أعلن فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأشغال الجارية حالياً بالملعب الكبير لمراكش تعرف وتيرة متسارعة ومتقدمة، مشيراً إلى أنها بلغت مراحلها الأخيرة، وأن الملعب سيكون جاهزاً بشكل كامل خلال شهر شتنبر 2025.
وأوضح لقجع في تصريح صحافي على هامش لقاء جمعه الخميس، بالناخب الوطني وليد الركراكي وطاقمه التقني، بحضور ممثلي الصحافة الوطنية، أن عملية التأهيل تخضع لـمعايير تقنية دقيقة وصارمة تتماشى مع المواصفات الدولية، من أجل ضمان جاهزية المنشأة لاحتضان التظاهرات الكبرى في ظروف مثالية.
وتندرج هذه العملية في إطار استراتيجية تأهيل البنيات التحتية الرياضية الوطنية، استعداداً للاستحقاقات الرياضية الكبرى، وفي مقدمتها تنظيم المغرب لعدد من المنافسات القارية والعالمية على رأسها كأس العالم 2030.
وقد حظي الملعب الكبير لمراكش خلال الأشغال التي خضع لها طيلة الاشهر الماضية، بمجموعة من المرافق الجديدة فضلا عن تجويد وإعادة تأهيل العديد من المرافق فيه، ويتعلق الامر أساسا باضافة شاشة الكترونية جديدة فوق المدرج الشمالي، بالاضافة الى تغيير نظام الانارة باعتماد نظام جديد اقتصادي وتفاعلي، كما تم تجديد منصة الصحافة، وتغيير مكانها الى الطابق الثاني من المنصة الشرقية، فيما تم إضافة الحيز السابق المخصص للصحافة للمدرجات المخصصة للجمهور المجاور للمنصة الشرفية.
كما تم خلال الأشغال وفق ما وقفت عليه "كشـ24" توحيد الكراسي في المنصة الشرفية، باعتماد ألوان مشابهة لالوان باقي كراسي الملعب، كما تم دمج مستودعات الملابس واعادة تهيئتها حيث تحولت من 8 مستودعات الى اربع مستودعات كبيرة، بعد استبعاد العاب القوى من الانشطة التي سيحتضنها الملعب مستقبلا، فضلا عن إعادة تهيئة قاعة الندوات وتجديد تجهيزاتها، واضافة قاعة جديد خاصة بالصحافة، وإضافة مكتب إداري جديد مخصص للجهات المنظمة للتظاهرات الرياضية التي سيحتضنها الملعب، وتجهيز أربعة ملاعب للتداريب إحداها بمدرجات خاصة، كما تم الرفع من عدد المداخل بالبوابات الاربعة للملعب من 8 مداخل الى 12 مدخل من أجل ضمان الانسيابية في ولوج الملعب.
أعلن فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأشغال الجارية حالياً بالملعب الكبير لمراكش تعرف وتيرة متسارعة ومتقدمة، مشيراً إلى أنها بلغت مراحلها الأخيرة، وأن الملعب سيكون جاهزاً بشكل كامل خلال شهر شتنبر 2025.
وأوضح لقجع في تصريح صحافي على هامش لقاء جمعه الخميس، بالناخب الوطني وليد الركراكي وطاقمه التقني، بحضور ممثلي الصحافة الوطنية، أن عملية التأهيل تخضع لـمعايير تقنية دقيقة وصارمة تتماشى مع المواصفات الدولية، من أجل ضمان جاهزية المنشأة لاحتضان التظاهرات الكبرى في ظروف مثالية.
وتندرج هذه العملية في إطار استراتيجية تأهيل البنيات التحتية الرياضية الوطنية، استعداداً للاستحقاقات الرياضية الكبرى، وفي مقدمتها تنظيم المغرب لعدد من المنافسات القارية والعالمية على رأسها كأس العالم 2030.
وقد حظي الملعب الكبير لمراكش خلال الأشغال التي خضع لها طيلة الاشهر الماضية، بمجموعة من المرافق الجديدة فضلا عن تجويد وإعادة تأهيل العديد من المرافق فيه، ويتعلق الامر أساسا باضافة شاشة الكترونية جديدة فوق المدرج الشمالي، بالاضافة الى تغيير نظام الانارة باعتماد نظام جديد اقتصادي وتفاعلي، كما تم تجديد منصة الصحافة، وتغيير مكانها الى الطابق الثاني من المنصة الشرقية، فيما تم إضافة الحيز السابق المخصص للصحافة للمدرجات المخصصة للجمهور المجاور للمنصة الشرفية.
كما تم خلال الأشغال وفق ما وقفت عليه "كشـ24" توحيد الكراسي في المنصة الشرفية، باعتماد ألوان مشابهة لالوان باقي كراسي الملعب، كما تم دمج مستودعات الملابس واعادة تهيئتها حيث تحولت من 8 مستودعات الى اربع مستودعات كبيرة، بعد استبعاد العاب القوى من الانشطة التي سيحتضنها الملعب مستقبلا، فضلا عن إعادة تهيئة قاعة الندوات وتجديد تجهيزاتها، واضافة قاعة جديد خاصة بالصحافة، وإضافة مكتب إداري جديد مخصص للجهات المنظمة للتظاهرات الرياضية التي سيحتضنها الملعب، وتجهيز أربعة ملاعب للتداريب إحداها بمدرجات خاصة، كما تم الرفع من عدد المداخل بالبوابات الاربعة للملعب من 8 مداخل الى 12 مدخل من أجل ضمان الانسيابية في ولوج الملعب.
ملصقات
رياضة

رياضة

رياضة

رياضة

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
