طالبت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بعقد اجتماع للجنتي الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، ولجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج، وذلك على خلفية الحادث الذي عرفته مدينة السمارة يوم 28 أكتوبر 2023.
وقالت المجموعة في طلبيها الموجهين لرئيسي اللجنتين، إن حادث إطلاق مقذوفات متفجرة على أحياء سكنية بالسمارة، الذي خلف وفاة شخص واحد وإصابة أشخاص آخرين، نتجت عنه حالة من الخوف في صفوف عموم سكان المدينة، بالنظر لكون هذا الحادث غير مسبوق، ولم يألفوا مثله.
وطالبت المجموعة بحضور وزير الداخلية في اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، لمناقشة خلفيات وأبعاد الحادث المذكور، والتداول في الإجراءات الممكنة للحيلولة دون تكرار مثله، سواء في مدينة السمارة أو غيرها من المدن الحدودية.
كما دعت المجموعة أيضا وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، لاجتماع لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج، من أجل مناقشة إجراءات إبلاغ المؤسسات الدولية ذات الصلة بالنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، بحادث السمارة، باعتباره عملا مخالفا للقانون الدولي، حسب المجموعة، “خاصة في ظل الحديث عن إمكانية وقوف مرتزقة البوليساريو المسنودة من طرف الجزائر، خلف هذا الحادث غير المسبوق.
وأكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، بنيويورك، أن المغرب سيستخلص الاستنتاجات اللازمة، بناء على النتائج “الملموسة” للتحقيقات التي تجريها الشرطة القضائية بخصوص الانفجارات الأربعة التي وقعت ليلة السبت إلى الأحد بمدينة السمارة، وأسفرت عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين، اثنان منهم في حالة خطيرة.
وأكد هلال، في معرض رده على سؤال خلال ندوة صحفية عقب اعتماد مجلس الأمن للقرار رقم 2703 الذي يقضي بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام واحد، أن “المغرب بلد يحتكم إلى القانون. نحن الآن في طور التحقيق الجاري وجمع المعلومات. ننتظر ما سيسفر عنه هذا التحقيق من خلاصات ثابتة وحينها سنقوم بالرد
وأوضح أن هذه التفجيرات التي خلفت شهيدا واحدا وأحزنت المغرب بأكمله، لن تمر دون عقاب، مؤكدا أن على مرتكبي هذه التفجيرات “أن يتحملوا مسؤوليتهم القانونية والسياسية أيضا. ليس فقط أولئك الذين نفذوا هذه الهجمات، بل أيضا أولئك الذين يقفون وراءهم، ويحتضنونهم، ويزودونهم بالصواريخ والكاتيوشا وقذائف الهاون
طالبت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بعقد اجتماع للجنتي الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، ولجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج، وذلك على خلفية الحادث الذي عرفته مدينة السمارة يوم 28 أكتوبر 2023.
وقالت المجموعة في طلبيها الموجهين لرئيسي اللجنتين، إن حادث إطلاق مقذوفات متفجرة على أحياء سكنية بالسمارة، الذي خلف وفاة شخص واحد وإصابة أشخاص آخرين، نتجت عنه حالة من الخوف في صفوف عموم سكان المدينة، بالنظر لكون هذا الحادث غير مسبوق، ولم يألفوا مثله.
وطالبت المجموعة بحضور وزير الداخلية في اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، لمناقشة خلفيات وأبعاد الحادث المذكور، والتداول في الإجراءات الممكنة للحيلولة دون تكرار مثله، سواء في مدينة السمارة أو غيرها من المدن الحدودية.
كما دعت المجموعة أيضا وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، لاجتماع لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج، من أجل مناقشة إجراءات إبلاغ المؤسسات الدولية ذات الصلة بالنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، بحادث السمارة، باعتباره عملا مخالفا للقانون الدولي، حسب المجموعة، “خاصة في ظل الحديث عن إمكانية وقوف مرتزقة البوليساريو المسنودة من طرف الجزائر، خلف هذا الحادث غير المسبوق.
وأكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، بنيويورك، أن المغرب سيستخلص الاستنتاجات اللازمة، بناء على النتائج “الملموسة” للتحقيقات التي تجريها الشرطة القضائية بخصوص الانفجارات الأربعة التي وقعت ليلة السبت إلى الأحد بمدينة السمارة، وأسفرت عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين، اثنان منهم في حالة خطيرة.
وأكد هلال، في معرض رده على سؤال خلال ندوة صحفية عقب اعتماد مجلس الأمن للقرار رقم 2703 الذي يقضي بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام واحد، أن “المغرب بلد يحتكم إلى القانون. نحن الآن في طور التحقيق الجاري وجمع المعلومات. ننتظر ما سيسفر عنه هذا التحقيق من خلاصات ثابتة وحينها سنقوم بالرد
وأوضح أن هذه التفجيرات التي خلفت شهيدا واحدا وأحزنت المغرب بأكمله، لن تمر دون عقاب، مؤكدا أن على مرتكبي هذه التفجيرات “أن يتحملوا مسؤوليتهم القانونية والسياسية أيضا. ليس فقط أولئك الذين نفذوا هذه الهجمات، بل أيضا أولئك الذين يقفون وراءهم، ويحتضنونهم، ويزودونهم بالصواريخ والكاتيوشا وقذائف الهاون
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني