صحة

لمن يعاني ضغط الدم.. 7 أطعمة تجنبها فورا


كشـ24 نشر في: 28 يناير 2021

يتعين على مرضى الضغط المرتفع اتباع نظام غذائي صحي، غني بالعناصرالغذائية التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحسين تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم وضبط ضغط الدم ومنعه من الارتفاع.وفي المقابل، يجب على الأشخاص المصابين بهذا المرض المزمن الابتعاد عن مجموعة من الأطعمة، التي قد ترفع ضغط الدم.وللحدّ من التداعيات السلبية لارتفاع ضغط الدم، ينصح خبراء في التغذية والطب تجنب تناول عدد من الأطعمة كما في القائمة التالية التي نشرها موقع "هيلث لاين" المتخصص بالأخبار الطبية، بناء على دراسات وبحوث علمية:الملحيعد الصوديوم المتوفر في الملح أحد مصادر ارتفاع ضغط الدم، وذلك لتأثيره على توازن السوائل في الدم.وتوصي جمعية القلب الأميركية بتناول ما لا يزيد عن 2300 ميلي غرام من الصوديوم، أي ما يعادل ملعقة صغيرة من الملح يوميا كحد أقصى.البيتزا المجمدة الجاهزةتحتوي البيتزا المجمدة الجاهزة على نسبة عالية من السكر والدهون المشبعة والصوديوم.وتشير تقديرات دراسات صحية، إلى أن شريحتان من الجبن المستخدم في تلك البيتزا تحتويان على ما لا يقل عن 512 ميلي غراما من الصوديومالمخللاتيتطلب تحضير المخللات إضافة كميات كبيرة من الملح، وذلك لمنع التعفن وإبقائها صالحة للأكل لأطول فترة ممكنة.وكلما طالت مدة بقاء الخضراوات في التعليب والسوائل المالحة، كلما زادت كمية الصوديوم التي نتناولها.ووفق تقديرات خبراء في التغذية، فإن قطعة واحد من مخلل الخيار تحتوي 447 ميلي غراما من الصوديوم، وهو ما يجعل هذا النوع من الأغذية خطيرا بالنسبة لمن يعاني ارتفاع ضغط الدم.الحساء المعلّبينصح أطباء من يعاني ارتفاعا في ضغط الدم الابتعاد عن الحساء المعلّب وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الصوديوم، فمثلا تحتوي علبة حساء الطماطم الواحدة على 1110 ميلي غراما من الصوديوم.ويمكن استبدال الحساء الجاهز بالبحث عن المنتجات ذات النسبة المنخفضة من الصوديوم، أو إعداده في المنزل باستخدام مكونات طازجة.السكريرفع السكر من ضغط الدم بعدة طرق، إذ أظهرت أبحاث أن هذه المادة وخصوصا عندما تأتي في المشروبات الغازية تزيد الوزن، الذي يقود بدوره إلى ارتفاع ضغط الدم.وتوصلت إحدى الدراسات العلمية إلى أن تخفيف كمية السكر التي يتم تناولها بمعدل 2.3 ملعقة صغيرة يوميا، يؤدي إلى انخفاض 8.2 ميلي متر زئبقي في ضغط الدم الانقباضي، بينما تصل هذه النسبة إلى 3.7 ميلي متر زئبقي بالنسبة لضغط الدم الانبساطي.الأغذية المصنّعةللحفاظ على صحة القلب، يجب تقليل الدهون المشبعة وتجنب الدهون المتحولة، وهذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.والدهون المتحولة دهون صناعية تزيد من مدة صلاحية الأطعمة المعبأة وتماسكها.وترفع الدهون المشبعة من مستويات الكوليسترول الضار في الدم، كما أنها من المسببات الرئيسية لعدد من الأمراض القلبية والسكري والسكتة الدماغية.المشروبات الكحوليةشرب الكحوليات يمكن أن يزيد من ضغط الدم، كما أن هذه المشروبات يمكن تعطّل فعالية أدوية الضغط التي يتناولها المريض، وقد يتسبب أيضا بتفاعلات دوائية.وبالإضافة إلى ذلك، تحتوي العديد من المشروبات الكحولية على نسبة عالية من السكر والسعرات الحرارية.وهكذا يمكن أن يساهم شرب الكحوليات في زيادة الوزن والسمنة، مما قد يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.المصدر: سكاي نيوز

يتعين على مرضى الضغط المرتفع اتباع نظام غذائي صحي، غني بالعناصرالغذائية التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحسين تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم وضبط ضغط الدم ومنعه من الارتفاع.وفي المقابل، يجب على الأشخاص المصابين بهذا المرض المزمن الابتعاد عن مجموعة من الأطعمة، التي قد ترفع ضغط الدم.وللحدّ من التداعيات السلبية لارتفاع ضغط الدم، ينصح خبراء في التغذية والطب تجنب تناول عدد من الأطعمة كما في القائمة التالية التي نشرها موقع "هيلث لاين" المتخصص بالأخبار الطبية، بناء على دراسات وبحوث علمية:الملحيعد الصوديوم المتوفر في الملح أحد مصادر ارتفاع ضغط الدم، وذلك لتأثيره على توازن السوائل في الدم.وتوصي جمعية القلب الأميركية بتناول ما لا يزيد عن 2300 ميلي غرام من الصوديوم، أي ما يعادل ملعقة صغيرة من الملح يوميا كحد أقصى.البيتزا المجمدة الجاهزةتحتوي البيتزا المجمدة الجاهزة على نسبة عالية من السكر والدهون المشبعة والصوديوم.وتشير تقديرات دراسات صحية، إلى أن شريحتان من الجبن المستخدم في تلك البيتزا تحتويان على ما لا يقل عن 512 ميلي غراما من الصوديومالمخللاتيتطلب تحضير المخللات إضافة كميات كبيرة من الملح، وذلك لمنع التعفن وإبقائها صالحة للأكل لأطول فترة ممكنة.وكلما طالت مدة بقاء الخضراوات في التعليب والسوائل المالحة، كلما زادت كمية الصوديوم التي نتناولها.ووفق تقديرات خبراء في التغذية، فإن قطعة واحد من مخلل الخيار تحتوي 447 ميلي غراما من الصوديوم، وهو ما يجعل هذا النوع من الأغذية خطيرا بالنسبة لمن يعاني ارتفاع ضغط الدم.الحساء المعلّبينصح أطباء من يعاني ارتفاعا في ضغط الدم الابتعاد عن الحساء المعلّب وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الصوديوم، فمثلا تحتوي علبة حساء الطماطم الواحدة على 1110 ميلي غراما من الصوديوم.ويمكن استبدال الحساء الجاهز بالبحث عن المنتجات ذات النسبة المنخفضة من الصوديوم، أو إعداده في المنزل باستخدام مكونات طازجة.السكريرفع السكر من ضغط الدم بعدة طرق، إذ أظهرت أبحاث أن هذه المادة وخصوصا عندما تأتي في المشروبات الغازية تزيد الوزن، الذي يقود بدوره إلى ارتفاع ضغط الدم.وتوصلت إحدى الدراسات العلمية إلى أن تخفيف كمية السكر التي يتم تناولها بمعدل 2.3 ملعقة صغيرة يوميا، يؤدي إلى انخفاض 8.2 ميلي متر زئبقي في ضغط الدم الانقباضي، بينما تصل هذه النسبة إلى 3.7 ميلي متر زئبقي بالنسبة لضغط الدم الانبساطي.الأغذية المصنّعةللحفاظ على صحة القلب، يجب تقليل الدهون المشبعة وتجنب الدهون المتحولة، وهذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.والدهون المتحولة دهون صناعية تزيد من مدة صلاحية الأطعمة المعبأة وتماسكها.وترفع الدهون المشبعة من مستويات الكوليسترول الضار في الدم، كما أنها من المسببات الرئيسية لعدد من الأمراض القلبية والسكري والسكتة الدماغية.المشروبات الكحوليةشرب الكحوليات يمكن أن يزيد من ضغط الدم، كما أن هذه المشروبات يمكن تعطّل فعالية أدوية الضغط التي يتناولها المريض، وقد يتسبب أيضا بتفاعلات دوائية.وبالإضافة إلى ذلك، تحتوي العديد من المشروبات الكحولية على نسبة عالية من السكر والسعرات الحرارية.وهكذا يمكن أن يساهم شرب الكحوليات في زيادة الوزن والسمنة، مما قد يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.المصدر: سكاي نيوز



اقرأ أيضاً
تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة