بين الرجلين، قد جرى مطلع فبراير 2024 على هامش القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر العاصمة، وكان باردا إلى حد ما، بحسب الشهود الحاضرين.
ملصقات
