التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
لماذا قد تشعر أقدامنا بالنوم أحيانًا..؟
نشر في: 6 يناير 2016
بعد مرور فترة وأنت جالس على قدمك، ثم قررت أن تقوم لتفعل شيئًا ما، ستشعر حينها أن قدمك قد ارتخت تمامًا، وإن لامست الأرض ستشعر فيما يشبه الوخز بالإبر. فما السبب وراء ذلك؟ وهل بالفعل تشعر أقدامنا بالنوم؟
يفسّر الناس ذلك بما يُعرف بـ “التنميل” والذي يتبعه شعور القدم بما يشبه الوخز بالإبر، ويحدث حين تنام أقدامنا، والذي يكون سببه قلة الدماء المتدفقة إلى القدم. ودخول القدم بالنوم ربما له علاقة أكبر بالأعصاب.
فالأعصاب تشبه الأسلاك الصغيرة، والتي تعمل في جميع أنحاء الجسم. وتمامًا كالأسلاك الكهربائية التي توصل الكهرباء لمنزلك من خلال المنافذ، فأعصابك تحمل الرسائل ذهابًا وإيابًا بين أجزاء الجسم المختلفة والدماغ.
فإن جلست على قدمك لفترة طويلة، فأنت تضغط على الأعصاب في هذه المنطقة، وبالطبع هذا قد يحدث لبقية أجزاء الجسم. فقد يواجه الناس نوم الساقين، أو الذراعين، أو اليدين من وقت لآخر.
وحين تضغط على الأعصاب في منطقة محددة، فالتواصل يكون معطلًا من هذه المنطقة إلى الدماغ وبشكل مؤقت. وكنتيجة لذلك، هذا الجزء من جسمك لا يشعر بأي شيء لأنه يكون غير متصل بالدماغ! وإن كنت تضغط أيضًا على الشرايين، فقد يقل تدفق الدم إلى الأعصاب، وهذا سيؤدي إلى سوء الاتصال مع الدماغ.
وحين تغير وضعيتك، تبدأ الأعصاب بالعودة إلى وضعها الطبيعي، وتبدأ بالتواصل مرة أخرى. أما الإحساس الغريب بالتنميل والوخز بالإبر لا يستمر إلا لوقت قصير، حتى يعود الدماغ وجزء الجسم النائم بالاتصال مع بعضهما مرة أخرى!.
يفسّر الناس ذلك بما يُعرف بـ “التنميل” والذي يتبعه شعور القدم بما يشبه الوخز بالإبر، ويحدث حين تنام أقدامنا، والذي يكون سببه قلة الدماء المتدفقة إلى القدم. ودخول القدم بالنوم ربما له علاقة أكبر بالأعصاب.
فالأعصاب تشبه الأسلاك الصغيرة، والتي تعمل في جميع أنحاء الجسم. وتمامًا كالأسلاك الكهربائية التي توصل الكهرباء لمنزلك من خلال المنافذ، فأعصابك تحمل الرسائل ذهابًا وإيابًا بين أجزاء الجسم المختلفة والدماغ.
فإن جلست على قدمك لفترة طويلة، فأنت تضغط على الأعصاب في هذه المنطقة، وبالطبع هذا قد يحدث لبقية أجزاء الجسم. فقد يواجه الناس نوم الساقين، أو الذراعين، أو اليدين من وقت لآخر.
وحين تضغط على الأعصاب في منطقة محددة، فالتواصل يكون معطلًا من هذه المنطقة إلى الدماغ وبشكل مؤقت. وكنتيجة لذلك، هذا الجزء من جسمك لا يشعر بأي شيء لأنه يكون غير متصل بالدماغ! وإن كنت تضغط أيضًا على الشرايين، فقد يقل تدفق الدم إلى الأعصاب، وهذا سيؤدي إلى سوء الاتصال مع الدماغ.
وحين تغير وضعيتك، تبدأ الأعصاب بالعودة إلى وضعها الطبيعي، وتبدأ بالتواصل مرة أخرى. أما الإحساس الغريب بالتنميل والوخز بالإبر لا يستمر إلا لوقت قصير، حتى يعود الدماغ وجزء الجسم النائم بالاتصال مع بعضهما مرة أخرى!.
بعد مرور فترة وأنت جالس على قدمك، ثم قررت أن تقوم لتفعل شيئًا ما، ستشعر حينها أن قدمك قد ارتخت تمامًا، وإن لامست الأرض ستشعر فيما يشبه الوخز بالإبر. فما السبب وراء ذلك؟ وهل بالفعل تشعر أقدامنا بالنوم؟
يفسّر الناس ذلك بما يُعرف بـ “التنميل” والذي يتبعه شعور القدم بما يشبه الوخز بالإبر، ويحدث حين تنام أقدامنا، والذي يكون سببه قلة الدماء المتدفقة إلى القدم. ودخول القدم بالنوم ربما له علاقة أكبر بالأعصاب.
فالأعصاب تشبه الأسلاك الصغيرة، والتي تعمل في جميع أنحاء الجسم. وتمامًا كالأسلاك الكهربائية التي توصل الكهرباء لمنزلك من خلال المنافذ، فأعصابك تحمل الرسائل ذهابًا وإيابًا بين أجزاء الجسم المختلفة والدماغ.
فإن جلست على قدمك لفترة طويلة، فأنت تضغط على الأعصاب في هذه المنطقة، وبالطبع هذا قد يحدث لبقية أجزاء الجسم. فقد يواجه الناس نوم الساقين، أو الذراعين، أو اليدين من وقت لآخر.
وحين تضغط على الأعصاب في منطقة محددة، فالتواصل يكون معطلًا من هذه المنطقة إلى الدماغ وبشكل مؤقت. وكنتيجة لذلك، هذا الجزء من جسمك لا يشعر بأي شيء لأنه يكون غير متصل بالدماغ! وإن كنت تضغط أيضًا على الشرايين، فقد يقل تدفق الدم إلى الأعصاب، وهذا سيؤدي إلى سوء الاتصال مع الدماغ.
وحين تغير وضعيتك، تبدأ الأعصاب بالعودة إلى وضعها الطبيعي، وتبدأ بالتواصل مرة أخرى. أما الإحساس الغريب بالتنميل والوخز بالإبر لا يستمر إلا لوقت قصير، حتى يعود الدماغ وجزء الجسم النائم بالاتصال مع بعضهما مرة أخرى!.
يفسّر الناس ذلك بما يُعرف بـ “التنميل” والذي يتبعه شعور القدم بما يشبه الوخز بالإبر، ويحدث حين تنام أقدامنا، والذي يكون سببه قلة الدماء المتدفقة إلى القدم. ودخول القدم بالنوم ربما له علاقة أكبر بالأعصاب.
فالأعصاب تشبه الأسلاك الصغيرة، والتي تعمل في جميع أنحاء الجسم. وتمامًا كالأسلاك الكهربائية التي توصل الكهرباء لمنزلك من خلال المنافذ، فأعصابك تحمل الرسائل ذهابًا وإيابًا بين أجزاء الجسم المختلفة والدماغ.
فإن جلست على قدمك لفترة طويلة، فأنت تضغط على الأعصاب في هذه المنطقة، وبالطبع هذا قد يحدث لبقية أجزاء الجسم. فقد يواجه الناس نوم الساقين، أو الذراعين، أو اليدين من وقت لآخر.
وحين تضغط على الأعصاب في منطقة محددة، فالتواصل يكون معطلًا من هذه المنطقة إلى الدماغ وبشكل مؤقت. وكنتيجة لذلك، هذا الجزء من جسمك لا يشعر بأي شيء لأنه يكون غير متصل بالدماغ! وإن كنت تضغط أيضًا على الشرايين، فقد يقل تدفق الدم إلى الأعصاب، وهذا سيؤدي إلى سوء الاتصال مع الدماغ.
وحين تغير وضعيتك، تبدأ الأعصاب بالعودة إلى وضعها الطبيعي، وتبدأ بالتواصل مرة أخرى. أما الإحساس الغريب بالتنميل والوخز بالإبر لا يستمر إلا لوقت قصير، حتى يعود الدماغ وجزء الجسم النائم بالاتصال مع بعضهما مرة أخرى!.
ملصقات
اقرأ أيضاً
منها تقليل القلق والتوتر.. اكتشف فوائد الشاي الأخضر
صحة
صحة
علامات تحذيرية لتدهور البصر
صحة
صحة
أطعمة ممنوعة على مرضى القولون العصبي
صحة
صحة
نباتات تسبب الحساسية الموسمية
صحة
صحة
تمارين على المكتب للتخلص من أوجاع الرقبة والكتف
صحة
صحة
نصائح مهمة عليك اتباعها لتتمتع بعيد فطر صحي
صحة
صحة
كيف تحافظ على صحتك بعد رمضان؟
صحة
صحة