دولي

مؤسس ويكيليكس أنجب ولدين من محاميته خلال احتجازه بسفارة الإكوادور


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 أبريل 2020

كشفت محامية لجوليان أسانج في مقابلة مع صحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية الأحد أن مؤسس موقع ويكيليكس أنجب منها ولدين عندما كان لاجئا في سفارة الإكوادور في لندن. وقالت ستيلا موريس البالغة من العمر 37 عاما والمتحدرة من جنوب إفريقيا أن الاسترالي الذي تطلب الولايات المتحدة تسلمه لمحاكمته بتهمة التجسس، هو والد ابنيها الذين يبلغان من العمر سنتين وسنة واحدة.ونشرت الصحيفة البريطانية على موقعها الالكتروني صورا لأسانج مع ابنيه ومقابلة مع ستيلا موريس التي تروي خصوصا أنها "وقعت في حب" جوليان أسانج قبل خمس سنوات وأنهما ينويان الزواج.وأوضحت المحامية أنها اختارت كشف وجود الطفلين غابريال وماكس لأنها "تخشى أن تكون حياة أسانج في خطر إذا بقي في بلمارش" السجن الذي يخضع لإجراءات أمنية مشددة في العاصمة البريطانية، بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد.وكان القضاء البريطاني قد رفض في نهاية مارس الإفراج عن أسانج شريطة وضعه تحت مراقبة قضائية، معتبرا أن هناك "أسبابا جدية للاعتقاد" أنه قد لا يلبي استدعاءات المحكمة في المستقبل.وكتب موقع ويكيليكس في تغريدة على تويتر أن صديقة أسانج "الأم لطفلين صغيرين، تدعو حكومة المملكة المتحدة إلى الإفراج عنه وعن سجناء آخرين ضعفاء بينما يسبب فيروس كورونا المستجد دمارا في السجون".ويبدو أن العلاقة بين أسانج ومحاميته بدأت في العام 2015 وولد ابنهما الأول في السنة التالية. وقالت الصحيفة إن الاسترالي تابع ولادة ابنيه عبر الفيديو وتمكن من لقاء ابنه غابريال في السفارة التي نقل إليها سرا. وأضافت أن الطفلين بريطانيان وزارا والدهما في السجن.وعلق القضاء البريطاني حتى 18 مايو النظر في طلب تسليم مؤسس ويكيليكس الملاحق في الولايات المتحدة لنشره اعتبارا من 2010 أكثر من 700 ألف وثيقة سرية حول نشاطات أمريكية عسركية ودبلوماسية خصوصا في العراق وأفغانستان.وتتهمه الولايات المتحدة بتعريض مصادر للاستخبارات الأمريكية للخطر، بينما يرة محامو أسانج أن القضية سياسية وتستند إلى "أكاذيب".وكان أسانج أوقف في ابريل 2019 بعد سبع سنوات من لجوئه إلى سفارة الإكوادور في لندن بعدما خالف شروط الحرية المشروطة، خوفا من تسليمه للولايات المتحدة.

كشفت محامية لجوليان أسانج في مقابلة مع صحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية الأحد أن مؤسس موقع ويكيليكس أنجب منها ولدين عندما كان لاجئا في سفارة الإكوادور في لندن. وقالت ستيلا موريس البالغة من العمر 37 عاما والمتحدرة من جنوب إفريقيا أن الاسترالي الذي تطلب الولايات المتحدة تسلمه لمحاكمته بتهمة التجسس، هو والد ابنيها الذين يبلغان من العمر سنتين وسنة واحدة.ونشرت الصحيفة البريطانية على موقعها الالكتروني صورا لأسانج مع ابنيه ومقابلة مع ستيلا موريس التي تروي خصوصا أنها "وقعت في حب" جوليان أسانج قبل خمس سنوات وأنهما ينويان الزواج.وأوضحت المحامية أنها اختارت كشف وجود الطفلين غابريال وماكس لأنها "تخشى أن تكون حياة أسانج في خطر إذا بقي في بلمارش" السجن الذي يخضع لإجراءات أمنية مشددة في العاصمة البريطانية، بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد.وكان القضاء البريطاني قد رفض في نهاية مارس الإفراج عن أسانج شريطة وضعه تحت مراقبة قضائية، معتبرا أن هناك "أسبابا جدية للاعتقاد" أنه قد لا يلبي استدعاءات المحكمة في المستقبل.وكتب موقع ويكيليكس في تغريدة على تويتر أن صديقة أسانج "الأم لطفلين صغيرين، تدعو حكومة المملكة المتحدة إلى الإفراج عنه وعن سجناء آخرين ضعفاء بينما يسبب فيروس كورونا المستجد دمارا في السجون".ويبدو أن العلاقة بين أسانج ومحاميته بدأت في العام 2015 وولد ابنهما الأول في السنة التالية. وقالت الصحيفة إن الاسترالي تابع ولادة ابنيه عبر الفيديو وتمكن من لقاء ابنه غابريال في السفارة التي نقل إليها سرا. وأضافت أن الطفلين بريطانيان وزارا والدهما في السجن.وعلق القضاء البريطاني حتى 18 مايو النظر في طلب تسليم مؤسس ويكيليكس الملاحق في الولايات المتحدة لنشره اعتبارا من 2010 أكثر من 700 ألف وثيقة سرية حول نشاطات أمريكية عسركية ودبلوماسية خصوصا في العراق وأفغانستان.وتتهمه الولايات المتحدة بتعريض مصادر للاستخبارات الأمريكية للخطر، بينما يرة محامو أسانج أن القضية سياسية وتستند إلى "أكاذيب".وكان أسانج أوقف في ابريل 2019 بعد سبع سنوات من لجوئه إلى سفارة الإكوادور في لندن بعدما خالف شروط الحرية المشروطة، خوفا من تسليمه للولايات المتحدة.



اقرأ أيضاً
الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
أثار الانتحار المرجح لوزير النقل الروسي موجة من الصدمة والأسى الثلاثاء في الكرملين، دون الكشف عن أي دلائل جديدة حول الأسباب التي قد تكون دفعت الوزير رومان ستاروفويت إلى إنهاء حياته، وسط تكهنات إعلامية بأنه ربما كان سيواجه تهما بالفساد. وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة. وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا. ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين. وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور. وتابع: "من الطبيعي أننا شعرنا بالصدمة حيال ذلك".
دولي

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة