الأحد 16 يونيو 2024, 21:06

منوعات

لماذا يجب أن تذهب إلى الفراش ساعة أبكر في فصل الشتاء؟


كشـ24 نشر في: 21 فبراير 2023

رغم أن البشر لا يدخلون في فترة سبات في الأشهر الباردة، إلا أن دراسة جديدة تشير إلى أننا قد نحتاج إلى مزيد من النوم خلال فصل الشتاء.وبحسب الدراسة الحديثة، فإن الناس يحصلون على المزيد من نوم حركة العين السريعة (REM) في الأشهر الباردة، في الفترة ما بين شهر ديسمبر وشهر فبراير عندما يكون الضوء أقل.وبينما بدا إجمالي وقت النوم في الشتاء أطول بنحو ساعة في الشتاء عن الصيف، لم تكن هذه النتيجة ذات دلالة إحصائية.ومع ذلك، فإن نوم حركة العين السريعة، المعروف بارتباطه المباشر بالساعة البيولوجية، والتي تتأثر بتغير الضوء، كان أطول بمقدار 30 دقيقة في الشتاء عنه في الصيف.وتشير الدراسة إلى أنه حتى في سكان المدن الذين يعانون من اضطراب النوم، فإنهم يسجلون نوم حركة العين السريعة أطول في الشتاء مقارنة بالصيف، ونوما أقل عمقا في الخريف.ويقول الباحثون إنه إذا كان من الممكن تكرار نتائج الدراسة في الأفراد الذين يتمتعون بنوم صحي، فإن هذا سيوفر الدليل الأول على الحاجة إلى تعديل عادات النوم لتناسب الموسم، ربما عن طريق النوم مبكرا في الأشهر المظلمة والباردة.وأثناء نوم حركة العين السريعة، يزداد نشاط الدماغ ويحلم الناس. ويبدأ النوم الطبيعي بثلاث مراحل من نوم حركة العين غير السريعة في البداية، تليها فترة قصيرة من نوم حركة العين السريعة.وفي حين يقر الباحثون بأن النتائج بحاجة إلى التحقق من صحتها لدى الذين لا يعانون من صعوبات في النوم، فإن التغيرات الموسمية قد تكون أكبر في السكان الأصحاء.ووفقا للباحثين، فإنه إذا كان من الممكن تكرار النتائج في الأشخاص الذين يتمتعون بنوم صحي، فسيقدم هذا الدليل الأول على الحاجة إلى تعديل عادات النوم مع كل موسم برد، ربما عن طريق النوم في وقت مبكر في الأشهر المظلمة والباردة.وفي الدراسة، قام فريق من الباحثين بتجنيد 292 مريضا خضعوا لدراسات النوم تسمى تخطيط النوم.ويتم إجراؤها بانتظام على المرضى الذين يعانون من صعوبات متعلقة بالنوم. ويُطلب من المشاركين النوم بشكل طبيعي في مختبر خاص من دون منبه، ويمكن مراقبة جودة ونوع النوم بالإضافة إلى مدة النوم.وبعد إجراء استثناءات للأشخاص الذين يتناولون الأدوية التي تؤثر على النوم، وأولئك الذين ربما تخطوا المرحلة الأولى من حركة العين السريعة، بقي 188 مريضا في الدراسة.وعلى الرغم من أن المشاركين كانوا معتادين على المدن ذات التعرض المنخفض للضوء الطبيعي والتلوث الضوئي المرتفع، والذي يؤثر على أي موسمية ينظمها الضوء، وجد الباحثون تغييرات "مذهلة" عبر الفصول.بشكل عام، بدا أن إجمالي وقت النوم في الشتاء أطول بنحو ساعة في الشتاء منه في الصيف، بينما كان نوم حركة العين السريعة أطول بمقدار 30 دقيقة في الشتاء عنه في الصيف.كما كان نوم حركة العين السريعة أقصر خلال الخريف منه في الربيع بنحو 25 دقيقة.ومن المعروف أن نوم حركة العين السريعة يرتبط ارتباطًا مباشرًا بالساعة البيولوجية، والتي تتزامن مع الشمس وتتأثر بتغير الضوء.لذلك، من المحتمل أن يؤثر تغيير طول النهار والتعرض للضوء على مدار العام على مدة وجودة النوم، كما يقول الباحثون.وقال الفريق في الورقة البحثية المنشورة في مجلة Frontiers in Neuroscience: "بينما تتم دراسة التأثيرات قصيرة المدى للضوء الصناعي على نوم الإنسان، فإن التقارير عن الآثار الطويلة المدى التي يسببها الموسم نادرة. وأظهرت تحليلاتنا أن إجمالي وقت النوم خلال الشتاء أطول منه في الصيف وأن نوم حركة العين السريعة أطول خلال الشتاء مقارنة بالربيع".وقد يكون للتغييرات الموسمية في بنية النوم آثار على التوصيات المتعلقة بإجراءات النوم.ويوضح الباحثون أنه في حين أن وقت استيقاظ معظم الناس خارج نطاق سيطرتهم حاليا إلى حد كبير، نظرا لجداول المدرسة أو العمل، فقد يستفيد المجتمع من وسائل الراحة التي تسمح للبشر بالاستجابة بشكل أكثر فاعلية للمواسم المتغيرة.وفي غضون ذلك، قد يساعد النوم مبكرا في فصل الشتاء على استيعاب الموسمية البشرية.وخلص الفريق إلى أن "القدرة على إثبات هذه الاختلافات بموضوعية في مجموعة غير متجانسة من المرضى هي ذات قيمة لتوصيات النوم للمرضى".المصدر: إندبندنت

رغم أن البشر لا يدخلون في فترة سبات في الأشهر الباردة، إلا أن دراسة جديدة تشير إلى أننا قد نحتاج إلى مزيد من النوم خلال فصل الشتاء.وبحسب الدراسة الحديثة، فإن الناس يحصلون على المزيد من نوم حركة العين السريعة (REM) في الأشهر الباردة، في الفترة ما بين شهر ديسمبر وشهر فبراير عندما يكون الضوء أقل.وبينما بدا إجمالي وقت النوم في الشتاء أطول بنحو ساعة في الشتاء عن الصيف، لم تكن هذه النتيجة ذات دلالة إحصائية.ومع ذلك، فإن نوم حركة العين السريعة، المعروف بارتباطه المباشر بالساعة البيولوجية، والتي تتأثر بتغير الضوء، كان أطول بمقدار 30 دقيقة في الشتاء عنه في الصيف.وتشير الدراسة إلى أنه حتى في سكان المدن الذين يعانون من اضطراب النوم، فإنهم يسجلون نوم حركة العين السريعة أطول في الشتاء مقارنة بالصيف، ونوما أقل عمقا في الخريف.ويقول الباحثون إنه إذا كان من الممكن تكرار نتائج الدراسة في الأفراد الذين يتمتعون بنوم صحي، فإن هذا سيوفر الدليل الأول على الحاجة إلى تعديل عادات النوم لتناسب الموسم، ربما عن طريق النوم مبكرا في الأشهر المظلمة والباردة.وأثناء نوم حركة العين السريعة، يزداد نشاط الدماغ ويحلم الناس. ويبدأ النوم الطبيعي بثلاث مراحل من نوم حركة العين غير السريعة في البداية، تليها فترة قصيرة من نوم حركة العين السريعة.وفي حين يقر الباحثون بأن النتائج بحاجة إلى التحقق من صحتها لدى الذين لا يعانون من صعوبات في النوم، فإن التغيرات الموسمية قد تكون أكبر في السكان الأصحاء.ووفقا للباحثين، فإنه إذا كان من الممكن تكرار النتائج في الأشخاص الذين يتمتعون بنوم صحي، فسيقدم هذا الدليل الأول على الحاجة إلى تعديل عادات النوم مع كل موسم برد، ربما عن طريق النوم في وقت مبكر في الأشهر المظلمة والباردة.وفي الدراسة، قام فريق من الباحثين بتجنيد 292 مريضا خضعوا لدراسات النوم تسمى تخطيط النوم.ويتم إجراؤها بانتظام على المرضى الذين يعانون من صعوبات متعلقة بالنوم. ويُطلب من المشاركين النوم بشكل طبيعي في مختبر خاص من دون منبه، ويمكن مراقبة جودة ونوع النوم بالإضافة إلى مدة النوم.وبعد إجراء استثناءات للأشخاص الذين يتناولون الأدوية التي تؤثر على النوم، وأولئك الذين ربما تخطوا المرحلة الأولى من حركة العين السريعة، بقي 188 مريضا في الدراسة.وعلى الرغم من أن المشاركين كانوا معتادين على المدن ذات التعرض المنخفض للضوء الطبيعي والتلوث الضوئي المرتفع، والذي يؤثر على أي موسمية ينظمها الضوء، وجد الباحثون تغييرات "مذهلة" عبر الفصول.بشكل عام، بدا أن إجمالي وقت النوم في الشتاء أطول بنحو ساعة في الشتاء منه في الصيف، بينما كان نوم حركة العين السريعة أطول بمقدار 30 دقيقة في الشتاء عنه في الصيف.كما كان نوم حركة العين السريعة أقصر خلال الخريف منه في الربيع بنحو 25 دقيقة.ومن المعروف أن نوم حركة العين السريعة يرتبط ارتباطًا مباشرًا بالساعة البيولوجية، والتي تتزامن مع الشمس وتتأثر بتغير الضوء.لذلك، من المحتمل أن يؤثر تغيير طول النهار والتعرض للضوء على مدار العام على مدة وجودة النوم، كما يقول الباحثون.وقال الفريق في الورقة البحثية المنشورة في مجلة Frontiers in Neuroscience: "بينما تتم دراسة التأثيرات قصيرة المدى للضوء الصناعي على نوم الإنسان، فإن التقارير عن الآثار الطويلة المدى التي يسببها الموسم نادرة. وأظهرت تحليلاتنا أن إجمالي وقت النوم خلال الشتاء أطول منه في الصيف وأن نوم حركة العين السريعة أطول خلال الشتاء مقارنة بالربيع".وقد يكون للتغييرات الموسمية في بنية النوم آثار على التوصيات المتعلقة بإجراءات النوم.ويوضح الباحثون أنه في حين أن وقت استيقاظ معظم الناس خارج نطاق سيطرتهم حاليا إلى حد كبير، نظرا لجداول المدرسة أو العمل، فقد يستفيد المجتمع من وسائل الراحة التي تسمح للبشر بالاستجابة بشكل أكثر فاعلية للمواسم المتغيرة.وفي غضون ذلك، قد يساعد النوم مبكرا في فصل الشتاء على استيعاب الموسمية البشرية.وخلص الفريق إلى أن "القدرة على إثبات هذه الاختلافات بموضوعية في مجموعة غير متجانسة من المرضى هي ذات قيمة لتوصيات النوم للمرضى".المصدر: إندبندنت



اقرأ أيضاً
ميزات جديدة وعملية تظهر في “واتس آب”
أعلن القائمون على تطبيق "واتس آب" عن إطلاق تحديث جديد للتطبيق، سيمنح المستخدمين ميزات مهمة وعملية. وأشارت الصفحات التابعة لـ"واتس آب" على الإنترنت إلى أن التحديث الجديد مخصص لجميع الأجهزة العاملة بأنظمة Android وiOS وWindows وMacOS. ومع التحديث الجديد بات بإمكان مستخدمي التطبيق عبر جميع الأنظمة المذكورة إجراء مكالمات فيديو تضم 32 مستخدما، فيما كان هذا الأمر مقتصرا سابقا على مستخدمي الأجهزة المحمولة فقط. وحمل التحديث لمكالمات الفيديو ميزة إضافية أيضا، فعند تفعليها بات التطبيق يسلط الضوء على المتحدث أثناء المكالمة الجماعية بشكل أفضل، ويوسع الصورة لبقية المشاركين في المكالمة.ومع التحديث الجديد تحسنت ميزات المشاركة أثناء مكالمات الفيديو، وبات بإمكان المستخدم مشاركة الأصوات بشكل أفضل من جهازه، وهذه الميزة مثالية لمشاهدة الأفلام بشكل مشترك عبر التطبيق. وأشارت بعض مواقع الإنترنت إلى أن مطوري "واتس آب" بدأوا أيضا باختبار ميزة جديدة تسهل عمليات أرشفة محتويات المراسلات ونقلها من جهاز إلى آخر باستخدام رموز الـ QR.، لكن هذه الميزة تختبر حاليا عند بعض مستخدمي التطبيق عبر أجهزة أندرويد. المصدر: روسيا اليوم عن mail.ru
منوعات

غوغل تختبر ميزة لحماية أجهزة أندرويد من السرقة
أعلنت غوغل أنها بدأت باختبار ميزة جديدة، ستساعد على حماية أجهزة أندرويد من السرقة. أشارت غوغل إلى أن ميزة Theft Detection Lock المخصصة لأنظمة "أندرويد 15" يتم اختبارها حاليا عن المسجلين في برنامج اختبار أنظمة أندرويد الجديدة في البرازيل، ويمكن لأي مستفيد من هذا البرنامج في هذا البلد تجربتها. وكان الخبراء في غوغل قد ذكروا في وقت سابق أن الميزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وصممت لاكتشاف الحركات أو الاستخدامات غير الاعتيادية للهاتف التي قد تشير إلى محاولة سرقته، وتعمل على قفل الأجهزة تلقائيا لحماية بياناتها. وبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن لميزة Theft Detection Lock أيضا أن تكتشف فيما إذا كان الهاتف يتم استخدامه مع شبكات غير اعتيادية، أو اكتشاف ابتعاد الهاتف لفترة طويلة عن الشبكة التي اعتاد مستخدمه استعمالها، وبالتالي ستقوم بشكل تلقائي بقفل الهاتف. ويختبر مستخدمو أنظمة أندرويد في البرازيل أيضا ميزات جديدة تتعلق بتطبيق "واتس آب"، وميزات تسهل عمليات البحث عن الأطباء وتحديد مواعيد لزيارة عياداتهم من خلال الإنترنت. المصدر: روسيا اليوم
منوعات

نصائح ستساعدك في تحقيق التوازن الصحيح بين العمل والحياة
تعد القدرة على الموازنة بين العمل والحياة الشخصية أمراً بالغ الأهمية لتحقيق الرفاهية وإيجاد الطرق المثالية لإعادة شحن طاقتك وتجديد نشاطك خارج العمل، وجعلك أكثر إنتاجية ورضا في جميع مجالات حياتك. سواء كان ذلك من خلال ممارسة الهوايات، أو تقنيات الاسترخاء، أو قضاء الوقت مع أحبائك، فإن تخصيص الوقت لنفسك أمر ضروري. لذلك تقدم الباحثة في مجال علم النفس الإكلينيكي، سوزان هنداوي الإجابة عن كيف يمكنك تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة من خلال التركيز على التنمية الشخصية والرعاية الذاتية. تخصيص الوقت في هذا العصر تسيطر التكنولوجيا على العقول والأذهان في جميع الأوقات، لذلك فمن المهم أن تخصص الوقت للمهام المختلفة في جميع الأيام. وننصحك تخصيص وقت كل مساء لإيقاف تشغيل هاتفك والابتعاد عن الكمبيوتر والانفصال عن العالم الرقمي. يسمح هذا التخلص الرقمي من السموم لعقلك بالراحة وإعادة التركيز، مما يقلل من التوتر ويحسن نوعية النوم. استغل هذا الوقت لممارسة الأنشطة التي تغذي روحك، مثل قراءة كتاب أو التأمل أو مجرد الاستمتاع بالهدوء. إعطاء الأولويات يعد النشاط البدني مسكناً قوياً للتوتر ومعززاً للمزاج. قم بإعطاء الأولوية للياقة البدنية من خلال جدولة التدريبات المنتظمة في أسبوعك كما لو كانت اجتماعات عمل لا يمكن تفويتها. سواء كان ذلك الركض في الصباح، أو دروس اليوجا، أو جلسة رقص، ابحث عن نشاط تستمتع به ويحفز قلبك. لا تعمل التمارين الرياضية على تحسين صحتك البدنية فحسب، بل تعزز أيضاً الوضوح العقلي والمرونة العاطفية. تقوية الاتصالات العلاقات الاجتماعية حيوية لصحتك العاطفية، لذلك من الضروري تعزيز الاتصالات من خلال تخصيص الوقت للأصدقاء والعائلة. قم بجدولة لقاءات منتظمة، أو شارك في هوايات مشتركة، أو قم ببساطة بإجراء محادثات هادفة. توفر هذه التفاعلات الدعم والضحك والشعور بالانتماء، مما قد يقلل بشكل كبير من التوتر المرتبط بالعمل ويحسن سعادتك بشكل عام. تنمية الهوايات الهوايات هي طريقة رائعة لاستغلال إبداعك وشغفك خارج العمل. قم بتنمية الهوايات التي تجذبك، أو تجلب لك السعادة، أو تسمح لك بالدخول في حالة من التدفق حيث يبدو أن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك الرسم أو البستنة أو العزف على آلة موسيقية، توفر الهوايات إحساساً بالإنجاز ويمكن أن تكون وسيلة مرضية لقضاء وقت فراغك. اليقظة الذهنية تتضمن اليقظة الذهنية أن تكون حاضراً بشكل كامل ومشاركاً في اللحظة الحالية. مارس اليقظة الذهنية من خلال أنشطة مثل التأمل أو تمارين التنفس العميق أو ببساطة الاستمتاع بالمشي الهادئ. من خلال التركيز على هنا والآن، فإنك تقلل من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، مما يؤدي إلى حالة ذهنية أكثر توازناً ورضا تؤثر بشكل إيجابي على التوازن بين العمل والحياة. في الختام، من الضروري جدولة وقت التوقف عن العمل في حياتك المزدحمة، استغل هذا الوقت في عدم القيام بأي شيء على الإطلاق أو الراحة أو ممارسة أنشطة ترفيهية دون أي جدول أعمال. يعد السماح لنفسك بلحظات من الترفيه دون الشعور بالذنب أمراً ضرورياً للتعافي، ويمكن أن يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والإبداع عند العودة إلى العمل. المصدر : سيدتي
منوعات

آبل تعلن عن نظام تشغيل جديد لحواسبها المحمولة
أعلنت آبل خلال مؤتمر WWDC 2024 عن نظام تشغيل جديد، سيمنح حواسب MacBook ميزات إضافية. أشار الخبراء في آبل إلى أن نظام macOS 15 Sequoia الجديد يحمل معه العديد من الميزات التي تحسن أداء حواسب MacBook، ويسهل عملية إقران هذه الأجهزة بهواتف آيفون. ومن بين أبرز الميزات التي يوفرها نظام التشغيل الجديد هي ميزة iPhone Mirroring، والتي تمكن المستخدم من عرض شاشة هاتف آيفون على شاشة الحاسب، وتعمل هذه الميزة إذا كان كلا الجهازين متصل بنفس شبكة Wi-Fi. ويمكن من خلال الميزة المذكورة التحكم بهاتف آيفون وتطبيقاته من خلال الحاسب، أو نقل الملفات بسرعة من الهاتف إلى الحاسب، بما فيها الملفات النصية والصور ومقاطع الفيديو، كما يمكن من خلالها نقل الصور من حاسب MacBook إلى معرض الصور في الهاتف. وباستخدام iPhone Mirroring يمكن للمستخدم أيضا الاطلاع من الحاسب على الإشعارات التي ترد إلى هاتفه، أو التحكم بأي تطبيق موجود في الهاتف من خلال شاشة الحاسب. وحمل macOS 15 Sequoia إلى حواسب آبل بعض التحسينات التي تتعلق بمتصفح "سفاري"، إضافة إلى ميزة جديدة تدعى "Highlights"، يمكن من خلالها استخراج المعلومات من صفحات الويب. المصدر: روسيا اليوم عن ixbit
منوعات

آبل تطرح ميزة جديدة!
كشفت شركة آبل النقاب عن ميزة جديدة مع نظام التشغيل iOS 18، أثارت جدلا بين المستخدمين ووصفها البعض بأنها "جنة الغشاشين". وتتيح الميزة الجديدة إمكانية إخفاء أو قفل التطبيقات على شاشة "آيفون" الرئيسية، مع الحفاظ على المعلومات الشخصية بعيدا عن أعين المتطفلين. وبينما روجت شركة آبل لهذه الميزة على أنها تحافظ على خصوصية التطبيقات المصرفية وتمنع الأطفال من شراء العناصر غير اللازمة على أمازون، يرى الكثير من الأشخاص أن هذه الميزة تساعد الناس على ممارسة الغش بسهولة، حيث قال أحد المستخدمين في منشور على منصة X: "شكرا آبل. سأحاول إخفاء تطبيق المواعدة عبر الإنترنت عن زوجتي". وأطلق آخرون نكاتا قائلين إن الميزة "ستعمل على تفكيك العلاقات". وفي إعلان عقب مؤتمر المطورين العالمي يوم الاثنين، شاركت آبل: "يمكن للمستخدمين الآن قفل التطبيق؛ ولمزيد من الخصوصية، يمكنهم إخفاء تطبيق ما، ونقله إلى مجلد تطبيقات مقفل ومخفي. وبالتالي إخفاء المحتوى، مثل الرسائل أو رسائل البريد الإلكتروني الموجودة داخل التطبيق من البحث والإشعارات والأماكن الأخرى عبر النظام". وتسمح الميزة للمستخدمين بإخفاء رمز التطبيق واسمه على الشاشة الرئيسية، ما سيؤدي أيضا إلى إيقاف الإشعارات مؤقتا. ويمكن للمستخدمين أيضا قفل التطبيقات المدمجة، مثل البريد والرسائل والملاحظات والصور وSafari، التي لا يمكن فتحها إلا باستخدام Face ID (ميزة التعرف على الوجه). وأوضحت آبل: "توفر التطبيقات المقفلة والمخفية راحة البال للمستخدمين بشأن المعلومات التي يريدون الحفاظ على خصوصيتها، مثل إشعارات التطبيق والمحتوى". كما أعلنت آبل عما تسميه Apple Intelligence، وهو نظام جديد بالكامل مدعوم بالذكاء الاصطناعي يعمل عبر منصاتها وأجهزتها ويمكنه حل مشكلات المستخدمين، كما أنه قادر على إنشاء نصوص وصور جديدة. وسيكون النظام قادرا على الحصول على معلومات من مختلف التطبيقات، مثل الخرائط والبريد والرسائل، للمساعدة في الجدولة والتخطيط وتقديم عمليات إعادة الكتابة والملخصات وتدقيق النصوص وإنشاء صور جديدة بناء على المطالبات أو الأفكار من المستخدمين. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

صور صادمة لطائرة هشمها البرد في النمسا جراء عواصف رعدية قوية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين صوراً صادمة ظهرت فيها مقدمة طائرة محطمة بشكل كبير في النمسا جراء العواصف الرعدية التي ضربت البلاد. ووفقا لوسائل إعلام نمساوية فقد ألحقت عاصفة من البَرَد أضرارا بالغة بطائرة ركاب أثناء اقترابها من مطار فيينا الأحد. وتسبب البَرَد في تحطيم جزء من مقدمة الطائرة وبتشقق نوافذ قمرة القيادة في طائرة الخطوط الجوية النمساوية التي كانت تقل سياحا عائدين من بالما دي مايوركا. وبعد إصدار نداء استغاثة، هبطت الطائرة بسلام في مطار فيينا، ولم يصب أي من الركاب أو أفراد الطاقم في الحادث بأذى. وذكرت شركة الطيران في بيان رسمي الاثنين: "بحسب طاقم قمرة القيادة، لم تكن العاصفة مرئية على رادار الطقس". هذا وتتعرض النمسا لموجة عواصف رعدية عنيفة مصحوبة بأمطار غزيرة خلفت فيضانات في مختلف أنحاء البلاد. وفي الأسابيع الأخيرة، أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في جميع أنحاء النمسا حيث تدخل رجال الإطفاء أكثر من 2000 مرة في عدة مقاطعات. وقالت السلطات المحلية الاثنين إنها ما زالت تبحث عن شخص يبلغ من العمر 77 عامًا فُقد أثرُه في ولاية بورغنلاند النمساوية بعد أن قاد سيارته إلى مركز الاقتراع للتصويت في الانتخابات الأوروبية التي جرت الأحد. وقالت الشرطة في بيان إن كرواتيًا يبلغ من العمر 36 عامًا توفي في نهاية الأسبوع بعد سقوط الحفار الذي كان يقوم بتشغيله في مجرى مائي في ستيريا في وقت متأخر من يوم الجمعة. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في النمسا استمرار هطول الأمطار حتى مساء الأربعاء.
منوعات

علماء: الأطفال يثقون بالروبوتات أكثر من البشر
كثرت في المؤلفات الأدبية والرسوم المتحركة والأفلام الحديثة القصص التي يصبح فيها الروبوت صديقا للطفل. فما مدى ثقة الأطفال بهذه "الأجهزة"؟ وهل يتأثرون بها؟ قام فريق من العلماء من السويد وألمانيا وأستراليا بدراسة العلاقة بين الأطفال والآلات الذكية، حيث شملت الدراسة 111 طفلا تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 6 أعوام. وتم عرض أشياء مختلفة مألوفة وغير مألوفة عليهم مع شرح طبيعة هذه الأشياء. وشارك في الشرح روبوتات وأشخاص عاديين. وكان الشرح أحيانا صحيحا، وخاطئا تماما أحيانا أخرى. وكانت النتيجة أن معظم الأطفال صدقوا ما قالته الروبوتات، رغم إدراكهم أن تفسيراتها في بعض الأحيان لا تتوافق مع معرفتهم الحالية. ولم تقلل أخطاء الروبوتات من ثقة الأطفال بشكل عام، فقد اعتبروها عشوائية وفضلوا الاستمرار في التواصل معها. بينما كان الأطفال متحيزين ضد أخطاء الناس. مع ذلك فقد تم التشكيك بموثوقية وسلطة "المدرسين الآليين" العام الماضي من قبل الباحثين من جامعة سنغافورة. وفي تجاربهم، التي نشرت نتائجها في مجلة Child Development فإن أطفال ما قبل المدرسة، على العكس من ذلك، يثقون بالمدرسين البشريين أكثر، على الرغم من أنهم قدموا معلومات كاذبة عمدا. وافترض أصحاب التجربة أن زيادة الثقة في الناس كانت ناجمة فقط عن حقيقة تفيد بأن الأطفال اختاروا مصدرا أكثر موثوقية في رأيهم، لأنهم كانوا يعرفونه منذ فترة طويلة. بينما رأى الكثيرون الروبوتات لأول مرة، ولكن وفقا للتوقعات، فمع انتشار "الآلات الذكية التي تشبه البشر"، ستزداد الثقة بها، حيث يشير الباحثون إلى أن "الأطفال يتواصلون مع الروبوتات بسهولة دون أي تحيز". المصدر: كومسومولسكايا برافدا
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة