

مجتمع
لقجع يضع مشتريات الوزراء تحت المجهر
أخبر فوزي لقجع، الوزير المكلف بالميزانية، أعضاء الحكومة، بأنه لن يصادق على مشتريات الإدارة إذا كانت مرتفعة الأسعار أو مستوردة من الخارج وتصنع بالمغرب.
ووفق ما أوردته يومية "الصباح" نقلا عن مصدر في ديوان أحد الوزراء، فإن ما أشيع عن شراء غيثة مزور، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، سيارة فارهة خاصة بها بـ 248 مليون سنتيم من شركة أجنبية، لا أساس له من الصحة.
وأضاف المصدر ذاته، أنه حتى لو ارادت الوزيرة أو أي عضو آخر من الحكومة، اقتناء سيارة خاصة به من المال العام وتتجاوز السعر المناسب والمحدد في مشتريات الحكومة، فإن لقجع سيعترض على ذلك بالتشطيب على الطلب مهما كان حجم ووزن أي وزير في الحكومة وموقعه في المشهد الحزبي.
ونفت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ما تم تداوله أخيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، من اقتناء الوزيرة مزور سيارتين فاخرتين، تبلغ إحداهما 248 مليون سنتيم، فيما تبلغ قيمة الأخرى 127 مليون سنتيم من المال العام.
وقالت الوزارة في بلاغ لها، إن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي، مجرد أخبار زائفة، وأن وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أطلقت طلب عروض مفتوحا نشر في البوابة الإلكترونية للوزارة، يهم اقتناء 5 سيارات من الفئة 2 من أحد الأنواع، وقيمتها الإجمالية، 1.273.104دراهم، و10 سيارات من النوع الهجين، وقيمتها الإجمالية 2.479.908 دراهم.
وأكدت الوزارة أن طلبات العروض تمت في إطار تجديد حظيرة سيارات وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، التي لم يتم تجديدها منذ سنوات، مع ما يتطلب ذلك من تكاليف الصيانة وتقادم السيارات.
أخبر فوزي لقجع، الوزير المكلف بالميزانية، أعضاء الحكومة، بأنه لن يصادق على مشتريات الإدارة إذا كانت مرتفعة الأسعار أو مستوردة من الخارج وتصنع بالمغرب.
ووفق ما أوردته يومية "الصباح" نقلا عن مصدر في ديوان أحد الوزراء، فإن ما أشيع عن شراء غيثة مزور، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، سيارة فارهة خاصة بها بـ 248 مليون سنتيم من شركة أجنبية، لا أساس له من الصحة.
وأضاف المصدر ذاته، أنه حتى لو ارادت الوزيرة أو أي عضو آخر من الحكومة، اقتناء سيارة خاصة به من المال العام وتتجاوز السعر المناسب والمحدد في مشتريات الحكومة، فإن لقجع سيعترض على ذلك بالتشطيب على الطلب مهما كان حجم ووزن أي وزير في الحكومة وموقعه في المشهد الحزبي.
ونفت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ما تم تداوله أخيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، من اقتناء الوزيرة مزور سيارتين فاخرتين، تبلغ إحداهما 248 مليون سنتيم، فيما تبلغ قيمة الأخرى 127 مليون سنتيم من المال العام.
وقالت الوزارة في بلاغ لها، إن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي، مجرد أخبار زائفة، وأن وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أطلقت طلب عروض مفتوحا نشر في البوابة الإلكترونية للوزارة، يهم اقتناء 5 سيارات من الفئة 2 من أحد الأنواع، وقيمتها الإجمالية، 1.273.104دراهم، و10 سيارات من النوع الهجين، وقيمتها الإجمالية 2.479.908 دراهم.
وأكدت الوزارة أن طلبات العروض تمت في إطار تجديد حظيرة سيارات وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، التي لم يتم تجديدها منذ سنوات، مع ما يتطلب ذلك من تكاليف الصيانة وتقادم السيارات.
ملصقات
