مراكش

مؤتمر دولي بمراكش يناقش النباتات العطرية والطبية


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 يناير 2019

افتتحت، اليوم الجمعة بمراكش، أشغال المؤتمر الدولي الأول لتثمين النباتات العطرية والطبية بحضور مهنيين وخبراء ومستثمرين مغاربة وأجانب في هذا القطاع ذي القيمة المضافة العالية.ويروم هذا المؤتمر، الذي تنظمه على مدى يومين، مجموعة منارة القابضة للصناعات الغذائية ومواد التجميل الفاخرة، تحت شعار "تثمين النباتات العطرية والطبية، السوق الدولي والموارد المحلية"، اعتماد مقاربة للنظام البيئي الصناعي الإقليمي ترتكز على تثمين النباتات العطرية والطبية.كما يهدف هذا اللقاء، المنظم بشراكة مع مجلس جهة مراكش - آسفي، وبدعم من وزارة الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إلى المساهمة في تطوير قطاع النباتات العطرية والطبية، وتحديد المبادئ التوجيهية لتعزيز فرص الأعمال الخاصة بهذا القطاع، في إطار السيناريوهات الجديدة للتنمية المستدامة والمنافسة والعولمة.وفي كلمة بالمناسبة، أكد رئيس مجموعة منارة القابضة، يوسف محيي، أن هذه التظاهرة تشكل فضاء للتبادل بين الفاعلين المؤسساتيين والمقاولات والخبراء ومراكز البحث وممثلي الجامعات والتعاونيات، حول التطور الذي شهدته سلسلة النباتات العطرية والطبية، وفرص تطورها في الأسواق الوطنية والدولية، والتقدم العلمي والتكنولوجي الذي تم إحرازه، إضافة إلى أوجه استعمالها وتثمينها الصناعي.وأضاف أن هذا اللقاء يفسح المجال لإبرام شراكات وتحالفات تجارية والتخطيط للقيام بجملة من الاستثمارات، ويشكل أيضا مناسبة لتعزيز المؤهلات المتميزة لصناعات النباتات العطرية والطبية لتنمية جهة مراكش -آسفي وتعبئة جميع الطاقات، والتأكيد مجددا على المكانة المركزية لهذا الموروث الطبيعي والثقافي الذي يعتبر مصدر غنى اقتصادي واجتماعي وثقافي هام، مشيرا إلى أن النظام البيئي الطبيعي مكن المغرب من التموقع ضمن خانة أفضل عشر دول منتجة للنباتات العطرية والطبية على مستوى العالم.من جهته، أوضح المدير الجهوي للاتحاد العام لمقاولات المغرب بجهة مراكش -آسفي، عبد العزيز قابل الحق، أن هذا الحدث الهام يندرج في إطار الاهتمام الخاص والمتنامي الذي يتم إيلاؤه لقطاع النباتات العطرية والطبية من قبل السلطات العمومية والقطاع الخاص للنهوض به، مشيرا إلى أن هذا القطاع يستفيد من عدة ميكانيزمات ومخططات وطنية، لاسيما مخطط التسريع الصناعي، ومخطط المغرب الأخضر، والعقد البرنامج المبرم بين الدولة والفيدرالية الوطنية للصناعات الغذائية.وأكد أن المؤتمر يشكل لحظة متميزة لتحقيق مقاربة النظام البيئي الصناعي الإقليمي التي ترتكز على تثمين النباتات العطرية والطبية بالجهة ، ويأتي تتويجا لمسلسل انطلق منذ عدة سنوات.من جهتها، رحبت ثورية إقبال، ممثلة مجلس جهة مراكش - آسفي، بانعقاد هذا اللقاء الدولي الذي سيمكن من الاستفادة من التجارب والخبرات الرائدة في مجال إنجاز مشاريع ناجحة في ما يتعلق بتثمين النباتات العطرية والطبية، والذي سيشكل قيمة مضافة عالية للجهة وللمغرب بشكل عام.وبعدما أكدت على المكانة الهامة التي تحتلها جهة مراكش - آسفي في قطاع النباتات العطرية والطبية الذي يدر على الجهة إيرادات إجمالية تناهز 650 مليون درهم، جددت السيدة إقبال التأكيد على انخراط والتزام مجلس الجهة بمواكبة كل المبادرات الرامية إلى تثمين النباتات العطرية والطبية وتسهيل استقطاب المستثمرين لتحفيز تنمية هذه السلسة بالجهة.إثر ذلك، قدمت مديرة مجموعة منارة القابضة، كوثر فيلالي، لمحة موسعة عن هذه الجمعية المغربية المتخصصة في الصناعات الغذائية ومواد التجميل الفاخرة.ويتضمن برنامج هذا المؤتمر الدولي 12 ندوة تناقش مواضيع تهم "استراتيجية تنمية النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"الابتكار وتثمين النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"التثمين وسوق النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"استراتيجية الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية"، و"تثمين النباتات العطرية والطبية بجهة مراكش -آسفي، قصة تجربة"، و "تثمين النباتات العطرية والطبية وتقنيات الإنتاج من أجل جودة أفضل".كما يبحث المشاركون في المؤتمر مواضيع تتعلق ب "تثمين النباتات العطرية والطبية والتدبير المستدام للتنوع البيولوجي"، والتثمين والتكنولوجيا الإحيائية للنباتات العطرية والطبية"، و"التثمين واستراتيجية احتكار سوق النباتات العطرية والطبية".

افتتحت، اليوم الجمعة بمراكش، أشغال المؤتمر الدولي الأول لتثمين النباتات العطرية والطبية بحضور مهنيين وخبراء ومستثمرين مغاربة وأجانب في هذا القطاع ذي القيمة المضافة العالية.ويروم هذا المؤتمر، الذي تنظمه على مدى يومين، مجموعة منارة القابضة للصناعات الغذائية ومواد التجميل الفاخرة، تحت شعار "تثمين النباتات العطرية والطبية، السوق الدولي والموارد المحلية"، اعتماد مقاربة للنظام البيئي الصناعي الإقليمي ترتكز على تثمين النباتات العطرية والطبية.كما يهدف هذا اللقاء، المنظم بشراكة مع مجلس جهة مراكش - آسفي، وبدعم من وزارة الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إلى المساهمة في تطوير قطاع النباتات العطرية والطبية، وتحديد المبادئ التوجيهية لتعزيز فرص الأعمال الخاصة بهذا القطاع، في إطار السيناريوهات الجديدة للتنمية المستدامة والمنافسة والعولمة.وفي كلمة بالمناسبة، أكد رئيس مجموعة منارة القابضة، يوسف محيي، أن هذه التظاهرة تشكل فضاء للتبادل بين الفاعلين المؤسساتيين والمقاولات والخبراء ومراكز البحث وممثلي الجامعات والتعاونيات، حول التطور الذي شهدته سلسلة النباتات العطرية والطبية، وفرص تطورها في الأسواق الوطنية والدولية، والتقدم العلمي والتكنولوجي الذي تم إحرازه، إضافة إلى أوجه استعمالها وتثمينها الصناعي.وأضاف أن هذا اللقاء يفسح المجال لإبرام شراكات وتحالفات تجارية والتخطيط للقيام بجملة من الاستثمارات، ويشكل أيضا مناسبة لتعزيز المؤهلات المتميزة لصناعات النباتات العطرية والطبية لتنمية جهة مراكش -آسفي وتعبئة جميع الطاقات، والتأكيد مجددا على المكانة المركزية لهذا الموروث الطبيعي والثقافي الذي يعتبر مصدر غنى اقتصادي واجتماعي وثقافي هام، مشيرا إلى أن النظام البيئي الطبيعي مكن المغرب من التموقع ضمن خانة أفضل عشر دول منتجة للنباتات العطرية والطبية على مستوى العالم.من جهته، أوضح المدير الجهوي للاتحاد العام لمقاولات المغرب بجهة مراكش -آسفي، عبد العزيز قابل الحق، أن هذا الحدث الهام يندرج في إطار الاهتمام الخاص والمتنامي الذي يتم إيلاؤه لقطاع النباتات العطرية والطبية من قبل السلطات العمومية والقطاع الخاص للنهوض به، مشيرا إلى أن هذا القطاع يستفيد من عدة ميكانيزمات ومخططات وطنية، لاسيما مخطط التسريع الصناعي، ومخطط المغرب الأخضر، والعقد البرنامج المبرم بين الدولة والفيدرالية الوطنية للصناعات الغذائية.وأكد أن المؤتمر يشكل لحظة متميزة لتحقيق مقاربة النظام البيئي الصناعي الإقليمي التي ترتكز على تثمين النباتات العطرية والطبية بالجهة ، ويأتي تتويجا لمسلسل انطلق منذ عدة سنوات.من جهتها، رحبت ثورية إقبال، ممثلة مجلس جهة مراكش - آسفي، بانعقاد هذا اللقاء الدولي الذي سيمكن من الاستفادة من التجارب والخبرات الرائدة في مجال إنجاز مشاريع ناجحة في ما يتعلق بتثمين النباتات العطرية والطبية، والذي سيشكل قيمة مضافة عالية للجهة وللمغرب بشكل عام.وبعدما أكدت على المكانة الهامة التي تحتلها جهة مراكش - آسفي في قطاع النباتات العطرية والطبية الذي يدر على الجهة إيرادات إجمالية تناهز 650 مليون درهم، جددت السيدة إقبال التأكيد على انخراط والتزام مجلس الجهة بمواكبة كل المبادرات الرامية إلى تثمين النباتات العطرية والطبية وتسهيل استقطاب المستثمرين لتحفيز تنمية هذه السلسة بالجهة.إثر ذلك، قدمت مديرة مجموعة منارة القابضة، كوثر فيلالي، لمحة موسعة عن هذه الجمعية المغربية المتخصصة في الصناعات الغذائية ومواد التجميل الفاخرة.ويتضمن برنامج هذا المؤتمر الدولي 12 ندوة تناقش مواضيع تهم "استراتيجية تنمية النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"الابتكار وتثمين النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"التثمين وسوق النباتات العطرية والطبية بالمغرب"، و"استراتيجية الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية"، و"تثمين النباتات العطرية والطبية بجهة مراكش -آسفي، قصة تجربة"، و "تثمين النباتات العطرية والطبية وتقنيات الإنتاج من أجل جودة أفضل".كما يبحث المشاركون في المؤتمر مواضيع تتعلق ب "تثمين النباتات العطرية والطبية والتدبير المستدام للتنوع البيولوجي"، والتثمين والتكنولوجيا الإحيائية للنباتات العطرية والطبية"، و"التثمين واستراتيجية احتكار سوق النباتات العطرية والطبية".



اقرأ أيضاً
حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة