التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
لقاء بمراكش حول التدبير الأول المتعلق بتحسين المنهاج الدراسي للسنوات الأربع الأولى من السلك الابتدائي
نشر في: 19 يونيو 2015
نظمت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش تانسيفت الحوز، مؤخرا، لقاء حول التدبير الأول المتعلق بتحسين المنهاج الدراسي للسنوات الأربع الأولى من السلك الابتدائي.
وتم خلال هذا اللقاء التطرق إلى سياق مراجعة وتنقيح برامج الأربع سنوات الأولى من سلك التعليم الابتدائي والمرتكزات المعتمدة في ذلك، إضافة إلى النتائج المنتظرة والخطوات العملية المقترحة لتفعيلها.
كما تناول اللقاء بعض المبادئ الموجهة لهذه العملية التربوية الدقيقة، كالتدرج في أجرأة التدبير الأول مع المرونة في التنفيذ وضمان تكافؤ الفرص وتملك مضامين هذا التدبير والانخراط الإيجابي في إنجازها، مع استحضار مشروع المؤسسة وإدماج التكنولوجيات الحديثة، إلى جانب الإشارة إلى عدد المؤسسات التي سينطلق بها تجريب التدبير الأول بالجهة، وكذا كيفية تكوين فريق عن كل قطب من أجل التفعيل والأجرأة.
وأكد مدير الأكاديمية أحمد بن الزي، في كلمة بالمناسبة، على الدور الأساسي لجهاز التفتيش في مختلف العمليات المرتبطة بالمنظومة التربوية وفي أي إصلاح تربوي، مستحضرا الصعوبات التي تواجه المنظومة التربوية مع دعوة الجميع إلى العمل الجاد والتعاون الفعال من أجل تجاوزها.
من جهة أخرى، نفى مدير الأكاديمية حدوث أي تغيير في المنهاج أو المقررات والمضامين، معلنا عن الشروع في تجريب التدبير الأول مع انطلاقة الموسم الدراسي المقبل في 10 بالمائة من المؤسسات التعليمية الابتدائية بالجهة كحد أدنى.
كما دعا جميع المتدخلين جهويا وإقليميا إلى الانخراط البناء من أجل دعم هذا المشروع الواعد وإنجاحه ميدانيا.
وتم خلال هذا اللقاء التطرق إلى سياق مراجعة وتنقيح برامج الأربع سنوات الأولى من سلك التعليم الابتدائي والمرتكزات المعتمدة في ذلك، إضافة إلى النتائج المنتظرة والخطوات العملية المقترحة لتفعيلها.
كما تناول اللقاء بعض المبادئ الموجهة لهذه العملية التربوية الدقيقة، كالتدرج في أجرأة التدبير الأول مع المرونة في التنفيذ وضمان تكافؤ الفرص وتملك مضامين هذا التدبير والانخراط الإيجابي في إنجازها، مع استحضار مشروع المؤسسة وإدماج التكنولوجيات الحديثة، إلى جانب الإشارة إلى عدد المؤسسات التي سينطلق بها تجريب التدبير الأول بالجهة، وكذا كيفية تكوين فريق عن كل قطب من أجل التفعيل والأجرأة.
وأكد مدير الأكاديمية أحمد بن الزي، في كلمة بالمناسبة، على الدور الأساسي لجهاز التفتيش في مختلف العمليات المرتبطة بالمنظومة التربوية وفي أي إصلاح تربوي، مستحضرا الصعوبات التي تواجه المنظومة التربوية مع دعوة الجميع إلى العمل الجاد والتعاون الفعال من أجل تجاوزها.
من جهة أخرى، نفى مدير الأكاديمية حدوث أي تغيير في المنهاج أو المقررات والمضامين، معلنا عن الشروع في تجريب التدبير الأول مع انطلاقة الموسم الدراسي المقبل في 10 بالمائة من المؤسسات التعليمية الابتدائية بالجهة كحد أدنى.
كما دعا جميع المتدخلين جهويا وإقليميا إلى الانخراط البناء من أجل دعم هذا المشروع الواعد وإنجاحه ميدانيا.
نظمت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش تانسيفت الحوز، مؤخرا، لقاء حول التدبير الأول المتعلق بتحسين المنهاج الدراسي للسنوات الأربع الأولى من السلك الابتدائي.
وتم خلال هذا اللقاء التطرق إلى سياق مراجعة وتنقيح برامج الأربع سنوات الأولى من سلك التعليم الابتدائي والمرتكزات المعتمدة في ذلك، إضافة إلى النتائج المنتظرة والخطوات العملية المقترحة لتفعيلها.
كما تناول اللقاء بعض المبادئ الموجهة لهذه العملية التربوية الدقيقة، كالتدرج في أجرأة التدبير الأول مع المرونة في التنفيذ وضمان تكافؤ الفرص وتملك مضامين هذا التدبير والانخراط الإيجابي في إنجازها، مع استحضار مشروع المؤسسة وإدماج التكنولوجيات الحديثة، إلى جانب الإشارة إلى عدد المؤسسات التي سينطلق بها تجريب التدبير الأول بالجهة، وكذا كيفية تكوين فريق عن كل قطب من أجل التفعيل والأجرأة.
وأكد مدير الأكاديمية أحمد بن الزي، في كلمة بالمناسبة، على الدور الأساسي لجهاز التفتيش في مختلف العمليات المرتبطة بالمنظومة التربوية وفي أي إصلاح تربوي، مستحضرا الصعوبات التي تواجه المنظومة التربوية مع دعوة الجميع إلى العمل الجاد والتعاون الفعال من أجل تجاوزها.
من جهة أخرى، نفى مدير الأكاديمية حدوث أي تغيير في المنهاج أو المقررات والمضامين، معلنا عن الشروع في تجريب التدبير الأول مع انطلاقة الموسم الدراسي المقبل في 10 بالمائة من المؤسسات التعليمية الابتدائية بالجهة كحد أدنى.
كما دعا جميع المتدخلين جهويا وإقليميا إلى الانخراط البناء من أجل دعم هذا المشروع الواعد وإنجاحه ميدانيا.
وتم خلال هذا اللقاء التطرق إلى سياق مراجعة وتنقيح برامج الأربع سنوات الأولى من سلك التعليم الابتدائي والمرتكزات المعتمدة في ذلك، إضافة إلى النتائج المنتظرة والخطوات العملية المقترحة لتفعيلها.
كما تناول اللقاء بعض المبادئ الموجهة لهذه العملية التربوية الدقيقة، كالتدرج في أجرأة التدبير الأول مع المرونة في التنفيذ وضمان تكافؤ الفرص وتملك مضامين هذا التدبير والانخراط الإيجابي في إنجازها، مع استحضار مشروع المؤسسة وإدماج التكنولوجيات الحديثة، إلى جانب الإشارة إلى عدد المؤسسات التي سينطلق بها تجريب التدبير الأول بالجهة، وكذا كيفية تكوين فريق عن كل قطب من أجل التفعيل والأجرأة.
وأكد مدير الأكاديمية أحمد بن الزي، في كلمة بالمناسبة، على الدور الأساسي لجهاز التفتيش في مختلف العمليات المرتبطة بالمنظومة التربوية وفي أي إصلاح تربوي، مستحضرا الصعوبات التي تواجه المنظومة التربوية مع دعوة الجميع إلى العمل الجاد والتعاون الفعال من أجل تجاوزها.
من جهة أخرى، نفى مدير الأكاديمية حدوث أي تغيير في المنهاج أو المقررات والمضامين، معلنا عن الشروع في تجريب التدبير الأول مع انطلاقة الموسم الدراسي المقبل في 10 بالمائة من المؤسسات التعليمية الابتدائية بالجهة كحد أدنى.
كما دعا جميع المتدخلين جهويا وإقليميا إلى الانخراط البناء من أجل دعم هذا المشروع الواعد وإنجاحه ميدانيا.
ملصقات
