

وطني
لايف بنكيران دار خدمتو..تأجيل التصويت على “فرنسة” التعليم للمرة الثالثة
قررت لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، تأجل التصويت على تعديلات الفرق البرلمانية على مشروع القانون الإطار للتربية والتكوين، وذلك بسبب الخلاف حول لغة التدريس.وجاء قرار التأجيل للمرة الثالثة في هذا الاسبوع، بعد اجتماع سري مغلق للتصويت على مشروع القانون الإطار المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، اليوم الأربعاء 3 أبريل 2019، توافق خلاله رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي مع رؤساء الفرق البرلمانية، على تأجيل لقاء اللجنة إلى حين التوصل بصيغة ترضي الجميع.وكانت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أوصت فريقها النيابي، بطلب تأجيل اجتماع لجنة الثقافة والتعليم، وهو الأمر الذي امتثلت له فعلا إلى يوم أمس بعدما كان مقررا الاثنين، ثم تأجل إلى اليوم الأربعاء، ليؤجل من جديد اليوم.وعرف فريق حزب “البيجيدي” ارتباكا كبيرا مباشرة بعد خرجة رئيس الحكومة السابق والأمين العام السابق للحزب، عبد الإله بنكيران، الذي حرض نواب الحزب على التصويت ضد القانون ولو أدى ذلك إلى سقوط حكومة العثماني، حيث عقدت الأمانة العامة للحزب اجتماعا استثنائيا، أول أمس الإثنين، لم يكن مقررا لاحتواء الأزمة، وخرجت بقرار المطالبة بتأجيل التصويت على القانون.
قررت لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، تأجل التصويت على تعديلات الفرق البرلمانية على مشروع القانون الإطار للتربية والتكوين، وذلك بسبب الخلاف حول لغة التدريس.وجاء قرار التأجيل للمرة الثالثة في هذا الاسبوع، بعد اجتماع سري مغلق للتصويت على مشروع القانون الإطار المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، اليوم الأربعاء 3 أبريل 2019، توافق خلاله رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي مع رؤساء الفرق البرلمانية، على تأجيل لقاء اللجنة إلى حين التوصل بصيغة ترضي الجميع.وكانت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أوصت فريقها النيابي، بطلب تأجيل اجتماع لجنة الثقافة والتعليم، وهو الأمر الذي امتثلت له فعلا إلى يوم أمس بعدما كان مقررا الاثنين، ثم تأجل إلى اليوم الأربعاء، ليؤجل من جديد اليوم.وعرف فريق حزب “البيجيدي” ارتباكا كبيرا مباشرة بعد خرجة رئيس الحكومة السابق والأمين العام السابق للحزب، عبد الإله بنكيران، الذي حرض نواب الحزب على التصويت ضد القانون ولو أدى ذلك إلى سقوط حكومة العثماني، حيث عقدت الأمانة العامة للحزب اجتماعا استثنائيا، أول أمس الإثنين، لم يكن مقررا لاحتواء الأزمة، وخرجت بقرار المطالبة بتأجيل التصويت على القانون.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

