لقاح “موديرنا” يعزز الآمال حول العالم – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 04:16

#كورونا
دولي

لقاح “موديرنا” يعزز الآمال حول العالم


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 17 نوفمبر 2020

عزز إعلان شركة موديرنا الأميركية عن لقاح فعال بنسبة 95% ضد كوفيد-19 الآمال العالمية بالسيطرة على الوباء حاملا التفاؤل وسط ارتفاع كبير في عدد الإصابات وتدابير صارمة جديدة.فبعدما أعلنت مختبرات فايزر الأميركية وبايونتيك الألمانية الأسبوع الماضي عن تطوير لقاح فعال بنسبة 90%، أكدت موديرنا أن فعالية لقاحها تصل إلى 94,5%.وقد ارتفعت الأسواق المالية الرئيسية الاثنين جراء ذلك معززة بذلك تحسنا بوشر مع إعلان فايزر الأسبوع الماضي.ورحّب مدير المعهد الأميركي للأمراض المُعدية الطبيب أنطوني فاوتشي في تصريح لوكالة فرانس برس بإعلان موديرنا. وقال عضو الخلية الرئاسية لمكافحة فيروس كورونا إنّ "فكرة امتلاكنا لقاحاً فعّالاً بنسبة 94,5% رائعة بشكل مذهل".وتنوي الشركة انتاج 20 مليون جرعة لقاح بحلول نهاية دجنبر ما يجعل فكرة التلقيح ضد فيروس كورونا أكثر واقعية.أما المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس فرحب أيضا بالمستجدات على صعيد اللقاحات إلا أنه حذر من أن لقاحا لن يقضي بمفرده على جائحة كوفيد-19 داعيا إلى عدم "التراخي".وأوضح "ما زلنا نتلقى معلومات مشجعة عن لقاحات ونبقى متفائلين بحذر إزاء امكان بدء وصول ادوات جديدة في الاشهر المقبلة" لكنه أكد أنه "قلق جدا لازدياد عدد الاصابات في بعض البلدان"، مشيرا الى أن "الطواقم الصحية والأنظمة الصحية باتت مستنفدة وخصوصا في اوروبا واميركا".وتسبب الوباء في العالم بوفاة ما لا يقل عن 1,320,561 شخصا منذ نهاية دجنبر وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس الإثنين.في ألمانيا، حيث يُسجّل ارتفاع كبير في عدد الإصابات منذ أسابيع عدة، دعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الألمان إلى تقليص التواصل مع آخرين إلى الحد الأدنى.وقالت "الطريق أمامنا لا يزال طويلا لكن النبأ السار هو أننا نجحنا في لجم النمو المطرد" للفيروس.في بريطانيا حجر رئيس الوزراء بوريس جونسون نفسه الأحد بعد اختلط بشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد في وقت غير مؤات مع دخول مفاوضات ما بعد البريكست مع الاتحاد الأوروبي المرحلة الأخيرة. وأكد الاثنين أنه "في وضع جيد وجسمي زاخر بالأجسام المضادة" الناجمة عن إصابته بشكل حاد من كوفيد-19 قبل أشهر.ومع نحو 52 ألف حالة وفاة تعتبر بريطانيا أكثر دولة أوروبا تضررا من الجائحة على صعيد عدد الضحايا.وأعلنت السويد التي تنتهج استراتيجية أقل صرامة من معظم الدول الاوروبية، انها ستحد التجمعات العامة بثمانية اشخاص كحد أقصى أمام ارتفاع عدد الاصابات في اجراء غير مسبوق في هذا البلد.وفي النروج حيث عدد الحالات منخفض نسبيا، اعلنت بلدية أوسلو الاثنين تشديد قواعد "العزل الاجتماعي" للمراهقين بسبب التفشي الكبير للفيروس. واعتبارا من الثلاثاء تحظر كل الانشطة الترفيهية والرياضية للأشخاص بين 13 و19 عاما في الأماكن المغلقة لأسبوعين.وتبدأ النمسا الثلاثاء مرحلة إغلاق ثانية مع توقف المدارس واغلاق المتاجر غير الأساسية ودعوة السكان إلى ملازمة منازلهم حتى السادس من دجنبر على الأقل. وأعلن المستشار النمساوي سيباستيان كورتز حملة فحوص واسعة النطاق.أما في فرنسا، فقد سجلت 508 حالات وفاة في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلا أن عدد الإصابات الجديد بات في أدنى مستوى له منذ أسابيع بحسب الأرقام الرسمية.في المقابل، سجل عدد الأشخاص الذين يرقدون في المستشفيات، مستوى قياسياً مع 33466 بينهم 2065 مريض جديد في غضون 24 ساعة.وحذر وزير الصحة الفرنسي اوليفييه فيران قائلا "حتى وإن كان ثمة مؤشرات تحسن على الصعيد الوبائي إلا أننا لم نتغلب بعد على الفيروس" داعيا مواطنيه الى "مواصلة جهودهم".- قيود في الولايات المتحدة-أما على الجانب الآخر من الأطلسي، أوصت رئيسة بلدية شيكاغو لوري لايتفوت سكان المدينة البالغ عددهم 2,7 مليون نسمة بتجنب الخروج اعتباراً من الاثنين، إلا للتنقلات الضرورية مثل الذهاب إلى المدرسة والعمل، وعدم استضافة مدعوين وإلغاء الاحتفالات بعيد الشكر. وهي مجرد توصيات. في المقابل لا يمكن أن تتجاوز التجمعات الخاصة أكثر من عشرة أشخاص.ومن نيويورك إلى سياتل، أعادت ولايات ومدن كبرى فرض قيود في الأيام الأخيرة في محاولة للجم الارتفاع التصاعدي في الحالات.وسجلت الولايات المتحدة مليون إصابة جديدة بكوفيد-19 في أقل من أسبوع وتجاوزت عتبة 11 مليونا الأحد بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز. وتوفي 247 الفا و116 شخصا جراء الجائحة في الولايات المتحدة أي أكثر من أي بلد آخر. وتلتها البرازيل (166 ألفا و14 وفاة).وقد يحصل لقاحا فايزر/بايونتيك وموديرنا على ترخيص من الوكالة الأميركية للأغذية والعقاقير في النصف الأول من دجنبر على ما قال منصف سلاوي المسؤول العلمي عن عملية "وارب سبيد" التي شكلها دونالد ترامب لمتابعة تلقيح المواطنين الأميركيين.- 20 مليونا اعتبارا من دجنبر -ومن شأن ذلك، السماح بتلقيح 20 مليون اميركي مع أعطاء الأولوية للمسنين والفئات الضعيفة اعتبارا من النصف الثاني من دجنبر ومن ثم 25 مليونا آخر اعتبارا من يناير، على ما قال هذا المسؤول لمحطة "ام أس ان بي سي" التلفزيونية.وتحدث الرئيس المنتخب جو بايدن من جهته عن خطر تسجيل وفيات إضافية ناجمة عن كوفيد-19 إذا رفض دونالد ترامب الذي لم يقر بخسارته في الانتخابات الرئاسية، تعاون إدارته مع فريقه لتسهيل المرحلة الانتقالية.ونبه بايدن الى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني "أن اناسا إضافيين قد يموتون"، مشيرا خصوصا الى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما أن تصبح متوافرة. 

عزز إعلان شركة موديرنا الأميركية عن لقاح فعال بنسبة 95% ضد كوفيد-19 الآمال العالمية بالسيطرة على الوباء حاملا التفاؤل وسط ارتفاع كبير في عدد الإصابات وتدابير صارمة جديدة.فبعدما أعلنت مختبرات فايزر الأميركية وبايونتيك الألمانية الأسبوع الماضي عن تطوير لقاح فعال بنسبة 90%، أكدت موديرنا أن فعالية لقاحها تصل إلى 94,5%.وقد ارتفعت الأسواق المالية الرئيسية الاثنين جراء ذلك معززة بذلك تحسنا بوشر مع إعلان فايزر الأسبوع الماضي.ورحّب مدير المعهد الأميركي للأمراض المُعدية الطبيب أنطوني فاوتشي في تصريح لوكالة فرانس برس بإعلان موديرنا. وقال عضو الخلية الرئاسية لمكافحة فيروس كورونا إنّ "فكرة امتلاكنا لقاحاً فعّالاً بنسبة 94,5% رائعة بشكل مذهل".وتنوي الشركة انتاج 20 مليون جرعة لقاح بحلول نهاية دجنبر ما يجعل فكرة التلقيح ضد فيروس كورونا أكثر واقعية.أما المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس فرحب أيضا بالمستجدات على صعيد اللقاحات إلا أنه حذر من أن لقاحا لن يقضي بمفرده على جائحة كوفيد-19 داعيا إلى عدم "التراخي".وأوضح "ما زلنا نتلقى معلومات مشجعة عن لقاحات ونبقى متفائلين بحذر إزاء امكان بدء وصول ادوات جديدة في الاشهر المقبلة" لكنه أكد أنه "قلق جدا لازدياد عدد الاصابات في بعض البلدان"، مشيرا الى أن "الطواقم الصحية والأنظمة الصحية باتت مستنفدة وخصوصا في اوروبا واميركا".وتسبب الوباء في العالم بوفاة ما لا يقل عن 1,320,561 شخصا منذ نهاية دجنبر وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس الإثنين.في ألمانيا، حيث يُسجّل ارتفاع كبير في عدد الإصابات منذ أسابيع عدة، دعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الألمان إلى تقليص التواصل مع آخرين إلى الحد الأدنى.وقالت "الطريق أمامنا لا يزال طويلا لكن النبأ السار هو أننا نجحنا في لجم النمو المطرد" للفيروس.في بريطانيا حجر رئيس الوزراء بوريس جونسون نفسه الأحد بعد اختلط بشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد في وقت غير مؤات مع دخول مفاوضات ما بعد البريكست مع الاتحاد الأوروبي المرحلة الأخيرة. وأكد الاثنين أنه "في وضع جيد وجسمي زاخر بالأجسام المضادة" الناجمة عن إصابته بشكل حاد من كوفيد-19 قبل أشهر.ومع نحو 52 ألف حالة وفاة تعتبر بريطانيا أكثر دولة أوروبا تضررا من الجائحة على صعيد عدد الضحايا.وأعلنت السويد التي تنتهج استراتيجية أقل صرامة من معظم الدول الاوروبية، انها ستحد التجمعات العامة بثمانية اشخاص كحد أقصى أمام ارتفاع عدد الاصابات في اجراء غير مسبوق في هذا البلد.وفي النروج حيث عدد الحالات منخفض نسبيا، اعلنت بلدية أوسلو الاثنين تشديد قواعد "العزل الاجتماعي" للمراهقين بسبب التفشي الكبير للفيروس. واعتبارا من الثلاثاء تحظر كل الانشطة الترفيهية والرياضية للأشخاص بين 13 و19 عاما في الأماكن المغلقة لأسبوعين.وتبدأ النمسا الثلاثاء مرحلة إغلاق ثانية مع توقف المدارس واغلاق المتاجر غير الأساسية ودعوة السكان إلى ملازمة منازلهم حتى السادس من دجنبر على الأقل. وأعلن المستشار النمساوي سيباستيان كورتز حملة فحوص واسعة النطاق.أما في فرنسا، فقد سجلت 508 حالات وفاة في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلا أن عدد الإصابات الجديد بات في أدنى مستوى له منذ أسابيع بحسب الأرقام الرسمية.في المقابل، سجل عدد الأشخاص الذين يرقدون في المستشفيات، مستوى قياسياً مع 33466 بينهم 2065 مريض جديد في غضون 24 ساعة.وحذر وزير الصحة الفرنسي اوليفييه فيران قائلا "حتى وإن كان ثمة مؤشرات تحسن على الصعيد الوبائي إلا أننا لم نتغلب بعد على الفيروس" داعيا مواطنيه الى "مواصلة جهودهم".- قيود في الولايات المتحدة-أما على الجانب الآخر من الأطلسي، أوصت رئيسة بلدية شيكاغو لوري لايتفوت سكان المدينة البالغ عددهم 2,7 مليون نسمة بتجنب الخروج اعتباراً من الاثنين، إلا للتنقلات الضرورية مثل الذهاب إلى المدرسة والعمل، وعدم استضافة مدعوين وإلغاء الاحتفالات بعيد الشكر. وهي مجرد توصيات. في المقابل لا يمكن أن تتجاوز التجمعات الخاصة أكثر من عشرة أشخاص.ومن نيويورك إلى سياتل، أعادت ولايات ومدن كبرى فرض قيود في الأيام الأخيرة في محاولة للجم الارتفاع التصاعدي في الحالات.وسجلت الولايات المتحدة مليون إصابة جديدة بكوفيد-19 في أقل من أسبوع وتجاوزت عتبة 11 مليونا الأحد بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز. وتوفي 247 الفا و116 شخصا جراء الجائحة في الولايات المتحدة أي أكثر من أي بلد آخر. وتلتها البرازيل (166 ألفا و14 وفاة).وقد يحصل لقاحا فايزر/بايونتيك وموديرنا على ترخيص من الوكالة الأميركية للأغذية والعقاقير في النصف الأول من دجنبر على ما قال منصف سلاوي المسؤول العلمي عن عملية "وارب سبيد" التي شكلها دونالد ترامب لمتابعة تلقيح المواطنين الأميركيين.- 20 مليونا اعتبارا من دجنبر -ومن شأن ذلك، السماح بتلقيح 20 مليون اميركي مع أعطاء الأولوية للمسنين والفئات الضعيفة اعتبارا من النصف الثاني من دجنبر ومن ثم 25 مليونا آخر اعتبارا من يناير، على ما قال هذا المسؤول لمحطة "ام أس ان بي سي" التلفزيونية.وتحدث الرئيس المنتخب جو بايدن من جهته عن خطر تسجيل وفيات إضافية ناجمة عن كوفيد-19 إذا رفض دونالد ترامب الذي لم يقر بخسارته في الانتخابات الرئاسية، تعاون إدارته مع فريقه لتسهيل المرحلة الانتقالية.ونبه بايدن الى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني "أن اناسا إضافيين قد يموتون"، مشيرا خصوصا الى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما أن تصبح متوافرة. 



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

مساحة قطاع غزة “تتقلص للنصف”
مع سيطرتها على أجزاء كاملة من غزة، تعيد إسرائيل رسم خارطة القطاع الضيق المكتظ بالسكان والمدمر بفعل حرب تهدد بجعله غير قابل للحياة. ويقول الجيش الإسرائيلي، الذي يحارب حركة حماس منذ 18 شهراً، إنه حول 30 بالمئة تقريباً من أراضي القطاع إلى "منطقة أمنية عملياتية" أي منطقة عازلة يُمنع الفلسطينيون من دخولها. وأظهرت حسابات أجرتها وكالة الأنباء الفرنسية مستندةً إلى خرائط نشرها الجيش الإسرائيلي أن مساحة المنطقة المعنية تصل إلى 187 كيلومتراً مربعاً، أي أكثر من نصف مساحة القطاع بقليل. وقالت أنييس لوفالوا الاستاذة المحاضرة في "مؤسسة البحث الاستراتيجي" إن "الاستراتيجية التي تعتمدها إسرائيل في قطاع غزة تقوم على جعل القطاع غير قابل للحياة". وعلى الأرض، أنشأ الجيش الإسرائيلي منطقة عازلة واسعة تتماهى مع حدود قطاع غزة. وفرضت القوات الإسرائيلية كذلك ثلاثة ممرات عسكرية هي محور فيلادلفي وموراغ ونتساريم في عرض القطاع ما يؤدي إلى تقسميه إلى أجزاء. قبل بدء الحرب التي أتت رداً على هجوم حماس غير المسبوق في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، كان عدد سكان قطاع غزة البالغة مساحته 365 كيلومتراً مربعاً 2.4 مليون نسمة مع كثافة سكانية تعد من الأعلى في العالم. وقالت رافينا شمدساني الناطقة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إن "الجيش الإسرائيلي يلجأ بشكل متزايد إلى ما يسمى أوامر إخلاء، هي في الواقع أوامر تهجير قسري". وأضافت "أدى ذلك إلى تهجير قسري لفلسطينيين في غزة إلى مناطق تتقلص مساحتها بشكل متزايد حيث الخدمات الحيوية قليلة أو معدومة". والمساحة المتاحة للفلسطينيين باتت أصغر فضلاً عن أنها مليئة بالأنقاض. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، دمر 80 بالمئة من المنشآت المدنية في قطاع غزة كلياً أو جزئياً. وتضررت غالبية المستشفيات أو أصبحت خارج الخدمة فيما استحالت المدارس مراكز نزوح ويضطر جزء كبير من السكان إلى الإقامة في خيم. ويصعب في ظل هذه الظروف أن يكون القطاع جزءًا من دولة فلسطينية قابلة للحياة في وقت تدعو فيه دول عدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية. رأت لوفالوا أن إسرائيل قد لا تلجأ إلى توسيع سيطرتها على أن "تبقي بقية (القطاع) مهملاً بسماحها بدخول الحد الأدنى من المساعدات الإنسانية" فقط. وتابعت: "قد يكون هذا سيناريو شبيها بما يحصل في الصومال، أي من دون سلطة قادرة على الخروج من حقل الدمار هذا". في المنطقة العازلة التي يسيطر عليها، "دمر الجيش الإسرائيلي بشكل منهجي المباني المدنية"، على ما أفاد به جنود طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم في شهادات جمعتها المنظمة غير الحكومية الإسرائيلية "كسر الصمت" ووسائل إعلام دولية. وقال جندي إسرائيلي وصفته محطة "سي. إن. إن" الإخبارية الأميركية بأنه "مبلّغ": "لقد دمرناها بشكل منهجي الواحد تلو الآخر". داخل حكومة بنيامين نتنياهو، وهي من الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، لا يخفي البعض رغبتهم بـ"السيطرة" على قطاع غزة. وفي نونبر الماضي، تحدث وزير المال بتسلئيل سموتريتش عن إمكان "خفض عدد السكان الفلسطينيين بالنصف" من خلال "الهجرة الطوعية". ورحبت الحكومة الإسرائيلية بفكرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب جعل غزة "ريفييرا الشرق الأوسط" ونقل سكانها للخارج.وتقول شخصيات تسعى من أجل عودة المستوطنات إلى قطاع غزة التي أخليت في 2005، إن لديها مشاريع ملموسة جداً، وهم يقومون بانتظام بزيارات إلى حدود القطاع. لكن حتى الآن لم يلتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بشيء. وفي غياب خارطة طريق واضحة لمرحلة ما بعد الحرب، يبقى عدم اليقين يلف مصير القطاع. ورأى مايكل ميلشتاين الخبير في الشؤون الفلسطينية في "مركز موشيه دايان" في جامعة تل أبيب أنه "لا توجد استراتيجية، أو أن الاستراتيجية الوحيدة هي في اعتماد رؤية ترامب التي تقوم على دفع الفلسطينيين إلى مغادرة غزة". وأضاف "هذا أمر عبثي وغالبية الناس في إسرائيل تعرف أن هذا وهم، ويبدو أن ترامب نفسه لم يعد مهتماً فعلاً بهذه الفكرة".
دولي

واشنطن تلوح بوقف التوسط بين روسيا وأوكرانيا
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن بلاده ستتوقف عن مساعي إحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا ما لم تظهر مؤشرات واضحة على إمكانية التوصل إلى اتفاق. وأوضح روبيو، متحدثا في باريس عقب لقائه مسؤولين أوروبيين وأوكرانيين، الجمعة، أن الجميع متفق على حق أوكرانيا في الدفاع عن نفسها وأن تكون جزءا من أي اتفاق بين الطرفين. وأضاف: "لا يوجد حل عسكري للحرب في أوكرانيا. ونحاول منع موت آلاف الأشخاص في الحرب". وأكد روبيو أن الولايات المتحدة تريد المساعدة إذا كانت الأطراف جادة بشأن السلام لكن لن تستمر في عقد الاجتماعات ما لم يتم تحقيق تقدم. وفي 18 فبراير الماضي، جرى أول اللقاءات بين وفدي روسيا والولايات المتحدة بالعاصمة السعودية الرياض، في إطار جهود إعادة العلاقات الثنائية ووقف الحرب في أوكرانيا. وتشن روسيا منذ 24 فبراير/ شباط 2022 هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا، وتقول إن خطط كييف للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بقيادة الولايات المتحدة، تهدد الأمن القومي الروسي.
دولي

الولايات المتحدة تستهدف الصين بضرائب جديدة
فرضت الولايات المتحدة رسوم ميناء على السفن المصنعة في الصين، على أن تطبق في أكتوبر المقبل وترتفع بشكل تدريجي على مدى السنوات الثلاث المقبلة. جاء ذلك ضمن مرسوم نشره الممثل التجاري الأمريكي يوم أمس الخميس (17 أبريل الجاري). وقال المفاوض التجاري الأمريكي، جيميسون غرير: "تعد السفن والشحن البحري أمرا حيويا للأمن الاقتصادي الأمريكي وحرية تدفق التجارة. وستبدأ إجراءات إدارة ترامب في كبح هيمنة الصين، ومعالجة التهديدات لسلسلة التوريد الأمريكية، وإرسال إشارة طلب على السفن المصنعة في الولايات المتحدة". وأكد المرسوم أن الرسوم الجديدة يتم فرضها على أساس المادة 301 من قانون التجارة لعام 1974، والتي تمنح رئيس الولايات المتحدة سلطة اتخاذ جميع التدابير اللازمة لمواجهة ما تعتبره الولايات المتحدة قيودا قائمة على التجارة الوطنية من قبل دول أخرى. وبحسب الوثيقة، فإن الرسوم ستكون صفرا لمدة 180 يوما، ثم يتم تحصيلها بناء على الحمولة الصافية للسفينة، ولكن ليس أكثر من خمس مرات في السنة لكل سفينة. وفي الوقت نفسه، بالنسبة للسفن المملوكة للشركات الصينية، فإن حجم الرسوم الجمركية سيكون أعلى بكثير من تلك المفروضة على شركات الشحن من بلدان أخرى. وفي المرحلة الأولى، ستبدأ الولايات المتحدة من 14 أكتوبر المقبل فرض رسوم قدرها 50 دولارا على السفن المصنعة في الصين والمملوكة لشركات صينية، وذلك لكل طن صاف مسجل (2.83 متر مكعب)، وسيزداد هذا المبلغ بمقدار 30 دولارا سنويا ليصل إلى 140 دولارا بحلول عام 2028. أما بالنسبة للسفن المصنعة في الصين والمملوكة لشركات من دول أخرى، فسيتم فرض الرسوم لكل طن صاف مسجل أو لكل حاوية، أيهما أعلى. وستبدأ الرسوم من 18 دولارا للطن الصافي المسجل، وترتفع بمقدار 5 دولارات أمريكية سنويا، لتصل إلى 33 دولارا بحلول أبريل 2028. وتبلغ رسوم الحاوية رسوما أولية قدرها 120 دولارا للوحدة، وتزداد تدريجيا إلى 250 دولارا في عام 2028. السيارات بالإضافة إلى ذلك، ستخضع جميع ناقلات السيارات المصنعة خارج الولايات المتحدة لرسوم قدرها 150 دولارا لكل وحدة اعتبارا من 14 أكتوبر المقبل. كما ستتمكن شركة الشحن من الحصول على تأجيل للرسوم لمدة تصل إلى ثلاث سنوات إذا طلبت خلال هذه الفترة سفينة أمريكية الصنع بسعة تعادل أو تفوق سعة سفينة الحاويات التي تستخدمها بالفعل، ووضعتها في الخدمة. وبحسب وكالة "رويترز"، فإن الإجراءات الجديدة لن تؤثر على السفن الصينية الصنع التي تحمل بضائع داخل الولايات المتحدة. وتشير شبكة "سي إن بي سي" إلى أن السلع المصدرة مثل الفحم أو الحبوب، والسفن الفارغة التي تصل إلى الموانئ الأمريكية، ستكون معفاة أيضا من الضريبة. وستبدأ المرحلة الثانية بعد ثلاث سنوات وتهدف إلى تحفيز بناء السفن في الولايات المتحدة التي تنقل الغاز الطبيعي المسال. وتتضمن الإجراءات، التي ستدخل حيز التنفيذ بعد ثلاث سنوات وترتفع تدريجيا على مدى 22 عاما، قيودا جزئية على نقل الغاز الطبيعي المسال على السفن الأجنبية.
دولي

الجمهوريون يطلقون تحقيقا برلمانيا بشأن هارفارد
أعلن الجمهوريون في الكونغرس الأميركي أنهم بدأوا تحقيقا حول جامعة هارفارد الخميس، متهمين إياها بانتهاك قوانين المساواة، في أحدث هجوم لمعسكر دونالد ترمب على المؤسسة التربوية العريقة. وتخوض إدارة ترمب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أميركية عدة متهَمَة بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضد الحرب في قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترمب، جامعة هارفارد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2,2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأميركية. ويهدد ترمب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفارد التي اتهمها بنشر «الكراهية والبلاهة». وأضاف ترمب الخميس للصحافة في المكتب البيضوي «أعتقد أن هارفارد عار. أعتقد أن ما يفعلونه عار»، مقللا من شأن انخراطه في القضية التي «يتولى محامون التعامل معها». وفي رسالتهم التي أعلنوا فيها فتح تحقيق برلماني، أبلغ المسؤولون الجمهوريون رئاسة الجامعة بأنهم سيراقبون «عدم امتثالها لقوانين الحقوق المدنية»، خصوصا التمييز على أساس العرق. وكتب رئيس لجنة التحقيق في مجلس النواب جيمس كومر والنائبة الجمهورية إليز ستيفانيك «يبدو أن جامعة هارفارد غير قادرة أو غير راغبة في منع التمييز غير القانوني لدرجة أن المؤسسة، بتوجيه منكم، ترفض النظر في اتفاقية حول تسوية معقولة اقترحها مسؤولون فدراليون بهدف إعادة هارفارد إلى الامتثال للقانون». وأضافا مخاطبين رئيس الجامعة آلان غاربر «لا يحق لأي مؤسسة خرق القانون». ويأتي ذلك عقب تهديد آخر صدر الأربعاء عن إدارة ترمب التي تدرس منع الجامعة من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي. ورحب العديد من الأساتذة والطلاب برفض الجامعة مطالب إدارة دونالد ترمب، معتبرين ذلك علامة نادرة على المقاومة، في حين وافقت جامعة كولومبيا في نيويورك على إجراء إصلاحات بضغط من الجمهوريين. وقال الباحث آفي شتاينبرغ إن موظفين وطلابا في جامعة هارفارد تظاهروا ضد إدارة ترمب الخميس في الحرم الجامعي في كامبريدج قرب بوسطن. وأضاف لوكالة الصحافة الفرنسية «إنهم يريدون من هارفارد أن تفي بالوعود التي قطعتها لطلابها ولأعضاء هيئة التدريس، بحماية كل طالب في الحرم الجامعي، وبحماية أعضاء هيئة التدريس، وبخاصة حرية التعبير». ولهذه المؤسسة التي تضم نحو 30 ألف طالب، مكانة راسخة منذ سنوات على رأس تصنيف شنغهاي العالمي لمؤسسات التعليم العالي. وكما هو الحال مع الجامعات الأخرى، باتت هذه الجامعة في مرمى المحافظين الذين ينخرطون منذ سنوات في هجوم ضد الجامعات الأميركية التي يعتبرونها يسارية الى حد كبير. وقد اشتد هذا الهجوم خلال الاحتجاجات الطالبية التي خرجت تأييدا للشعب الفلسطيني ولمعارضة الحرب في غزة، ما أثار انتقادات واسعة النطاق لعدم وجود حماية للطلاب اليهود في الجامعات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة