التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
ماذا يخفي طول القامة لصحة أصحابه؟
نشر في: 11 سبتمبر 2017
وجد الباحثون أن طول القامة قد يعرض أصحابه لزيادة خطر الإصابة بتجلط الدم في الشرايين والأوردة، ما يسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وخلصت الدراسة التي شملت 2.7 مليون شخص، إلى أن خطر انسداد الأوردة جراء تخثر دموي متنقل، وهو السبب الرئيسي لمشاكل القلب، يزداد لدى الرجال والنساء أصحاب القامة الطويلة.
ووجدت الدراسة أيضا علاقة مباشرة بين طول القامة وخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، حتى مع الأخذ بالعوامل الوراثية للمشاركين في الدراسة.
وقام الباحثون السويديون بدراسة بيانات مجموعتين إحداهما من النساء والأخرى من الرجال، تتراوح أعمارهم بين 30 و43 عاما، ومن بين 1.6 مليون رجل، كان الذين يقل طول قامتهم عن 1.62 متر أقل احتمالا لتطور الجلطة الدموية الوريدية، بنسبة 65% مقارنة بأولئك الذين كان طول قامتهم 1.88 متر فأكثر.
وكانت النتائج مماثلة بالنسبة للنساء، وفقا للورقة البحثية التي نشرت في مجلة طبية، حيث فحص الباحثون السجل الطبي لـ1.1 مليون امرأة، وتم تتبع بياناتهم الصحية وقت الحمل الأول، وهي الفترة التي تتعرض فيها النساء بشكل خاص لخطر الإصابة بالجلطات.
ووجد البحث أن النساء اللواتي يقل طول قامتهن عن 1.55 متر، ينخفض لديهن احتمال تطور الجلطة بنسبة 69% مقارنة بالنساء اللواتي يصل طول قامتهن إلى 1.82 متر أو أطول.
ورأى الدكتور بينغت زولر، كبير الباحثين الذين أعدوا الدراسة في جامعة لوند بمدينة مالمو السويدية، أنه إذا تأكدت نتائج الدراسة عمليا فلابد من إعطاء طول الجسم مستقبلا نفس أهمية وزن الجسم عند تقييم مدى خطر الإصابة بتخثر الدم.
وخلصت الدراسة التي شملت 2.7 مليون شخص، إلى أن خطر انسداد الأوردة جراء تخثر دموي متنقل، وهو السبب الرئيسي لمشاكل القلب، يزداد لدى الرجال والنساء أصحاب القامة الطويلة.
ووجدت الدراسة أيضا علاقة مباشرة بين طول القامة وخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، حتى مع الأخذ بالعوامل الوراثية للمشاركين في الدراسة.
وقام الباحثون السويديون بدراسة بيانات مجموعتين إحداهما من النساء والأخرى من الرجال، تتراوح أعمارهم بين 30 و43 عاما، ومن بين 1.6 مليون رجل، كان الذين يقل طول قامتهم عن 1.62 متر أقل احتمالا لتطور الجلطة الدموية الوريدية، بنسبة 65% مقارنة بأولئك الذين كان طول قامتهم 1.88 متر فأكثر.
وكانت النتائج مماثلة بالنسبة للنساء، وفقا للورقة البحثية التي نشرت في مجلة طبية، حيث فحص الباحثون السجل الطبي لـ1.1 مليون امرأة، وتم تتبع بياناتهم الصحية وقت الحمل الأول، وهي الفترة التي تتعرض فيها النساء بشكل خاص لخطر الإصابة بالجلطات.
ووجد البحث أن النساء اللواتي يقل طول قامتهن عن 1.55 متر، ينخفض لديهن احتمال تطور الجلطة بنسبة 69% مقارنة بالنساء اللواتي يصل طول قامتهن إلى 1.82 متر أو أطول.
ورأى الدكتور بينغت زولر، كبير الباحثين الذين أعدوا الدراسة في جامعة لوند بمدينة مالمو السويدية، أنه إذا تأكدت نتائج الدراسة عمليا فلابد من إعطاء طول الجسم مستقبلا نفس أهمية وزن الجسم عند تقييم مدى خطر الإصابة بتخثر الدم.
وجد الباحثون أن طول القامة قد يعرض أصحابه لزيادة خطر الإصابة بتجلط الدم في الشرايين والأوردة، ما يسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وخلصت الدراسة التي شملت 2.7 مليون شخص، إلى أن خطر انسداد الأوردة جراء تخثر دموي متنقل، وهو السبب الرئيسي لمشاكل القلب، يزداد لدى الرجال والنساء أصحاب القامة الطويلة.
ووجدت الدراسة أيضا علاقة مباشرة بين طول القامة وخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، حتى مع الأخذ بالعوامل الوراثية للمشاركين في الدراسة.
وقام الباحثون السويديون بدراسة بيانات مجموعتين إحداهما من النساء والأخرى من الرجال، تتراوح أعمارهم بين 30 و43 عاما، ومن بين 1.6 مليون رجل، كان الذين يقل طول قامتهم عن 1.62 متر أقل احتمالا لتطور الجلطة الدموية الوريدية، بنسبة 65% مقارنة بأولئك الذين كان طول قامتهم 1.88 متر فأكثر.
وكانت النتائج مماثلة بالنسبة للنساء، وفقا للورقة البحثية التي نشرت في مجلة طبية، حيث فحص الباحثون السجل الطبي لـ1.1 مليون امرأة، وتم تتبع بياناتهم الصحية وقت الحمل الأول، وهي الفترة التي تتعرض فيها النساء بشكل خاص لخطر الإصابة بالجلطات.
ووجد البحث أن النساء اللواتي يقل طول قامتهن عن 1.55 متر، ينخفض لديهن احتمال تطور الجلطة بنسبة 69% مقارنة بالنساء اللواتي يصل طول قامتهن إلى 1.82 متر أو أطول.
ورأى الدكتور بينغت زولر، كبير الباحثين الذين أعدوا الدراسة في جامعة لوند بمدينة مالمو السويدية، أنه إذا تأكدت نتائج الدراسة عمليا فلابد من إعطاء طول الجسم مستقبلا نفس أهمية وزن الجسم عند تقييم مدى خطر الإصابة بتخثر الدم.
وخلصت الدراسة التي شملت 2.7 مليون شخص، إلى أن خطر انسداد الأوردة جراء تخثر دموي متنقل، وهو السبب الرئيسي لمشاكل القلب، يزداد لدى الرجال والنساء أصحاب القامة الطويلة.
ووجدت الدراسة أيضا علاقة مباشرة بين طول القامة وخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، حتى مع الأخذ بالعوامل الوراثية للمشاركين في الدراسة.
وقام الباحثون السويديون بدراسة بيانات مجموعتين إحداهما من النساء والأخرى من الرجال، تتراوح أعمارهم بين 30 و43 عاما، ومن بين 1.6 مليون رجل، كان الذين يقل طول قامتهم عن 1.62 متر أقل احتمالا لتطور الجلطة الدموية الوريدية، بنسبة 65% مقارنة بأولئك الذين كان طول قامتهم 1.88 متر فأكثر.
وكانت النتائج مماثلة بالنسبة للنساء، وفقا للورقة البحثية التي نشرت في مجلة طبية، حيث فحص الباحثون السجل الطبي لـ1.1 مليون امرأة، وتم تتبع بياناتهم الصحية وقت الحمل الأول، وهي الفترة التي تتعرض فيها النساء بشكل خاص لخطر الإصابة بالجلطات.
ووجد البحث أن النساء اللواتي يقل طول قامتهن عن 1.55 متر، ينخفض لديهن احتمال تطور الجلطة بنسبة 69% مقارنة بالنساء اللواتي يصل طول قامتهن إلى 1.82 متر أو أطول.
ورأى الدكتور بينغت زولر، كبير الباحثين الذين أعدوا الدراسة في جامعة لوند بمدينة مالمو السويدية، أنه إذا تأكدت نتائج الدراسة عمليا فلابد من إعطاء طول الجسم مستقبلا نفس أهمية وزن الجسم عند تقييم مدى خطر الإصابة بتخثر الدم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة
أفضل نظام غذائي للتقليل من أدوية ضغط الدم
صحة
صحة
اكتشف أضرار الإفراط في تناول البطيخ
صحة
صحة
هل يهدد الحليب ومشتقاته صحة كبار السن؟
صحة
صحة
اليك ابرز استعمالات القرنفل في النظام الغذائي لفقدان الوزن
صحة
صحة