التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
لهذا لم توقع دول صديقة للمغرب على ملتمس “طرد” البوليساريو من الاتحاد الافريقي
نشر في: 19 يوليو 2016
كان لافتا للانتباه غياب مجموعة من الدول الافريقية الصديقة للمغرب عن لائحة الموقعين على الملتمس الذي تم تسليمه اليوم الاثنين للرئيس التشادي ديبي اثنو، الرئيس الحالي للإتحاد الافريقي، و القاضي بتعليق مشاركة "البوليساريو" في جميع هياكل الاتحاد.
ففي الوقت الذي وقع 28 بلدا في الاتحاد من ضمن 54 بلدا عضوا، خلت قائمة الدول الموقعة على الملتمس من 5 دول على الأقل تعد صديقة للمغرب، وهي مصر، تونس، الكاميرون، مالي و النيجر.
كما خلت القائمة اسم دولتين عربيتين أيضا وهما الجزائر و موريتانيا، رغم أن عدم تواجد هاتين الدولتين يعد أمرا مفهوما، بحكم موقفهما العلني و الصريح من سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية
غير أن اللائحة التي تضم حاليا 28 دولة إفريقية يمكن أن تتوسع لاحقا، بحكم أن اللائحة ليست نهائية ومازالت مفتوحة أمام الدول التي ترغب في الانضمام.
وحسب عدد من المراقبين فغياب مصر عن لائحة الموقعين على الملتمس، كونها تعتبر المغرب منافسا لها في زعامة إفريقيا، وتجد في دعمه حرجا كبيرا بالنسبة لها وفق ما اوردته اسبوعية الايام
وبخصوص تونس ومالي و النيجر، فرغم علاقاتهم المتميزة بالمغرب وعدم اعترافهم بجبهة "البوليساريو" غير أنهم وجدوا أنفسهم في حرج تجاه الجزائر، خاصة و أنهم يتقاسمون حدودا شاسعة تصل إلى آلاف الكيلومترات، ويمكن لقرار انحيازهم للمغرب أن يؤثر على علاقتهم بالجزائر وباستقرار حدودهم، كما يعتبرون أن تواجدهم ضمن قائمة الموقعين "غير ذي أهمية" كون غالبية الدول الافريقية انحازت للمغرب.
غير أن المثير أيضا في لائحة الموقعين لصالح المغرب تواجد غانا، التي كانت منحازة في وقت سابق لجبهة "البوليساريو" قبل أن تعلن دعمها للمغرب.
و جاءت الدول الـ 28 الموقعة على الملتمس على الشكل التالي:
الغابون، البنين، بوركينا فاسو، بوروندي، الرأس الأخضر، جزر القمر، الكونغو، كوت ديفوار، جيبوتي، اريتيريا، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، ليبيا، إفريقيا الوسطى، الكونغو، ساوطومي، السنغال، السيشل، سيراليون، الصومال، السودان، سوازيلاندا، الطوغو، زامبيا.
وفي مقابل ذالك لم توقع 24 دولة على الملتمس وهي:
الجزائر، اثيوبيا، أنغولا، كينيا، رواندا، ليسوتو، بوتسوانا، الكاميرون، مالاوي، مالي، جنوب إفريقيا، موريتانيا، موريشيوس، تشاد، موزمبيق، ناميبيا، تونس، النيجر، أوغندا، نيجيريا، ما يسمى بـ "الجمهورية العربية الصحراوية"، مصر، جنوب السودان، بوروندي.
ففي الوقت الذي وقع 28 بلدا في الاتحاد من ضمن 54 بلدا عضوا، خلت قائمة الدول الموقعة على الملتمس من 5 دول على الأقل تعد صديقة للمغرب، وهي مصر، تونس، الكاميرون، مالي و النيجر.
كما خلت القائمة اسم دولتين عربيتين أيضا وهما الجزائر و موريتانيا، رغم أن عدم تواجد هاتين الدولتين يعد أمرا مفهوما، بحكم موقفهما العلني و الصريح من سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية
غير أن اللائحة التي تضم حاليا 28 دولة إفريقية يمكن أن تتوسع لاحقا، بحكم أن اللائحة ليست نهائية ومازالت مفتوحة أمام الدول التي ترغب في الانضمام.
وحسب عدد من المراقبين فغياب مصر عن لائحة الموقعين على الملتمس، كونها تعتبر المغرب منافسا لها في زعامة إفريقيا، وتجد في دعمه حرجا كبيرا بالنسبة لها وفق ما اوردته اسبوعية الايام
وبخصوص تونس ومالي و النيجر، فرغم علاقاتهم المتميزة بالمغرب وعدم اعترافهم بجبهة "البوليساريو" غير أنهم وجدوا أنفسهم في حرج تجاه الجزائر، خاصة و أنهم يتقاسمون حدودا شاسعة تصل إلى آلاف الكيلومترات، ويمكن لقرار انحيازهم للمغرب أن يؤثر على علاقتهم بالجزائر وباستقرار حدودهم، كما يعتبرون أن تواجدهم ضمن قائمة الموقعين "غير ذي أهمية" كون غالبية الدول الافريقية انحازت للمغرب.
غير أن المثير أيضا في لائحة الموقعين لصالح المغرب تواجد غانا، التي كانت منحازة في وقت سابق لجبهة "البوليساريو" قبل أن تعلن دعمها للمغرب.
و جاءت الدول الـ 28 الموقعة على الملتمس على الشكل التالي:
الغابون، البنين، بوركينا فاسو، بوروندي، الرأس الأخضر، جزر القمر، الكونغو، كوت ديفوار، جيبوتي، اريتيريا، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، ليبيا، إفريقيا الوسطى، الكونغو، ساوطومي، السنغال، السيشل، سيراليون، الصومال، السودان، سوازيلاندا، الطوغو، زامبيا.
وفي مقابل ذالك لم توقع 24 دولة على الملتمس وهي:
الجزائر، اثيوبيا، أنغولا، كينيا، رواندا، ليسوتو، بوتسوانا، الكاميرون، مالاوي، مالي، جنوب إفريقيا، موريتانيا، موريشيوس، تشاد، موزمبيق، ناميبيا، تونس، النيجر، أوغندا، نيجيريا، ما يسمى بـ "الجمهورية العربية الصحراوية"، مصر، جنوب السودان، بوروندي.
كان لافتا للانتباه غياب مجموعة من الدول الافريقية الصديقة للمغرب عن لائحة الموقعين على الملتمس الذي تم تسليمه اليوم الاثنين للرئيس التشادي ديبي اثنو، الرئيس الحالي للإتحاد الافريقي، و القاضي بتعليق مشاركة "البوليساريو" في جميع هياكل الاتحاد.
ففي الوقت الذي وقع 28 بلدا في الاتحاد من ضمن 54 بلدا عضوا، خلت قائمة الدول الموقعة على الملتمس من 5 دول على الأقل تعد صديقة للمغرب، وهي مصر، تونس، الكاميرون، مالي و النيجر.
كما خلت القائمة اسم دولتين عربيتين أيضا وهما الجزائر و موريتانيا، رغم أن عدم تواجد هاتين الدولتين يعد أمرا مفهوما، بحكم موقفهما العلني و الصريح من سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية
غير أن اللائحة التي تضم حاليا 28 دولة إفريقية يمكن أن تتوسع لاحقا، بحكم أن اللائحة ليست نهائية ومازالت مفتوحة أمام الدول التي ترغب في الانضمام.
وحسب عدد من المراقبين فغياب مصر عن لائحة الموقعين على الملتمس، كونها تعتبر المغرب منافسا لها في زعامة إفريقيا، وتجد في دعمه حرجا كبيرا بالنسبة لها وفق ما اوردته اسبوعية الايام
وبخصوص تونس ومالي و النيجر، فرغم علاقاتهم المتميزة بالمغرب وعدم اعترافهم بجبهة "البوليساريو" غير أنهم وجدوا أنفسهم في حرج تجاه الجزائر، خاصة و أنهم يتقاسمون حدودا شاسعة تصل إلى آلاف الكيلومترات، ويمكن لقرار انحيازهم للمغرب أن يؤثر على علاقتهم بالجزائر وباستقرار حدودهم، كما يعتبرون أن تواجدهم ضمن قائمة الموقعين "غير ذي أهمية" كون غالبية الدول الافريقية انحازت للمغرب.
غير أن المثير أيضا في لائحة الموقعين لصالح المغرب تواجد غانا، التي كانت منحازة في وقت سابق لجبهة "البوليساريو" قبل أن تعلن دعمها للمغرب.
و جاءت الدول الـ 28 الموقعة على الملتمس على الشكل التالي:
الغابون، البنين، بوركينا فاسو، بوروندي، الرأس الأخضر، جزر القمر، الكونغو، كوت ديفوار، جيبوتي، اريتيريا، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، ليبيا، إفريقيا الوسطى، الكونغو، ساوطومي، السنغال، السيشل، سيراليون، الصومال، السودان، سوازيلاندا، الطوغو، زامبيا.
وفي مقابل ذالك لم توقع 24 دولة على الملتمس وهي:
الجزائر، اثيوبيا، أنغولا، كينيا، رواندا، ليسوتو، بوتسوانا، الكاميرون، مالاوي، مالي، جنوب إفريقيا، موريتانيا، موريشيوس، تشاد، موزمبيق، ناميبيا، تونس، النيجر، أوغندا، نيجيريا، ما يسمى بـ "الجمهورية العربية الصحراوية"، مصر، جنوب السودان، بوروندي.
ففي الوقت الذي وقع 28 بلدا في الاتحاد من ضمن 54 بلدا عضوا، خلت قائمة الدول الموقعة على الملتمس من 5 دول على الأقل تعد صديقة للمغرب، وهي مصر، تونس، الكاميرون، مالي و النيجر.
كما خلت القائمة اسم دولتين عربيتين أيضا وهما الجزائر و موريتانيا، رغم أن عدم تواجد هاتين الدولتين يعد أمرا مفهوما، بحكم موقفهما العلني و الصريح من سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية
غير أن اللائحة التي تضم حاليا 28 دولة إفريقية يمكن أن تتوسع لاحقا، بحكم أن اللائحة ليست نهائية ومازالت مفتوحة أمام الدول التي ترغب في الانضمام.
وحسب عدد من المراقبين فغياب مصر عن لائحة الموقعين على الملتمس، كونها تعتبر المغرب منافسا لها في زعامة إفريقيا، وتجد في دعمه حرجا كبيرا بالنسبة لها وفق ما اوردته اسبوعية الايام
وبخصوص تونس ومالي و النيجر، فرغم علاقاتهم المتميزة بالمغرب وعدم اعترافهم بجبهة "البوليساريو" غير أنهم وجدوا أنفسهم في حرج تجاه الجزائر، خاصة و أنهم يتقاسمون حدودا شاسعة تصل إلى آلاف الكيلومترات، ويمكن لقرار انحيازهم للمغرب أن يؤثر على علاقتهم بالجزائر وباستقرار حدودهم، كما يعتبرون أن تواجدهم ضمن قائمة الموقعين "غير ذي أهمية" كون غالبية الدول الافريقية انحازت للمغرب.
غير أن المثير أيضا في لائحة الموقعين لصالح المغرب تواجد غانا، التي كانت منحازة في وقت سابق لجبهة "البوليساريو" قبل أن تعلن دعمها للمغرب.
و جاءت الدول الـ 28 الموقعة على الملتمس على الشكل التالي:
الغابون، البنين، بوركينا فاسو، بوروندي، الرأس الأخضر، جزر القمر، الكونغو، كوت ديفوار، جيبوتي، اريتيريا، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، ليبيا، إفريقيا الوسطى، الكونغو، ساوطومي، السنغال، السيشل، سيراليون، الصومال، السودان، سوازيلاندا، الطوغو، زامبيا.
وفي مقابل ذالك لم توقع 24 دولة على الملتمس وهي:
الجزائر، اثيوبيا، أنغولا، كينيا، رواندا، ليسوتو، بوتسوانا، الكاميرون، مالاوي، مالي، جنوب إفريقيا، موريتانيا، موريشيوس، تشاد، موزمبيق، ناميبيا، تونس، النيجر، أوغندا، نيجيريا، ما يسمى بـ "الجمهورية العربية الصحراوية"، مصر، جنوب السودان، بوروندي.
ملصقات
