لقاء تواصلي لباحثي “الماء في تاريخ المغرب”بكلية الآداب بمراكش
مريم أبو الخير
نشر في: 13 يناير 2019 مريم أبو الخير
في إطار برنامجها التكويني، تواصل شعبة التاريخ والحضارة بكلية الآداب والعلوم الانسانية، جامعة القاضي عياض تاطيرها لطلبتها، بعقد لقاء تواصلي مع طلبة الدكتوراه.اللقاء سيكون برحاب الكلية يوم الأربعاء 16 يناير 2019، والتنظيم بتنسيق بين وحدة دكتوراه الماء في تاريخ المغرب، ومختبر المغرب والحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط: تاريخ وتراث وموارد. والغاية هي التداول في تقدم أعمال الباحثين، بالوحدة المذكورة، حول إشكاليات متنوعة تلتقي في موضوع "الماء في تاريخ المغرب: المجتمع والاقتصاد والذهنيات"، بهدف تقاسم التجارب والرؤى حول إشكاليات متعددة من مختلف جهات المغرب.
وجدير بالذكر أن مركز الدكتوراه بكلية الآداب والعلوم الانسانية بمراكش، كان قد خصص وحدة للبحث في موضوع "الماء في تاريخ المغرب" منذ سنوات، كتتويج لمجهودات جبارة بذلت في سلك الماستر لشعبة التاريخ والحضارة على يد أساتذة مقتدرون، حاولوا بناء جيل جديد من الباحثين، بإشكاليات ومناهج جديدة تنفتح على التاريخ الاجتماعي والاقتصادي للمغرب، وتمتح من وثائق الأرشيف المحلي والجهوي، وتستحضر خصوصية وتنوع المجتمع المغربي، وتؤسس لاستكمال بناء تاريخ عام وشامل للمغرب.
في إطار برنامجها التكويني، تواصل شعبة التاريخ والحضارة بكلية الآداب والعلوم الانسانية، جامعة القاضي عياض تاطيرها لطلبتها، بعقد لقاء تواصلي مع طلبة الدكتوراه.اللقاء سيكون برحاب الكلية يوم الأربعاء 16 يناير 2019، والتنظيم بتنسيق بين وحدة دكتوراه الماء في تاريخ المغرب، ومختبر المغرب والحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط: تاريخ وتراث وموارد. والغاية هي التداول في تقدم أعمال الباحثين، بالوحدة المذكورة، حول إشكاليات متنوعة تلتقي في موضوع "الماء في تاريخ المغرب: المجتمع والاقتصاد والذهنيات"، بهدف تقاسم التجارب والرؤى حول إشكاليات متعددة من مختلف جهات المغرب.
وجدير بالذكر أن مركز الدكتوراه بكلية الآداب والعلوم الانسانية بمراكش، كان قد خصص وحدة للبحث في موضوع "الماء في تاريخ المغرب" منذ سنوات، كتتويج لمجهودات جبارة بذلت في سلك الماستر لشعبة التاريخ والحضارة على يد أساتذة مقتدرون، حاولوا بناء جيل جديد من الباحثين، بإشكاليات ومناهج جديدة تنفتح على التاريخ الاجتماعي والاقتصادي للمغرب، وتمتح من وثائق الأرشيف المحلي والجهوي، وتستحضر خصوصية وتنوع المجتمع المغربي، وتؤسس لاستكمال بناء تاريخ عام وشامل للمغرب.