التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
“لارام” تحصل على الجائزة الأولى لـ”جائزة إيبولا الخاصة” التي تمنحها سيراليون
نشر في: 19 ديسمبر 2015
سلم رئيس سيراليون السيد إرنست باي كوروما، الجائزة الأولى ل”جائزة إيبولا الخاصة” لشركة الخطوط الملكية المغربية، أمس الجمعة في فريتاون، اعترافا بجهود الشركة لدعم هذه الدولة الافريقية خلال فترة تفشي وباء إيبولا.
وأوضح بلاغ للخطوط الملكية المغربية، اليوم السبت، أن الجائزة، التي أحدثتها السلطات العليا في فريتاون، تكافئ وتكرم جميع المؤسسات والمنظمات التي تعبأت أثناء فترة انتشار فيروس إيبولا لمكافحة هذا الوباء.
وأضاف أن مواصلة الخطوط الملكية المغربية لرحلاتها صوب البلدان المتضررة من إيبولا أملته سياسة التضامن مع القارة الإفريقية، تماشيا مع السياسة التي يدعو إليها جلالة الملك محمد السادس.
وخلافا لبعض البلدان الإفريقية التي اعتمدت موقفا احترازيا من خلال إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية لشركاتها، أو بحظر عبور الركاب من البلدان المتضررة من هذا الوباء لمطاراتها، اتخذ المغرب موقفا وفيا لروابط الأخوة التي تربطه مع وسطه الطبيعي المتمثل في إفريقيا ولعلاقات الأخوة مع سيراليون وغينيا وليبيريا.
وخلافا لمعظم شركات الطيران، أبقت الخطوط الملكية المغربية على رحلاتها استجابة للدعوات المتواصلة للمنظمات العالمية للإبقاء على الرحلات الجوية لفك العزلة عن هذه الدول والمساهمة في مكافحة الوباء.
وهكذا، كانت طائرات المملكة ضمن القلة التي أمنت إيصال المساعدات الغذائية والمواد الصيدلية للمساهمة في مكافحة هذا الوباء، إلى جانب نقل موظفي المنظمات الدولية التي انخرطت في هذا العمل الإنساني، حسب بلاغ الشركة. وأكثر من ذلك، عزز المغرب عرضه ومنتوجه بالنسبة للرحلات الجوية التي تربط المملكة بالبلدان المتضررة من الوباء عبر برمجة رحلات مباشرة بين الدار البيضاء، من جهة، ومنروفيا وفريتاون من جهة أخرى، بعد أن كانت مقترنة في ما بينها.
كما قامت الشركة بتوظيف طاقم طيران تجاري ينحدر من البلدان المتضررة من الإيبولا في أوج مرحلة الأزمة المرتبطة بهذا الوباء.
وأوضح بلاغ للخطوط الملكية المغربية، اليوم السبت، أن الجائزة، التي أحدثتها السلطات العليا في فريتاون، تكافئ وتكرم جميع المؤسسات والمنظمات التي تعبأت أثناء فترة انتشار فيروس إيبولا لمكافحة هذا الوباء.
وأضاف أن مواصلة الخطوط الملكية المغربية لرحلاتها صوب البلدان المتضررة من إيبولا أملته سياسة التضامن مع القارة الإفريقية، تماشيا مع السياسة التي يدعو إليها جلالة الملك محمد السادس.
وخلافا لبعض البلدان الإفريقية التي اعتمدت موقفا احترازيا من خلال إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية لشركاتها، أو بحظر عبور الركاب من البلدان المتضررة من هذا الوباء لمطاراتها، اتخذ المغرب موقفا وفيا لروابط الأخوة التي تربطه مع وسطه الطبيعي المتمثل في إفريقيا ولعلاقات الأخوة مع سيراليون وغينيا وليبيريا.
وخلافا لمعظم شركات الطيران، أبقت الخطوط الملكية المغربية على رحلاتها استجابة للدعوات المتواصلة للمنظمات العالمية للإبقاء على الرحلات الجوية لفك العزلة عن هذه الدول والمساهمة في مكافحة الوباء.
وهكذا، كانت طائرات المملكة ضمن القلة التي أمنت إيصال المساعدات الغذائية والمواد الصيدلية للمساهمة في مكافحة هذا الوباء، إلى جانب نقل موظفي المنظمات الدولية التي انخرطت في هذا العمل الإنساني، حسب بلاغ الشركة. وأكثر من ذلك، عزز المغرب عرضه ومنتوجه بالنسبة للرحلات الجوية التي تربط المملكة بالبلدان المتضررة من الوباء عبر برمجة رحلات مباشرة بين الدار البيضاء، من جهة، ومنروفيا وفريتاون من جهة أخرى، بعد أن كانت مقترنة في ما بينها.
كما قامت الشركة بتوظيف طاقم طيران تجاري ينحدر من البلدان المتضررة من الإيبولا في أوج مرحلة الأزمة المرتبطة بهذا الوباء.
سلم رئيس سيراليون السيد إرنست باي كوروما، الجائزة الأولى ل”جائزة إيبولا الخاصة” لشركة الخطوط الملكية المغربية، أمس الجمعة في فريتاون، اعترافا بجهود الشركة لدعم هذه الدولة الافريقية خلال فترة تفشي وباء إيبولا.
وأوضح بلاغ للخطوط الملكية المغربية، اليوم السبت، أن الجائزة، التي أحدثتها السلطات العليا في فريتاون، تكافئ وتكرم جميع المؤسسات والمنظمات التي تعبأت أثناء فترة انتشار فيروس إيبولا لمكافحة هذا الوباء.
وأضاف أن مواصلة الخطوط الملكية المغربية لرحلاتها صوب البلدان المتضررة من إيبولا أملته سياسة التضامن مع القارة الإفريقية، تماشيا مع السياسة التي يدعو إليها جلالة الملك محمد السادس.
وخلافا لبعض البلدان الإفريقية التي اعتمدت موقفا احترازيا من خلال إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية لشركاتها، أو بحظر عبور الركاب من البلدان المتضررة من هذا الوباء لمطاراتها، اتخذ المغرب موقفا وفيا لروابط الأخوة التي تربطه مع وسطه الطبيعي المتمثل في إفريقيا ولعلاقات الأخوة مع سيراليون وغينيا وليبيريا.
وخلافا لمعظم شركات الطيران، أبقت الخطوط الملكية المغربية على رحلاتها استجابة للدعوات المتواصلة للمنظمات العالمية للإبقاء على الرحلات الجوية لفك العزلة عن هذه الدول والمساهمة في مكافحة الوباء.
وهكذا، كانت طائرات المملكة ضمن القلة التي أمنت إيصال المساعدات الغذائية والمواد الصيدلية للمساهمة في مكافحة هذا الوباء، إلى جانب نقل موظفي المنظمات الدولية التي انخرطت في هذا العمل الإنساني، حسب بلاغ الشركة. وأكثر من ذلك، عزز المغرب عرضه ومنتوجه بالنسبة للرحلات الجوية التي تربط المملكة بالبلدان المتضررة من الوباء عبر برمجة رحلات مباشرة بين الدار البيضاء، من جهة، ومنروفيا وفريتاون من جهة أخرى، بعد أن كانت مقترنة في ما بينها.
كما قامت الشركة بتوظيف طاقم طيران تجاري ينحدر من البلدان المتضررة من الإيبولا في أوج مرحلة الأزمة المرتبطة بهذا الوباء.
وأوضح بلاغ للخطوط الملكية المغربية، اليوم السبت، أن الجائزة، التي أحدثتها السلطات العليا في فريتاون، تكافئ وتكرم جميع المؤسسات والمنظمات التي تعبأت أثناء فترة انتشار فيروس إيبولا لمكافحة هذا الوباء.
وأضاف أن مواصلة الخطوط الملكية المغربية لرحلاتها صوب البلدان المتضررة من إيبولا أملته سياسة التضامن مع القارة الإفريقية، تماشيا مع السياسة التي يدعو إليها جلالة الملك محمد السادس.
وخلافا لبعض البلدان الإفريقية التي اعتمدت موقفا احترازيا من خلال إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية لشركاتها، أو بحظر عبور الركاب من البلدان المتضررة من هذا الوباء لمطاراتها، اتخذ المغرب موقفا وفيا لروابط الأخوة التي تربطه مع وسطه الطبيعي المتمثل في إفريقيا ولعلاقات الأخوة مع سيراليون وغينيا وليبيريا.
وخلافا لمعظم شركات الطيران، أبقت الخطوط الملكية المغربية على رحلاتها استجابة للدعوات المتواصلة للمنظمات العالمية للإبقاء على الرحلات الجوية لفك العزلة عن هذه الدول والمساهمة في مكافحة الوباء.
وهكذا، كانت طائرات المملكة ضمن القلة التي أمنت إيصال المساعدات الغذائية والمواد الصيدلية للمساهمة في مكافحة هذا الوباء، إلى جانب نقل موظفي المنظمات الدولية التي انخرطت في هذا العمل الإنساني، حسب بلاغ الشركة. وأكثر من ذلك، عزز المغرب عرضه ومنتوجه بالنسبة للرحلات الجوية التي تربط المملكة بالبلدان المتضررة من الوباء عبر برمجة رحلات مباشرة بين الدار البيضاء، من جهة، ومنروفيا وفريتاون من جهة أخرى، بعد أن كانت مقترنة في ما بينها.
كما قامت الشركة بتوظيف طاقم طيران تجاري ينحدر من البلدان المتضررة من الإيبولا في أوج مرحلة الأزمة المرتبطة بهذا الوباء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني
انطلاق الدورات الجهوية لبرلمان الطفل
وطني
وطني