دولي

لتجنب “النموذج الإيطالي”.. لبنان قد يتجه نحو “الإغلاق”


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 ديسمبر 2020

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، حسان دياب، إن البلاد ذاهبة إلى "الإغلاق" في حال زادت حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد واستمر "عدم الالتزام بالإجراءات"، تجنبا للسيناريو الذي تعرضت له إيطاليا عندما واجهت أعدادا كبيرة من الإصابات والوفيات مع بداية تفشي الوباء.وحذر حسان دياب خلال حوار مع عدد من الصحفيين في السراي الحكومي، من تعرض البلاد إلى "النموذج الإيطالي" في ظل ما يجري، مضيفا: "سنتخذ القرار الاثنين المقبل".وجاءت هذه التصريحات على وقع ارتفاع كبير في أعداد إصابات كورونا في البلاد خلال عطلة نهاية العام والأعياد، حيث فتحت المقاهي ومحال السهر والمتاجر والأسواق أمام اللبنانيين، وبدا واضحا عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وتساهل السلطات في التعامل مع الأزمة.ولفت دياب إلى أن قرار الإغلاق سيعتمد على "نسبة الوفيات وأرقام الإصابات، وأعداد أسرة العناية الفائقة المتبقية في المستشفيات"، معتبرا في الوقت نفسه أن "إقفال المطار غير ضروري في الوقت الحالي، بانتظار الأرقام التي ستصدر بعد عطلة الأعياد".وكانت البلاد قد فُتحت بشكل كامل مع تقييد طفيف للحركة في عطلة الأعياد، سعيا لتحريك الوضع الاقتصادي وإدخال الدولار إلى لبنان من المغتربين القادمين إلى بيروت، لكن هذه الخطة بحسب خبراء ستنعكس سلبا على الوضع الصحي.ووصل إجمالي الإصابات بالفيروس في لبنان منذ فبراير الماضي إلى أكثر من 170 ألف حالة، إضافة إلى أكثر من 1400 حالة وفاة.وارتفعت الإصابات خلال الأيام الأخيرة بشكل كبير، مما أثار قلق الجهات الصحية التي تحاول تعزيز قدراتها الاستيعابية في المستشفيات، لمواجهة أي موجة جديدة من الفيروس.وسجل لبنان قبل أيام أول حالة من السلالة المتحورة لفيروس كورونا لدى أحد المسافرين القادمين من لندن. ولم توقف السلطات الرحلات من وإلى العاصمة البريطانية، مما أثار جدلا وغضبا شعبيا في البلاد.ويرجح أطباء أنه من الممكن أن يكون الفيروس المتحور قد انتشر بالفعل في لبنان، بفعل عدم وجود أي تقنية في البلاد للكشف عن السلالة الجديدة، إضافة إلى الإجراءات المتبعة من قبل السلطات.وأوصت اللجنة المتخصصة بمتابعة تطور الفيروس، بالإبقاء على الرحلات، معللة قرارها بأن لبنان يلزم جميع القادمين من الخارج بإجراء الفحص المسحي فور وصولهم لمطار بيروت.كما ألزمت كل القادمين من لندن بإجراء فحص ثان بعد 72 ساعة من وصولهم، مع تشديد إجراءات الحجر.ويقول رئيس لجنة الصحة النيابية عاصم عراجي، لـ"سكاي نيوز عربية"، إنه يتوجب على السلطات "تعليق الرحلات من وإلى العاصمة البريطانية لمدة أسبوع على الأقل، حتى تتمكن الجهات المختصة من الحصول على المعطيات الكافية حول السلالة الجديدة التي وصلت من بريطانيا".وأعرب عراجي عن تأييده لقرار الإغلاق في حال ارتفعت الإصابات، وزادت نسبة الإشغال في أقسام العناية المركزة بالمستشفيات، للحد من تفشي الفيروس.وقال وزير الداخلية اللبناني، محمد فهمي، إن السلطات تحاول إيجاد توازن بين الوضعين الصحي والاقتصادي، لكن البلاد ستتجه إلى الإقفال مجددا في حال ارتفاع الإصابات.المصدر: سكاي نيوز

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، حسان دياب، إن البلاد ذاهبة إلى "الإغلاق" في حال زادت حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد واستمر "عدم الالتزام بالإجراءات"، تجنبا للسيناريو الذي تعرضت له إيطاليا عندما واجهت أعدادا كبيرة من الإصابات والوفيات مع بداية تفشي الوباء.وحذر حسان دياب خلال حوار مع عدد من الصحفيين في السراي الحكومي، من تعرض البلاد إلى "النموذج الإيطالي" في ظل ما يجري، مضيفا: "سنتخذ القرار الاثنين المقبل".وجاءت هذه التصريحات على وقع ارتفاع كبير في أعداد إصابات كورونا في البلاد خلال عطلة نهاية العام والأعياد، حيث فتحت المقاهي ومحال السهر والمتاجر والأسواق أمام اللبنانيين، وبدا واضحا عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وتساهل السلطات في التعامل مع الأزمة.ولفت دياب إلى أن قرار الإغلاق سيعتمد على "نسبة الوفيات وأرقام الإصابات، وأعداد أسرة العناية الفائقة المتبقية في المستشفيات"، معتبرا في الوقت نفسه أن "إقفال المطار غير ضروري في الوقت الحالي، بانتظار الأرقام التي ستصدر بعد عطلة الأعياد".وكانت البلاد قد فُتحت بشكل كامل مع تقييد طفيف للحركة في عطلة الأعياد، سعيا لتحريك الوضع الاقتصادي وإدخال الدولار إلى لبنان من المغتربين القادمين إلى بيروت، لكن هذه الخطة بحسب خبراء ستنعكس سلبا على الوضع الصحي.ووصل إجمالي الإصابات بالفيروس في لبنان منذ فبراير الماضي إلى أكثر من 170 ألف حالة، إضافة إلى أكثر من 1400 حالة وفاة.وارتفعت الإصابات خلال الأيام الأخيرة بشكل كبير، مما أثار قلق الجهات الصحية التي تحاول تعزيز قدراتها الاستيعابية في المستشفيات، لمواجهة أي موجة جديدة من الفيروس.وسجل لبنان قبل أيام أول حالة من السلالة المتحورة لفيروس كورونا لدى أحد المسافرين القادمين من لندن. ولم توقف السلطات الرحلات من وإلى العاصمة البريطانية، مما أثار جدلا وغضبا شعبيا في البلاد.ويرجح أطباء أنه من الممكن أن يكون الفيروس المتحور قد انتشر بالفعل في لبنان، بفعل عدم وجود أي تقنية في البلاد للكشف عن السلالة الجديدة، إضافة إلى الإجراءات المتبعة من قبل السلطات.وأوصت اللجنة المتخصصة بمتابعة تطور الفيروس، بالإبقاء على الرحلات، معللة قرارها بأن لبنان يلزم جميع القادمين من الخارج بإجراء الفحص المسحي فور وصولهم لمطار بيروت.كما ألزمت كل القادمين من لندن بإجراء فحص ثان بعد 72 ساعة من وصولهم، مع تشديد إجراءات الحجر.ويقول رئيس لجنة الصحة النيابية عاصم عراجي، لـ"سكاي نيوز عربية"، إنه يتوجب على السلطات "تعليق الرحلات من وإلى العاصمة البريطانية لمدة أسبوع على الأقل، حتى تتمكن الجهات المختصة من الحصول على المعطيات الكافية حول السلالة الجديدة التي وصلت من بريطانيا".وأعرب عراجي عن تأييده لقرار الإغلاق في حال ارتفعت الإصابات، وزادت نسبة الإشغال في أقسام العناية المركزة بالمستشفيات، للحد من تفشي الفيروس.وقال وزير الداخلية اللبناني، محمد فهمي، إن السلطات تحاول إيجاد توازن بين الوضعين الصحي والاقتصادي، لكن البلاد ستتجه إلى الإقفال مجددا في حال ارتفاع الإصابات.المصدر: سكاي نيوز



اقرأ أيضاً
90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

فورد تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب في الفرامل يهدد السلامة العامة
أطلقت شركة فورد الأمريكية حملة استدعاء كبرى شملت 273789 سيارة دفع رباعي، بعد اكتشاف خلل قد يؤدي إلى فقدان كفاءة الفرامل أثناء القيادة، ما يشكّل خطرا كبيرا على سلامة السائقين. وشمل الاستدعاء طرازين رئيسيين: 223315 سيارة من طراز "إكسبيديشن" و50474 سيارة من طراز "نافيغيتور"، وذلك للموديلات التي تم تصنيعها بين عامي 2022 و2024. وأوضحت وثائق الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) أن المشكلة تتعلق باحتمال احتكاك خطوط الفرامل الأمامية (أنابيب تنقل سائل الفرامل من الخزان إلى مكابس الفرامل عند العجلات) بأنبوب مخرج فلتر هواء المحرك بسبب خلل في التركيب، ما قد يؤدي إلى: تسرب سائل الفرامل وفقدان تدريجي لوظيفة الكبح وزيادة حركة دواسة الفرامل وإضاءة مؤشر تحذير الفرامل الأحمر. ولم تسجّل فورد أي حوادث أو إصابات حتى الآن. ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بإخطار المالكين المتأثرين ابتداء من 26 مايو 2025، حيث سيُطلب منهم زيارة الوكلاء لفحص خطوط الفرامل والتأكد من سلامة التركيب. وفي حال ثبوت الخلل، سيتم استبدال خط الفرامل أو أنبوب فلتر الهواء حسب الحاجة، مع تنفيذ الإصلاحات مجانا. وكشفت فورد خلال مراجعة أجرتها لمصنعها في ولاية كنتاكي بين مارس وأبريل 2025، أن تغييرا طرأ على طريقة تثبيت خرطوم المبرد في 20 نوفمبر 2024، لمنع انثناء خطوط الفرامل أثناء تركيب المحرك. وقد اكتشف الفريق أن بعض المركبات التي تم تجميعها قبل هذا التعديل قد تكون تعرضت لانثناء أو احتكاك لخط الفرامل الأمامي الأيمن، ما قد يؤدي إلى تآكله بمرور الوقت. وحتى الآن، تلقت فورد 45 تقرير عن تسرب في خط الفرامل (بين نوفمبر 2022 وأبريل 2025)، و4 تقارير إضافية من الميدان وخدمة العملاء خلال الفترة نفسها. وفي أبريل الماضي، أصدرت فورد استدعاء منفصلا شمل موديلات "إسكيب" 2020-2022، و"برونكو سبورت" 2021-2023. وذلك بسبب تشققات في حاقن الوقود قد تؤدي إلى تسرب البنزين واشتعال المحرك عند ملامسة أجزاء ساخنة أو شرارة كهربائية. وقد تعهّدت الشركة بإصلاح الخلل مجانا، وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة.
دولي

ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة