مؤسسة “خليل جبران سكول” بمراكش تعلن فتح باب التسجيل
كشـ24
نشر في: 24 أبريل 2019 كشـ24
أعلنت مؤسسة "خليل جبران سكول" بمراكش، عن موعد انطلاق تسجيل التلاميذ بالمؤسسة برسم الموسم الجديد 2019 /2020، وذلك إنطلاقا من 27 أبريل الجاري .وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية، لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا.ومن المنتظر ان تقوم المؤسسة التي حصلت مؤخر على اعتماد جامعة كامبرديج البريطانية الرائدة في التكوين العالي، والتي تعتبر ضمن احسن خمس جامعات على المستوى الدولي، بتقديم برنامج الاستراتيجية الجديدة للمؤسسة قريبا، على ضوء اعتمادها الدولي الاخير.
وجدير بالذكر أن المؤسسة ومنذ نشأتها، تعرف نموا متواصلا بالإضافة إلى إعتمادها على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة.ويحظى كل طفل داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لسياسة ادارة المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، والاهتمام بإعداد تلاميذها للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.
أعلنت مؤسسة "خليل جبران سكول" بمراكش، عن موعد انطلاق تسجيل التلاميذ بالمؤسسة برسم الموسم الجديد 2019 /2020، وذلك إنطلاقا من 27 أبريل الجاري .وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية، لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا.ومن المنتظر ان تقوم المؤسسة التي حصلت مؤخر على اعتماد جامعة كامبرديج البريطانية الرائدة في التكوين العالي، والتي تعتبر ضمن احسن خمس جامعات على المستوى الدولي، بتقديم برنامج الاستراتيجية الجديدة للمؤسسة قريبا، على ضوء اعتمادها الدولي الاخير.
وجدير بالذكر أن المؤسسة ومنذ نشأتها، تعرف نموا متواصلا بالإضافة إلى إعتمادها على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة.ويحظى كل طفل داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لسياسة ادارة المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، والاهتمام بإعداد تلاميذها للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.