نظمت تنسيقية جمعيات المجتمع المدني بمراكش، لقاءا تواصليا حول موضوع : " جمعيات المجتمع المدني ودورها في المكتسبات الوطنية والدينية والاجتماعية والثقافية والسياحية بمركش".
وذلك يوم السبت 24 نونبر الجاري بالمسرح الملكي ، بحضور أزيد من 800 مشارك وحضور ثلة من الاستاذة والدكاترة وبعض ممثلي الاحزاب السياسية وفعاليات المجتمع المدني وبعض.
فيما سجل غياب رئيس جمعية الدعوة للقران والسنة "محمد بن عبد الرحمان المغراوي"، الذي اعتذر في أخر لحظة.
وقد تناوب على منصة الخطابة مجموعة من المتدخلين الذين اسهبوا في مناقشة ماتعرض له رئيس جمعية الدعوة للقران والسنة بمراكش محمد بن عبد الرحمان المغراوي، من إهانة ، بما فيهم : احمد خليل بوستة ( حزب الاستقلال)، وأحمد بنا ( الاتحاد الدستوري )، وعبد السلام سيكوري ( العدالة والتنمية)، كما تدخل ممثلوا جمعيات المجتمع المدني الذين اكدوا على ان مراكش في حاجة الى عناية خاصة من طرف الساهرين على الشان المحلي، في مختلف المجالات المرتبطة بحياة المواطن المراكشي، من الجوانب الاجتماعية والسياحية والثقافية والصحية والتجارية.
مؤكدين ان مراكش مدينة غنية على كل النعوث المهينة للاشخاص والمؤسسات، كما جمعياتها المجنمعية التي أسست وفق ظهير الحريات العامة والقانون المنظم لتأسيس الجمعيات وما جاءبه الفصل 12 من الدستور الجديد لسنة 2011، بالاضافة الى كونها مدينة انجبت العلماء والادباء والسياسين والفنانين والرياضين والمفكرين والشخصيات الوطنية التي اخلصت للوطن وللعرش العلوي المجيد واختتم اللقاء ببرقية ولاء واخلاص مرفوعة لصاحب الجلالة من تنسيقية جمعيات المجتمع المدني
نظمت تنسيقية جمعيات المجتمع المدني بمراكش، لقاءا تواصليا حول موضوع : " جمعيات المجتمع المدني ودورها في المكتسبات الوطنية والدينية والاجتماعية والثقافية والسياحية بمركش".
وذلك يوم السبت 24 نونبر الجاري بالمسرح الملكي ، بحضور أزيد من 800 مشارك وحضور ثلة من الاستاذة والدكاترة وبعض ممثلي الاحزاب السياسية وفعاليات المجتمع المدني وبعض.
فيما سجل غياب رئيس جمعية الدعوة للقران والسنة "محمد بن عبد الرحمان المغراوي"، الذي اعتذر في أخر لحظة.
وقد تناوب على منصة الخطابة مجموعة من المتدخلين الذين اسهبوا في مناقشة ماتعرض له رئيس جمعية الدعوة للقران والسنة بمراكش محمد بن عبد الرحمان المغراوي، من إهانة ، بما فيهم : احمد خليل بوستة ( حزب الاستقلال)، وأحمد بنا ( الاتحاد الدستوري )، وعبد السلام سيكوري ( العدالة والتنمية)، كما تدخل ممثلوا جمعيات المجتمع المدني الذين اكدوا على ان مراكش في حاجة الى عناية خاصة من طرف الساهرين على الشان المحلي، في مختلف المجالات المرتبطة بحياة المواطن المراكشي، من الجوانب الاجتماعية والسياحية والثقافية والصحية والتجارية.
مؤكدين ان مراكش مدينة غنية على كل النعوث المهينة للاشخاص والمؤسسات، كما جمعياتها المجنمعية التي أسست وفق ظهير الحريات العامة والقانون المنظم لتأسيس الجمعيات وما جاءبه الفصل 12 من الدستور الجديد لسنة 2011، بالاضافة الى كونها مدينة انجبت العلماء والادباء والسياسين والفنانين والرياضين والمفكرين والشخصيات الوطنية التي اخلصت للوطن وللعرش العلوي المجيد واختتم اللقاء ببرقية ولاء واخلاص مرفوعة لصاحب الجلالة من تنسيقية جمعيات المجتمع المدني