صحة
مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان تخلد اليوم العالمي لسرطان الطفل تحت شعار “الأمل، الشفاء”
في خطوة تضامنية رائدة، شارك مجموعة من متطوعي مؤسسة للا سلمى للوقاية والعلاج من السرطان، والطاقم الإداري والطبي للمستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط، الاحتفال باليوم العالمي لسرطان الطفل، مع مجموعة من الأطفال المصابين بهذا المرض، وهو اليوم الذي تخلده المؤسسة هذه السنة تحت شعار "الأمل، الشفاء".
وجرى الاحتفال في إطار البرنامج التطوعي الذي تقوم به مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، في أجواء أدخلت البهجة والسرور على قلوب الأطفال المرضى وأولياء أمورهم، عبر تنظيم ورشات للرسم وتقديم وصلات موسيقية ساعدت كثيرا في التخفيف عن هؤلاء الأطفال المصابين في مواجهة هذا الداء الفتاك.
وبهذه المناسبة، قال خالد العرايشي، المسؤول عن البرنامج التطوعي بمؤسسة للاسلمى للوقاية وعلاج السرطان، إن متطوعي المؤسسة يخلدون اليوم العالمي لسرطان الطفل هذه السنة، بمجموعة من الأنشطة التي من شأنها زرع الأمل في نفوس الأطفال المصابين والرفع من معنوياتهم.
وأضاف العرايشي أن هذه الاحتفالية تندرج في إطار المجهودات التي يقوم بها متطوعو المؤسسة في التوعية والتحسيس بأهمية الكشف المبكر وتتبع العلاج بانتظام، مشيرا، في هذا السياق، إلى أن المؤسسة برمجت لقاء بين أولياء الأطفال المرضى والطاقم الطبي للمستشفى من أجل التعريف بمرض السرطان والسبل الكفيلة بالتغلب عليه.
وتمتد فعاليات هذا الاحتفال على مدى يومين، سيتم خلالها تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية لفائدة الأطفال المرضى.
يشار إلى أن اليوم العالمي لسرطان الطفل، الذي يصادف 12 فبراير من كل سنة، يشكل تظاهرة سنوية تنظمها مؤسسة للا سلمى للوقاية والعلاج من السرطان لرفع الوعي الوطني بمخاطر هذا المرض الفتاك، وذلك عبر الوقاية وطرق الكشف المبكر للمرض والعلاج، حيث يعتبر مرض السرطان من المشكلات الصحية التي تواجه العالم، كما يعتبر أحد أهم أسباب الوفاة على الصعيد العالمي.
في خطوة تضامنية رائدة، شارك مجموعة من متطوعي مؤسسة للا سلمى للوقاية والعلاج من السرطان، والطاقم الإداري والطبي للمستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط، الاحتفال باليوم العالمي لسرطان الطفل، مع مجموعة من الأطفال المصابين بهذا المرض، وهو اليوم الذي تخلده المؤسسة هذه السنة تحت شعار "الأمل، الشفاء".
وجرى الاحتفال في إطار البرنامج التطوعي الذي تقوم به مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، في أجواء أدخلت البهجة والسرور على قلوب الأطفال المرضى وأولياء أمورهم، عبر تنظيم ورشات للرسم وتقديم وصلات موسيقية ساعدت كثيرا في التخفيف عن هؤلاء الأطفال المصابين في مواجهة هذا الداء الفتاك.
وبهذه المناسبة، قال خالد العرايشي، المسؤول عن البرنامج التطوعي بمؤسسة للاسلمى للوقاية وعلاج السرطان، إن متطوعي المؤسسة يخلدون اليوم العالمي لسرطان الطفل هذه السنة، بمجموعة من الأنشطة التي من شأنها زرع الأمل في نفوس الأطفال المصابين والرفع من معنوياتهم.
وأضاف العرايشي أن هذه الاحتفالية تندرج في إطار المجهودات التي يقوم بها متطوعو المؤسسة في التوعية والتحسيس بأهمية الكشف المبكر وتتبع العلاج بانتظام، مشيرا، في هذا السياق، إلى أن المؤسسة برمجت لقاء بين أولياء الأطفال المرضى والطاقم الطبي للمستشفى من أجل التعريف بمرض السرطان والسبل الكفيلة بالتغلب عليه.
وتمتد فعاليات هذا الاحتفال على مدى يومين، سيتم خلالها تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية لفائدة الأطفال المرضى.
يشار إلى أن اليوم العالمي لسرطان الطفل، الذي يصادف 12 فبراير من كل سنة، يشكل تظاهرة سنوية تنظمها مؤسسة للا سلمى للوقاية والعلاج من السرطان لرفع الوعي الوطني بمخاطر هذا المرض الفتاك، وذلك عبر الوقاية وطرق الكشف المبكر للمرض والعلاج، حيث يعتبر مرض السرطان من المشكلات الصحية التي تواجه العالم، كما يعتبر أحد أهم أسباب الوفاة على الصعيد العالمي.
ملصقات
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة