التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
لماذا ينبغي التعجيل بأداء صلاة المغرب في رمضان ؟
نشر في: 26 يونيو 2016
يؤخر البعض أداء صلاة المغرب في شهر رمضان حتى الانتهاء من الإفطار تمامًا، مخالفين بذلك سنة النبي –صلى الله عليه وسلم، في التعجيل بالصلاة عقب تناول حبات من التمر مباشرة، وغير مُدركين بالفوائد الصحية الهائلة المُرتبطة بالإسراع في أداء صلاة المغرب للصائم. فيما يلي 3 فوائد صحية للاقتضاء بسنة النبي في هذا الصدد:
تقليل حدة الجوع:
من المُتعارف عليه في الأنظمة الغذائيَّة الطبِّية الحديثة أنَّ تقسيمَ وجبات الطعام يؤدي لتناول كميات قليلة من الطعام. وبصفة عامة، فإن تقسيم الوجبات إلى خمس وجبات يوميًا، يحول دون الشعور بالجوع الموجع، الذي يؤدي إلى تناول الطعام بنهم شديد؛ ومن ثم التعرض لمشكلات صحية جمة.
ويؤدي تقسيم وجبة الإفطار إلى مرحلتين، على أن تقتصر المرحلة الأولى على تناول حبات التمر والماء، ثم آداء صلاة المغرب، ومعاودة تناول الوجبة الرئيسية، إلى تخفيف حدة الشعور بالجوع، ومن ثم لا ينكب الصائم على تناول وجبة الإفطار بشراهة بل باعتدال؛ ما يُجنبه الإصابة بالمشكلات الصحية المُصاحبة لتناول كميات كبيرة من الطعام في فترة زمنية قصيرة؛ كعُسر الهضم، والغازات، والحموضة.
تجنب الخمول والكسل:
إن تناول وجبة الإفطار مُكتملة عقب سماع آذان المغرب على معدة خاوية، دون تخصيص وقت لآداء صلاة المغرب أثناء تلك الفترة، يؤدي إلى زيادة تدفُّقُ الدم بشكل مُفاجئ إلى الجهاز الهضمي؛ ما يُسبب حالة من الثقل والخمول بعد تناول وجبة الإفطار، والتي تحول دون مزاولة الأنشطة اليومية والعبادات الليلية بشكل سليم.
سرعة امتصاص السكر بالجسم:
يزداد مُعدَّل امتصاص السكِّر بالجسم إذا كانت الأمعاءُ خالية من الطعام، وهذا أمرٌ فيسيولوجي ثابت، ويحتاج إليه الصائم لتعويض نسبة السكريات المفقودة خلال فترة النهار.
تقليل حدة الجوع:
من المُتعارف عليه في الأنظمة الغذائيَّة الطبِّية الحديثة أنَّ تقسيمَ وجبات الطعام يؤدي لتناول كميات قليلة من الطعام. وبصفة عامة، فإن تقسيم الوجبات إلى خمس وجبات يوميًا، يحول دون الشعور بالجوع الموجع، الذي يؤدي إلى تناول الطعام بنهم شديد؛ ومن ثم التعرض لمشكلات صحية جمة.
ويؤدي تقسيم وجبة الإفطار إلى مرحلتين، على أن تقتصر المرحلة الأولى على تناول حبات التمر والماء، ثم آداء صلاة المغرب، ومعاودة تناول الوجبة الرئيسية، إلى تخفيف حدة الشعور بالجوع، ومن ثم لا ينكب الصائم على تناول وجبة الإفطار بشراهة بل باعتدال؛ ما يُجنبه الإصابة بالمشكلات الصحية المُصاحبة لتناول كميات كبيرة من الطعام في فترة زمنية قصيرة؛ كعُسر الهضم، والغازات، والحموضة.
تجنب الخمول والكسل:
إن تناول وجبة الإفطار مُكتملة عقب سماع آذان المغرب على معدة خاوية، دون تخصيص وقت لآداء صلاة المغرب أثناء تلك الفترة، يؤدي إلى زيادة تدفُّقُ الدم بشكل مُفاجئ إلى الجهاز الهضمي؛ ما يُسبب حالة من الثقل والخمول بعد تناول وجبة الإفطار، والتي تحول دون مزاولة الأنشطة اليومية والعبادات الليلية بشكل سليم.
سرعة امتصاص السكر بالجسم:
يزداد مُعدَّل امتصاص السكِّر بالجسم إذا كانت الأمعاءُ خالية من الطعام، وهذا أمرٌ فيسيولوجي ثابت، ويحتاج إليه الصائم لتعويض نسبة السكريات المفقودة خلال فترة النهار.
يؤخر البعض أداء صلاة المغرب في شهر رمضان حتى الانتهاء من الإفطار تمامًا، مخالفين بذلك سنة النبي –صلى الله عليه وسلم، في التعجيل بالصلاة عقب تناول حبات من التمر مباشرة، وغير مُدركين بالفوائد الصحية الهائلة المُرتبطة بالإسراع في أداء صلاة المغرب للصائم. فيما يلي 3 فوائد صحية للاقتضاء بسنة النبي في هذا الصدد:
تقليل حدة الجوع:
من المُتعارف عليه في الأنظمة الغذائيَّة الطبِّية الحديثة أنَّ تقسيمَ وجبات الطعام يؤدي لتناول كميات قليلة من الطعام. وبصفة عامة، فإن تقسيم الوجبات إلى خمس وجبات يوميًا، يحول دون الشعور بالجوع الموجع، الذي يؤدي إلى تناول الطعام بنهم شديد؛ ومن ثم التعرض لمشكلات صحية جمة.
ويؤدي تقسيم وجبة الإفطار إلى مرحلتين، على أن تقتصر المرحلة الأولى على تناول حبات التمر والماء، ثم آداء صلاة المغرب، ومعاودة تناول الوجبة الرئيسية، إلى تخفيف حدة الشعور بالجوع، ومن ثم لا ينكب الصائم على تناول وجبة الإفطار بشراهة بل باعتدال؛ ما يُجنبه الإصابة بالمشكلات الصحية المُصاحبة لتناول كميات كبيرة من الطعام في فترة زمنية قصيرة؛ كعُسر الهضم، والغازات، والحموضة.
تجنب الخمول والكسل:
إن تناول وجبة الإفطار مُكتملة عقب سماع آذان المغرب على معدة خاوية، دون تخصيص وقت لآداء صلاة المغرب أثناء تلك الفترة، يؤدي إلى زيادة تدفُّقُ الدم بشكل مُفاجئ إلى الجهاز الهضمي؛ ما يُسبب حالة من الثقل والخمول بعد تناول وجبة الإفطار، والتي تحول دون مزاولة الأنشطة اليومية والعبادات الليلية بشكل سليم.
سرعة امتصاص السكر بالجسم:
يزداد مُعدَّل امتصاص السكِّر بالجسم إذا كانت الأمعاءُ خالية من الطعام، وهذا أمرٌ فيسيولوجي ثابت، ويحتاج إليه الصائم لتعويض نسبة السكريات المفقودة خلال فترة النهار.
تقليل حدة الجوع:
من المُتعارف عليه في الأنظمة الغذائيَّة الطبِّية الحديثة أنَّ تقسيمَ وجبات الطعام يؤدي لتناول كميات قليلة من الطعام. وبصفة عامة، فإن تقسيم الوجبات إلى خمس وجبات يوميًا، يحول دون الشعور بالجوع الموجع، الذي يؤدي إلى تناول الطعام بنهم شديد؛ ومن ثم التعرض لمشكلات صحية جمة.
ويؤدي تقسيم وجبة الإفطار إلى مرحلتين، على أن تقتصر المرحلة الأولى على تناول حبات التمر والماء، ثم آداء صلاة المغرب، ومعاودة تناول الوجبة الرئيسية، إلى تخفيف حدة الشعور بالجوع، ومن ثم لا ينكب الصائم على تناول وجبة الإفطار بشراهة بل باعتدال؛ ما يُجنبه الإصابة بالمشكلات الصحية المُصاحبة لتناول كميات كبيرة من الطعام في فترة زمنية قصيرة؛ كعُسر الهضم، والغازات، والحموضة.
تجنب الخمول والكسل:
إن تناول وجبة الإفطار مُكتملة عقب سماع آذان المغرب على معدة خاوية، دون تخصيص وقت لآداء صلاة المغرب أثناء تلك الفترة، يؤدي إلى زيادة تدفُّقُ الدم بشكل مُفاجئ إلى الجهاز الهضمي؛ ما يُسبب حالة من الثقل والخمول بعد تناول وجبة الإفطار، والتي تحول دون مزاولة الأنشطة اليومية والعبادات الليلية بشكل سليم.
سرعة امتصاص السكر بالجسم:
يزداد مُعدَّل امتصاص السكِّر بالجسم إذا كانت الأمعاءُ خالية من الطعام، وهذا أمرٌ فيسيولوجي ثابت، ويحتاج إليه الصائم لتعويض نسبة السكريات المفقودة خلال فترة النهار.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات