صحة

لا تنم والتلفاز أمامك!


كشـ24 نشر في: 19 يناير 2022

كشفت دراسة جديدة أن الدماغ البشري يهتم بالأصوات غير المألوفة أثناء النوم للبقاء متيقظا للتهديدات المحتملة.وقام باحثون في النمسا بقياس نشاط الدماغ للبالغين النائمين استجابة للأصوات المألوفة وغير المألوفة.ويتسبب سماع أصوات غير مألوفة أثناء النوم في "ضبط" الدماغ البشري أثناء نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، وهي المرحلة الأولى من النوم.ومع ذلك، لم ير الباحثون التأثير خلال مرحلة حركة العين السريعة، وهي أعمق مراحل النوم، ويرجع ذلك على الأرجح إلى تغيرات البنية الدقيقة في الدماغ، على حد قولهم.وعلى الرغم من أن أعيننا مغلقة عما حولنا، يستمر الدماغ في مراقبة البيئة أثناء نومنا، وتحقيق التوازن بين الحاجة إلى حماية النوم والحاجة إلى الاستيقاظ.ووفقا للخبراء، فإن إحدى الطرق لتحقيق ذلك هي الاستجابة الانتقائية للأصوات غير المألوفة بدلا من الأصوات المألوفة.وقد يعود هذا إلى العملية الطويلة للتطور البشري، والحاجة إلى الاستيقاظ بسرعة في مواجهة الخطر المحتمل، الذي يتميز بإشارات سمعية أقل شيوعا.وبشكل عام، تشير الدراسة إلى أن الأصوات غير المألوفة - مثل تلك القادمة من التلفزيون - تمنع النوم المريح ليلا لأن الدماغ في حالة تأهب قصوى.وقاد الدراسة باحثون في جامعة سالزبورغ ونشرت في مجلة JNeurosci.ويقول الفريق في ورقتهم البحثية: "تسلط النتائج التي توصلنا إليها الضوء على التناقضات في استجابات الدماغ للمنبهات السمعية بناء على صلتها بالنائم".وتشير النتائج إلى أن عدم الإلمام بالصوت هو محفز قوي لاستجابات الدماغ أثناء نوم حركة العين غير السريعة.ومن أجل الدراسة، قام الباحثون بتجنيد 17 متطوعا (14 أنثى) بمتوسط ​​عمر 22 عاما.وزوّد المتطوعون، ولم يُبلغ أحد منهم عن اضطرابات النوم، بأجهزة تخطيط النوم أثناء نومهم طوال الليل.ويقيس تخطيط النوم موجات الدماغ، والتنفس وتوتر العضلات والحركات ونشاط القلب وأكثر من ذلك، لأنها تتقدم خلال مراحل النوم المختلفة.وقبل بدء التجربة، نُصح المشاركون بالحفاظ على دورة نوم/استيقاظ منتظمة - حوالي ثماني ساعات من النوم - لمدة أربعة أيام على الأقل.وأثناء نومهم، زُوّدوا بفواصل سمعية عبر مكبرات صوت تحمل اسمهم الأول واثنين من الأسماء الأولى غير المألوفة، يتم التحدث بها إما بصوت مألوف (مثل أحد الوالدين) أو بصوت غير مألوف (شخص غريب).ووجد الباحثون أن الأصوات غير المألوفة تثير المزيد من المركب K، وهو نوع من موجات الدماغ المرتبطة بالاضطرابات الحسية أثناء النوم، مقارنة بالأصوات المألوفة.وفي حين أن الأصوات المألوفة يمكن أن تؤدي أيضا إلى تشغيل المركب K، إلا أنه تم العثور على تلك التي يتم تشغيلها بواسطة أصوات غير مألوفة لتكون مصحوبة بتغييرات واسعة النطاق في نشاط الدماغ المرتبط بالمعالجة الحسية.ومع ذلك، فإن استجابات الدماغ للصوت غير المألوف تحدث بشكل أقل مع مرور الليل وأصبح الصوت مألوفا بشكل أكبر، ما يشير إلى أن الدماغ قد يظل قادرا على التعلم أثناء النوم.وتشير هذه النتائج إلى أن المجمعات K تسمح للدماغ بالدخول إلى "وضع المعالجة الحارسة"، حيث يبقى الدماغ نائما ولكنه يحتفظ بالقدرة على الاستجابة للمنبهات ذات الصلة.ويقول الخبراء: "ربما يتعلم الدماغ النائم، من خلال المعالجة المتكررة، أن المنبه غير المألوف في البداية لا يشكل تهديدا مباشرا للنائم، وبالتالي يقلل من استجابته له. وعلى العكس من ذلك، في بيئة نوم آمنة، قد "يتوقع" الدماغ سماع أصوات مألوفة ويمنع باستمرار أي استجابة لمثل هذه المحفزات للحفاظ على النوم".وبالإضافة إلى المجمعات K، فإن تقديم المنبهات السمعية أثناء نوم حركة العين غير السريعة يزيد من عدد "المغازل" و"الاستثارات الدقيقة" في الدماغ.ومع ذلك، لم يجد الباحثون أي فرق في كمية المجمعات K أو المغازل أو الاستثارات الدقيقة بين اسم الموضوع نفسه والأسماء غير المألوفة.وهذا مثير للاهتمام لأن بحثا سابقا - بما في ذلك دراسة أجراها فريق فرنسي عام 1999 - أظهر أن اسم الموضوع نفسه يثير استجابات دماغية أقوى من الأسماء الأخرى أثناء النوم.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

كشفت دراسة جديدة أن الدماغ البشري يهتم بالأصوات غير المألوفة أثناء النوم للبقاء متيقظا للتهديدات المحتملة.وقام باحثون في النمسا بقياس نشاط الدماغ للبالغين النائمين استجابة للأصوات المألوفة وغير المألوفة.ويتسبب سماع أصوات غير مألوفة أثناء النوم في "ضبط" الدماغ البشري أثناء نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، وهي المرحلة الأولى من النوم.ومع ذلك، لم ير الباحثون التأثير خلال مرحلة حركة العين السريعة، وهي أعمق مراحل النوم، ويرجع ذلك على الأرجح إلى تغيرات البنية الدقيقة في الدماغ، على حد قولهم.وعلى الرغم من أن أعيننا مغلقة عما حولنا، يستمر الدماغ في مراقبة البيئة أثناء نومنا، وتحقيق التوازن بين الحاجة إلى حماية النوم والحاجة إلى الاستيقاظ.ووفقا للخبراء، فإن إحدى الطرق لتحقيق ذلك هي الاستجابة الانتقائية للأصوات غير المألوفة بدلا من الأصوات المألوفة.وقد يعود هذا إلى العملية الطويلة للتطور البشري، والحاجة إلى الاستيقاظ بسرعة في مواجهة الخطر المحتمل، الذي يتميز بإشارات سمعية أقل شيوعا.وبشكل عام، تشير الدراسة إلى أن الأصوات غير المألوفة - مثل تلك القادمة من التلفزيون - تمنع النوم المريح ليلا لأن الدماغ في حالة تأهب قصوى.وقاد الدراسة باحثون في جامعة سالزبورغ ونشرت في مجلة JNeurosci.ويقول الفريق في ورقتهم البحثية: "تسلط النتائج التي توصلنا إليها الضوء على التناقضات في استجابات الدماغ للمنبهات السمعية بناء على صلتها بالنائم".وتشير النتائج إلى أن عدم الإلمام بالصوت هو محفز قوي لاستجابات الدماغ أثناء نوم حركة العين غير السريعة.ومن أجل الدراسة، قام الباحثون بتجنيد 17 متطوعا (14 أنثى) بمتوسط ​​عمر 22 عاما.وزوّد المتطوعون، ولم يُبلغ أحد منهم عن اضطرابات النوم، بأجهزة تخطيط النوم أثناء نومهم طوال الليل.ويقيس تخطيط النوم موجات الدماغ، والتنفس وتوتر العضلات والحركات ونشاط القلب وأكثر من ذلك، لأنها تتقدم خلال مراحل النوم المختلفة.وقبل بدء التجربة، نُصح المشاركون بالحفاظ على دورة نوم/استيقاظ منتظمة - حوالي ثماني ساعات من النوم - لمدة أربعة أيام على الأقل.وأثناء نومهم، زُوّدوا بفواصل سمعية عبر مكبرات صوت تحمل اسمهم الأول واثنين من الأسماء الأولى غير المألوفة، يتم التحدث بها إما بصوت مألوف (مثل أحد الوالدين) أو بصوت غير مألوف (شخص غريب).ووجد الباحثون أن الأصوات غير المألوفة تثير المزيد من المركب K، وهو نوع من موجات الدماغ المرتبطة بالاضطرابات الحسية أثناء النوم، مقارنة بالأصوات المألوفة.وفي حين أن الأصوات المألوفة يمكن أن تؤدي أيضا إلى تشغيل المركب K، إلا أنه تم العثور على تلك التي يتم تشغيلها بواسطة أصوات غير مألوفة لتكون مصحوبة بتغييرات واسعة النطاق في نشاط الدماغ المرتبط بالمعالجة الحسية.ومع ذلك، فإن استجابات الدماغ للصوت غير المألوف تحدث بشكل أقل مع مرور الليل وأصبح الصوت مألوفا بشكل أكبر، ما يشير إلى أن الدماغ قد يظل قادرا على التعلم أثناء النوم.وتشير هذه النتائج إلى أن المجمعات K تسمح للدماغ بالدخول إلى "وضع المعالجة الحارسة"، حيث يبقى الدماغ نائما ولكنه يحتفظ بالقدرة على الاستجابة للمنبهات ذات الصلة.ويقول الخبراء: "ربما يتعلم الدماغ النائم، من خلال المعالجة المتكررة، أن المنبه غير المألوف في البداية لا يشكل تهديدا مباشرا للنائم، وبالتالي يقلل من استجابته له. وعلى العكس من ذلك، في بيئة نوم آمنة، قد "يتوقع" الدماغ سماع أصوات مألوفة ويمنع باستمرار أي استجابة لمثل هذه المحفزات للحفاظ على النوم".وبالإضافة إلى المجمعات K، فإن تقديم المنبهات السمعية أثناء نوم حركة العين غير السريعة يزيد من عدد "المغازل" و"الاستثارات الدقيقة" في الدماغ.ومع ذلك، لم يجد الباحثون أي فرق في كمية المجمعات K أو المغازل أو الاستثارات الدقيقة بين اسم الموضوع نفسه والأسماء غير المألوفة.وهذا مثير للاهتمام لأن بحثا سابقا - بما في ذلك دراسة أجراها فريق فرنسي عام 1999 - أظهر أن اسم الموضوع نفسه يثير استجابات دماغية أقوى من الأسماء الأخرى أثناء النوم.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل



اقرأ أيضاً
البالغون الذين يعانون من حب الشباب تتزايد لديهم احتمالية الاضطرابات الغذائية
كشفت دراسة حديثة أن البالغين الذين يعانون من مشكلة حب الشباب في الوجه تتزايد لديهم احتمالات التعرض للاضطرابات الغذائية. وأكد فريق بحثي من كلية الطب بجامعة ييل الأميركية أن الإصابة بحب الشباب تزيد من الشعور بالقلق حيال المظهر العام للشخص، مما يقود إلى الأفكار والسلوكيات الضارة التي تتعلق بالسمنة والقيود الغذائية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology قام الباحثون بتحليل بيانات تخص 7400 شخص يعانون من مشكلة حب الشباب تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، مع مقارنتهم بأكثر من 207 آلاف شخص لا يعانون من نفس المشكلة. وتبين من النتائج أن مرضى حب الشباب تزايدت لديهم احتمالات الإصابة بالاضطرابات الغذائية بواقع 2.4 مقارنة بغيرهم. وحتى بعد الأخذ في الاعتبار تاريخ المتطوعين فيما يتعلق بأمراض الاكتئاب والقلق والمشكلات النفسية التي تتعلق بالمظهر العام، ترتبط مشكلة حب الشباب بزيادة احتمالات اضطرابات الغذاء بنسبة 65%. وصرح رئيس فريق الدراسة أن "هذه النتائج سوف تساعد الأطباء الذين يعالجون مرضى حب الشباب أن يكونوا أكثر انتباها لاحتمالات إصابتهم بالاضطرابات الغذائية، من أجل توفير رعاية شاملة للمرضى". وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه في حين أن الدراسة تركزت على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، فإن مشكلة حب الشباب واضطرابات الغذاء "تؤثر بشكل كبير" على المراهقين. وأشار إلى ضرورة إجراء دراسات أخرى في المستقبل تتناول تأثير هذه المشكلة على مختلف الفئات العمرية.
صحة

معرض دولي للصحة بالدار البيضاء لتعزيز التعاون والشراكات وعرض المستجدات العلمية والطبية
ترأس أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك محمد السادس ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، بمعية أمين التهراوي وزير الصحة والحماية الاجتماعية، وبحضور شخصيات وخبراء في مجال الصحة الرقمية، اليوم الخميس، افتتاح  فعاليات المعرض الدولي للصحة. وتعقد هذه الدورة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، خلال الفترة ما بين 15 و18 ماي الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار: «الوقاية والصمود: نحو بناء منظومة صحية مستدامة“.  ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع الصحة، وعرض آخر المستجدات العلمية والطبية، وتعزيز الشراكات الدولية، لا سيما بين المغرب ودول إفريقيا، في إطار الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الخدمات الصحية والابتكار، وجمع الخبراء والفاعلين في المجال الصحي المغاربة والأجانب، ومناسبة للتأكيد على البعد الإفريقي للمغرب صحيا.  
صحة

دراسة: اللون الأزرق يساعد على تغيير عاداتك الغذائية
في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام .
صحة

أثبتتها الدراسات.. 4 قواعد لقيلولة مثالية
لا شك في أن فوائد القيلولة معروفة جيدا، إذ إنها تُحافظ على صحة الدماغ مع التقدم في السن، كما ثبت أنها تُعزز الإبداع وتُحسّن مهارات الأبوة والأمومة وتزيد من السعادة. فقد كشف الدكتور توماس مايكل كيلكيني، مدير معهد طب النوم في مستشفى جامعة نورثويل ستاتن آيلاند، عن أربع قواعد للراحة تُساعد على تحقيق أقصى درجات النعاس، وبحسب ما نشرته صحيفة New York Post، وهي: 1. قيلولة قصيرة إذ قال إنه يمكن أن تُساعد قيلولة قصيرة تصل إلى حوالي 20 دقيقة خلال فترة القيلولة من اليوم (من الواحدة إلى الثالثة ظهرًا) على تحسين الإدراك واليقظة، محذّراً من أن أي قيلولة أطول ربما تُحفز خمول النوم، أي رغبة الدماغ في مواصلة النوم. 2. أماكن مريحة أفاد أيضا بأن الموقع يأتي في المرتبة الثانية بعد الراحة، خصوصا عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل الأماكن للقيلولة، مشيرًا إلى أن النوم على السرير هو المكان الأكثر راحة. في حين حذر خبراء آخرون من العودة إلى السرير، والانغماس في دفء شديد تحت الأغطية، مقترحين الأريكة كأحد البدائل. 3. مكان بارد ومظلم فعندما تنخفض درجة حرارة الجسم، فإنه إشارة إلى أنه يحتاج إلى التباطؤ للحفاظ على الحرارة. وشرح كيلكيني أن الغرفة تحتاج إلى إضاءة خافتة ودرجة حرارة مريحة لقيلولة جيدة، أما إذا كانت شديدة الحرارة أو البرودة، فسيصعب ذلك النوم. وبالمثل، إذا كانت الغرفة شديدة الإضاءة، فيمكن أن تعيق القدرة على النعاس. 4- كوب قهوة قبل القيلولة أشار خبراء نوم إلى إن شرب الكافيين قبل القيلولة مباشرة والبقاء نائما لمدة 20 دقيقة تقريبا هو الحل الأمثل لقيلولة مريحة. وأضافوا أن استقلاب الكافيين في الجسم يستغرق حوالي 30 دقيقة، مما يعني أنه عند الاستيقاظ، يحصل الشخص على فائدة مزدوجة من تجديد النشاط واليقظة. يذكر أن دراسة أجريت عام 2010، كانت توصلت إلى أن أخذ قيلولة مباشرة بعد شرب القهوة يمكن أن يعزز قدرة الدماغ على امتصاص الكافيين. وأضافت أن الكمية المثالية من الكافيين قبل النوم هي 200 ملليغرام، أي ما يعادل كوبين تقريبا من القهوة. ولكن لتحسين النوم ليلًا، اتفق الخبراء على أنه يجب تناول آخر كوب قبل موعد النوم بست ساعات على الأقل
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة